وزعت الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام (بنون ) بمحافظة البكيرية على الطلاب والطالبات أجهزت لوحية ليتمكنوا من إكمال دراستهم في المنصة الدراسية (عن بٌعد) التي أطلقتها وزارة التعليم تماشياً مع الوضع الراهن لأزمة جائحة كورونا، وذلك في جميع المراحل الدراسية
حيث بدأت "جمعية بنون" الاستعدادات مبكراً واتخذت كافة التدابير اللازمة لمواصلة الطلاب والطالبات دراستهم عن بعد دون انقطاع وتعزيز قدرات الأيتام التعليمية وتطوير مهاراتهم من خلال دورات تدريبية وتطويرية .
يذكر أن جمعية بنون أولت الجانب التعليمي أهمية قصوى، لما للتعليم من دور أساسي في التمهيد لمستقبل واعد للطلاب والطالبات، حيث وفرت أجهزة لوحية مع شرائح بيانات "إنترنت" لكل أسرة، وسيستمر التوزيع حتى تكتمل لجميع الأسر التي ترعاهم الجمعية وكما تهيء الجمعية سنوياً من خلال برنامج الرعاية التعليمية جميع المتطلبات الدراسية لتأمين الحقيبة المدرسية لشراء الأدوات والمستلزمات الدراسية لأبنائها الطلبة والطالبات، وذلك من خلال إيداع المبلغ المخصص في البطاقات الإلكترونية التي تصرف للأسر، وتشتمل الرعاية التعليمية في "جمعية بنون" على توفير وسائل المواصلات، وإلحاق الطلاب والطالبات بالجامعات والكليات والمعاهد المعتمدة وبتخصصات يحتاجها سوق العمل، إضافة إلى متابعة الأبناء دراسياً وإلحاق المتعثرين منهم بدروس التقوية ، وتذليل كافة الصعاب التي تعترض مسارهم التعليمي والابتعاث الخارجي.
حيث بدأت "جمعية بنون" الاستعدادات مبكراً واتخذت كافة التدابير اللازمة لمواصلة الطلاب والطالبات دراستهم عن بعد دون انقطاع وتعزيز قدرات الأيتام التعليمية وتطوير مهاراتهم من خلال دورات تدريبية وتطويرية .
يذكر أن جمعية بنون أولت الجانب التعليمي أهمية قصوى، لما للتعليم من دور أساسي في التمهيد لمستقبل واعد للطلاب والطالبات، حيث وفرت أجهزة لوحية مع شرائح بيانات "إنترنت" لكل أسرة، وسيستمر التوزيع حتى تكتمل لجميع الأسر التي ترعاهم الجمعية وكما تهيء الجمعية سنوياً من خلال برنامج الرعاية التعليمية جميع المتطلبات الدراسية لتأمين الحقيبة المدرسية لشراء الأدوات والمستلزمات الدراسية لأبنائها الطلبة والطالبات، وذلك من خلال إيداع المبلغ المخصص في البطاقات الإلكترونية التي تصرف للأسر، وتشتمل الرعاية التعليمية في "جمعية بنون" على توفير وسائل المواصلات، وإلحاق الطلاب والطالبات بالجامعات والكليات والمعاهد المعتمدة وبتخصصات يحتاجها سوق العمل، إضافة إلى متابعة الأبناء دراسياً وإلحاق المتعثرين منهم بدروس التقوية ، وتذليل كافة الصعاب التي تعترض مسارهم التعليمي والابتعاث الخارجي.