أصدر معالي رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي مؤخرًا، قرارًا إداريًّا يقضي بدمج الإدارة العامة للتشغيل والصيانة، وإدارة الحركة، وإدارة الشؤون الهندسية خارج المدينة الجامعية بالقرعاء، وإدارة التغذية، تحت إدارة عامة واحدة تتبع وكالة الجامعة بمسمى الإدارة العامة للمرافق.
ويأتي دمج هذه الإدارات استنادًا إلى التوجه الوطني للتحول من مفهوم التشغيل والصيانة إلى مفهوم إدارة المرافق، إضافة إلى رغبة الجامعة في تحقيق كفاءة الإنفاق من خلال دمج بعض الوحدات والإدارات ذات التداخل في المهام والصلاحيات.
كما تتولى الإدارة العامة للمرافق ضمن مهامها، إعداد السياسات والإجراءات والخطط وبرامج التشغيل والصيانة، لتحقيق ظروف تشغيل مستقرة والمحافظة على استمرارية كفاءة أداء تجهيزات ومرافق الجامعة، وتطوير وتحديث العمليات القياسية والعمليات الأساسية وأتمته وتطبيق نظم تقنية قواعد البيانات باستخدام الحاسب الآلي المتقدمة لإدارة موارد وأصول المرافق.
كذلك تقوم الإدارة بتطبيق مفاهيم ومعايير جودة الصيانة لضمان وضبط جودة عمليات المرافق والمحافظة على استمرار تقديم خدمات متميزة، إضافة إلى العمل على تدريب وتأهيل الكوادر الهندسية والإدارية لرفع مستوى الأداء المهني وغرس قيم السلوك الإداري، وكذلك تطوير وتحديث خطط وبرامج الصيانة لمعدات وتجهيزات منشآت ومرافق الجامعة وبرامج التأهيل لتحقيق الاستدامة.
ويأتي دمج هذه الإدارات استنادًا إلى التوجه الوطني للتحول من مفهوم التشغيل والصيانة إلى مفهوم إدارة المرافق، إضافة إلى رغبة الجامعة في تحقيق كفاءة الإنفاق من خلال دمج بعض الوحدات والإدارات ذات التداخل في المهام والصلاحيات.
كما تتولى الإدارة العامة للمرافق ضمن مهامها، إعداد السياسات والإجراءات والخطط وبرامج التشغيل والصيانة، لتحقيق ظروف تشغيل مستقرة والمحافظة على استمرارية كفاءة أداء تجهيزات ومرافق الجامعة، وتطوير وتحديث العمليات القياسية والعمليات الأساسية وأتمته وتطبيق نظم تقنية قواعد البيانات باستخدام الحاسب الآلي المتقدمة لإدارة موارد وأصول المرافق.
كذلك تقوم الإدارة بتطبيق مفاهيم ومعايير جودة الصيانة لضمان وضبط جودة عمليات المرافق والمحافظة على استمرار تقديم خدمات متميزة، إضافة إلى العمل على تدريب وتأهيل الكوادر الهندسية والإدارية لرفع مستوى الأداء المهني وغرس قيم السلوك الإداري، وكذلك تطوير وتحديث خطط وبرامج الصيانة لمعدات وتجهيزات منشآت ومرافق الجامعة وبرامج التأهيل لتحقيق الاستدامة.