كشف مسؤولون أميركيون نقلاً عن "الشرق الأوسط" عن وفاة شابة في الثلاثينات من عمرها على متن طائرة كانت متجهة من أريزونا إلى مقاطعة دالاس بولاية تكساس في شهر يوليو (تموز) الماضي نتيجة إصابتها بفيروس «كورونا» المستجد.
وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد قالت دائرة الصحة والخدمات الإنسانية بمقاطعة دالاس في بيان صحافي إن «المرأة كانت في الثلاثينات من عمرها، وكانت تعاني من ظروف صحية عالية الخطورة».
وأضاف البيان أنها توفيت في أواخر يوليو الماضي على متن الطائرة قبل إقلاعها من مطار أريزونا، وذلك بعد أن شكت من صعوبات في التنفس.
ولم يذكر البيان تفاصيل أخرى لأسباب تتعلق بالخصوصية الطبية.
يأتي ذلك في الوقت الذي أصبح فيه الناس أقل خوفاً من ركوب الطائرات مقارنة ببداية تفشي الوباء، وقد أشارت إدارة أمن النقل الأميركية إلى أنها قامت بفحص أكثر من مليون مسافر يوم الأحد، وهو أكبر عدد منذ 16 مارس (آذار) الماضي.
وفي حين أشارت بعض الدراسات؛ بما في ذلك دراستان نُشرتا الشهر الماضي، إلى أن فيروس «كورونا» يمكن أن ينتشر على متن الطائرات، أظهرت دراسة أجرتها وزارة الدفاع الأميركية الأسبوع الماضي أن أنظمة تهوية الطائرات تنقي الهواء بكفاءة وتزيل الجسيمات التي يمكن أن تنقل الفيروسات.
وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد قالت دائرة الصحة والخدمات الإنسانية بمقاطعة دالاس في بيان صحافي إن «المرأة كانت في الثلاثينات من عمرها، وكانت تعاني من ظروف صحية عالية الخطورة».
وأضاف البيان أنها توفيت في أواخر يوليو الماضي على متن الطائرة قبل إقلاعها من مطار أريزونا، وذلك بعد أن شكت من صعوبات في التنفس.
ولم يذكر البيان تفاصيل أخرى لأسباب تتعلق بالخصوصية الطبية.
يأتي ذلك في الوقت الذي أصبح فيه الناس أقل خوفاً من ركوب الطائرات مقارنة ببداية تفشي الوباء، وقد أشارت إدارة أمن النقل الأميركية إلى أنها قامت بفحص أكثر من مليون مسافر يوم الأحد، وهو أكبر عدد منذ 16 مارس (آذار) الماضي.
وفي حين أشارت بعض الدراسات؛ بما في ذلك دراستان نُشرتا الشهر الماضي، إلى أن فيروس «كورونا» يمكن أن ينتشر على متن الطائرات، أظهرت دراسة أجرتها وزارة الدفاع الأميركية الأسبوع الماضي أن أنظمة تهوية الطائرات تنقي الهواء بكفاءة وتزيل الجسيمات التي يمكن أن تنقل الفيروسات.