ثمن مدير عام التعليم بمنطقة مكة المكرمة الدكتور أحمد بن محمد الزائدي لمعالي الوزير زيارته المباركة التي جسدت حرصه واهتمامه للوقوف على سير العملية التعليمة والتربوية والتي تُعد حافزاً لتقديم مزيد من البذل والعطاء ؛ مباركاً لمعاليه اختياره ضمن شخصيات العام المكرمة من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل في حفل حائزة الأمير عبدالله الفيصل العالمية للشعر العربي
وقال الزائدي " النجاح قرين استشراف المستقبل ومواكبة أدواته الرقمية ومتطلبات مجتمع المعرفة والتحول نحو الاقتصاد القائم على المعرفة وركائز العملية التعليمية يكمن في تهيئة الطالع الأحدث بكل وسائله التفاعلية لأبنائنا وبناتنا وفق رؤية البناء والنماء 2030 التي تُعاين استثمار مكامن القوة من أجل مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح يتخذ من المجرة طريقاً لمدارج العلياء ؛ عين ذلك تحقق فيما نهجت إليه الوزارة في خُططها الرئيسية وبرامجها النوعية التي رسخت ضمن حزمة مشاريعها التطويرية مفهوم التعليم الإلكتروني الذاتي من خلال دمج التقنية في التعليم وتطبيقات المعرفة المنوعة والفصول الافتراضية ذات المحتوى المتكامل على مستوى المقررات والمؤثرات والوسائط التعليمية سواء المتزامنة مع البث المباشر أو غير المتزامنة عبر مجاميع المعارف المُتاحة للاطلاع في أي وقت وأي زمن والتي باتت خياراً استراتيجياً مستداماً ورافداً قوياً من روافد العملية التعليمية المنسجمة مع أفضل الممارسات العالمية
وأضاف الزائدي بقوله استثمار هذا الرافد المعرفي الهام والمواكب لمرحلة التحول الوطني حنباً إلى جنب مع منجزات العمل المميز في حقل الطفولة المبكرة ؛ وتوفير فرص التعليم قبل الابتدائي والتوسع فيه وتوفير الحضانات ورياض الأطفال وتفعيل ارتباطها مع منظومة التعليم إضافة إلى تسخير كافة الإمكانات المادية والبشرية حيث أصبح واقعاً ملموساً بدت تباشيره واكتمل فجره وهذا بإذن الله سيصنع جيلاً طموحه عنان السماء وهمته مثل جبل طويق ..
وقال الزائدي " النجاح قرين استشراف المستقبل ومواكبة أدواته الرقمية ومتطلبات مجتمع المعرفة والتحول نحو الاقتصاد القائم على المعرفة وركائز العملية التعليمية يكمن في تهيئة الطالع الأحدث بكل وسائله التفاعلية لأبنائنا وبناتنا وفق رؤية البناء والنماء 2030 التي تُعاين استثمار مكامن القوة من أجل مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح يتخذ من المجرة طريقاً لمدارج العلياء ؛ عين ذلك تحقق فيما نهجت إليه الوزارة في خُططها الرئيسية وبرامجها النوعية التي رسخت ضمن حزمة مشاريعها التطويرية مفهوم التعليم الإلكتروني الذاتي من خلال دمج التقنية في التعليم وتطبيقات المعرفة المنوعة والفصول الافتراضية ذات المحتوى المتكامل على مستوى المقررات والمؤثرات والوسائط التعليمية سواء المتزامنة مع البث المباشر أو غير المتزامنة عبر مجاميع المعارف المُتاحة للاطلاع في أي وقت وأي زمن والتي باتت خياراً استراتيجياً مستداماً ورافداً قوياً من روافد العملية التعليمية المنسجمة مع أفضل الممارسات العالمية
وأضاف الزائدي بقوله استثمار هذا الرافد المعرفي الهام والمواكب لمرحلة التحول الوطني حنباً إلى جنب مع منجزات العمل المميز في حقل الطفولة المبكرة ؛ وتوفير فرص التعليم قبل الابتدائي والتوسع فيه وتوفير الحضانات ورياض الأطفال وتفعيل ارتباطها مع منظومة التعليم إضافة إلى تسخير كافة الإمكانات المادية والبشرية حيث أصبح واقعاً ملموساً بدت تباشيره واكتمل فجره وهذا بإذن الله سيصنع جيلاً طموحه عنان السماء وهمته مثل جبل طويق ..