بتوجيه أمين منطقة عسير الدكتور وليد الحميدي، باشرت الأمانة أعمالها الميدانية في موقع حريق السودة؛ لمساعدةِ جهود الدفاع المدني في احتواء الحريق الذي اندلع في السودة مساء الأربعاء.
وقال الحميدي إن توجه فِرق وكالة الخدمات الميدانية من الأمانة يأتي امتدادًا لجهود الدفاع المدني في احتواء الحريق والسيطرة عليه والوقوف ميدانياً بالقوى والمعدات والآليات وفتح الطرقات التي تسهل عمليات الإطفاء، مبيناً أن فِرق الأمانة وكوادرها البشرية ومعداتها باشرت فعلياً عمليات فتح الطُرقات وتسهيل عمليات الإطفاء، إضافة إلى تأمين صهاريج المياه، وتوفير الكثير من الكوادر البشرية المتخصصة في مثل هذه الحوادث، مشيراً إلى أن الأمانة تملك كل المؤهلات في التعامل مع مثل هذه الحوادث، موجهاً برفع أقصى درجات التأهب والاستعدادات الميدانية والعملية والبقاء في الموقع حتى احتواء الحريق والسيطرة عليه، راجيًا من الله العلي القدير أن يحفظ المملكة والمنطقة عموماً وأهالي السودة خصوصاً، معلناً أن الحريق تحت السيطرة ولله الحمد.
الجدير بالذكر، أن حريق السودة هو الثاني بعد حرائق تنومة الأسبوع الماضي، حيث بذلت وكالة الخدمات بالأمانة إلى جانب عددٍ من البلديات جهوداً كبيرةً في مساعدة رجال الدفاع المدني في احتواء الحريق والبقاء في الموقع تأهباً لأي طارئ لا سمح الله.
وقال الحميدي إن توجه فِرق وكالة الخدمات الميدانية من الأمانة يأتي امتدادًا لجهود الدفاع المدني في احتواء الحريق والسيطرة عليه والوقوف ميدانياً بالقوى والمعدات والآليات وفتح الطرقات التي تسهل عمليات الإطفاء، مبيناً أن فِرق الأمانة وكوادرها البشرية ومعداتها باشرت فعلياً عمليات فتح الطُرقات وتسهيل عمليات الإطفاء، إضافة إلى تأمين صهاريج المياه، وتوفير الكثير من الكوادر البشرية المتخصصة في مثل هذه الحوادث، مشيراً إلى أن الأمانة تملك كل المؤهلات في التعامل مع مثل هذه الحوادث، موجهاً برفع أقصى درجات التأهب والاستعدادات الميدانية والعملية والبقاء في الموقع حتى احتواء الحريق والسيطرة عليه، راجيًا من الله العلي القدير أن يحفظ المملكة والمنطقة عموماً وأهالي السودة خصوصاً، معلناً أن الحريق تحت السيطرة ولله الحمد.
الجدير بالذكر، أن حريق السودة هو الثاني بعد حرائق تنومة الأسبوع الماضي، حيث بذلت وكالة الخدمات بالأمانة إلى جانب عددٍ من البلديات جهوداً كبيرةً في مساعدة رجال الدفاع المدني في احتواء الحريق والبقاء في الموقع تأهباً لأي طارئ لا سمح الله.