شهد الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أمير منطقة الحدود الشمالية اليوم، توقيع مذكرة تعاون بين فرع هيئة حقوق الإنسان والنادي الأدبي الثقافي وفرع جمعية الثقافة والفنون بالمنطقة.
وتستهدف المذكرة حماية حق الملكية الفكرية كحق أصيل للإنسان لمنسوبي النادي الأدبي وجمعية الثقافة والفنون،
وذلك لحماية أعمالهم كالكتب والكتيبات والمقالات والروايات والرسومات والقصائد من أي اعتداء عليها وفقاً لنظام حماية حقوق المؤلف.
وتتضمن المذكرة تقديم فرع هيئة حقوق الإنسان لمنسوبي الجهتين الدعم والإرشاد القانوني بالنظام ولوائحه لحماية مؤلفاتهم ونشاطهم الثقافي والأدبي.
ودعا سموه لتفعيل مذكرة التعاون بالتزامن مع تحفيز أبناء المنطقة وتوجيههم للمزيد من الإنتاج الأدبي والفني، مبينًا أن الشراكات التنسيقية والتعاونية تحقق أمثل درجات التكامل ذي الأثر الملموس في رفع الامتثال بالأنظمة والقوانين الخاصة بالملكية الفكرية والاستفادة منها بالصورة المنشودة.
مؤكداً الالتزام بمبادئ ومفاهيم رؤية_2030 التي تدفع بتفعيل الدور الاقتصادي لكافة القطاعات، موضحًا أنها تشكل بتوجهاتها ومستهدفاتها وبرامجها مرجعاً إطاريًا واضحًا لجميع الخطط والأنشطة في المنطقة.
وتستهدف المذكرة حماية حق الملكية الفكرية كحق أصيل للإنسان لمنسوبي النادي الأدبي وجمعية الثقافة والفنون،
وذلك لحماية أعمالهم كالكتب والكتيبات والمقالات والروايات والرسومات والقصائد من أي اعتداء عليها وفقاً لنظام حماية حقوق المؤلف.
وتتضمن المذكرة تقديم فرع هيئة حقوق الإنسان لمنسوبي الجهتين الدعم والإرشاد القانوني بالنظام ولوائحه لحماية مؤلفاتهم ونشاطهم الثقافي والأدبي.
ودعا سموه لتفعيل مذكرة التعاون بالتزامن مع تحفيز أبناء المنطقة وتوجيههم للمزيد من الإنتاج الأدبي والفني، مبينًا أن الشراكات التنسيقية والتعاونية تحقق أمثل درجات التكامل ذي الأثر الملموس في رفع الامتثال بالأنظمة والقوانين الخاصة بالملكية الفكرية والاستفادة منها بالصورة المنشودة.
مؤكداً الالتزام بمبادئ ومفاهيم رؤية_2030 التي تدفع بتفعيل الدور الاقتصادي لكافة القطاعات، موضحًا أنها تشكل بتوجهاتها ومستهدفاتها وبرامجها مرجعاً إطاريًا واضحًا لجميع الخطط والأنشطة في المنطقة.