شهد معالي رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي مساء اليوم الاثنين توقيع اتفاقية تعاون بين الجامعة والمديرية العامة للسجون بمنطقة عسير، وذلك في مقر المدينة الجامعية بأبها (قريقر).
وقد مثل الجامعة في توقيع الاتفاقية وكيلها للشؤون التعليمية والأكاديمية والوكيل المكلف للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور سعد بن محمد بن دعجم، فيما مثل المديرية العامة للسجون بمنطقة عسير مديرها اللواء سعد بن سعيد آل مريط.
وتهدف الاتفاقية إلى تحقيق التعاون بين الجهتين في عدة مجالات تشمل الدورات التدريبية والمحاضرات والندوات التوجيهية لمنسوبي المديرية ونزلائها، إضافة إلى إقامة المسابقات والفعاليات والاحتفالات في السجن كاليوم الوطني والأعياد حسب القواعد المنظمة لذلك.
كما تضمنت أبرز بنود الاتفاقية أيضًا تحديد آليات قبول واستكمال الدراسة للنزلاء في برامج الجامعة الأكاديمية، وتقديم خدمات طبية للنزلاء في العيادات الطبية الجامعية وفي عيادات أعضاء هيئة التدريس فيها متى ما كان ذلك متاحًا، إضافة إلى تخصيص عيادة داخل السجن لتقديم العلاج في تخصصات طب الأسنان وجراحات الفم والأسنان، لمنسوبي السجون والنزلاء.
يذكر أن الجهتين عقدتا اتفاقية تعاون تم تنفيذها خلال السنوات الثلاث الماضية، وتأتي هذه الاتفاقية تتويجًا للرغبة في استمرار التعاون المشترك بين الجهتين.
وقد مثل الجامعة في توقيع الاتفاقية وكيلها للشؤون التعليمية والأكاديمية والوكيل المكلف للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور سعد بن محمد بن دعجم، فيما مثل المديرية العامة للسجون بمنطقة عسير مديرها اللواء سعد بن سعيد آل مريط.
وتهدف الاتفاقية إلى تحقيق التعاون بين الجهتين في عدة مجالات تشمل الدورات التدريبية والمحاضرات والندوات التوجيهية لمنسوبي المديرية ونزلائها، إضافة إلى إقامة المسابقات والفعاليات والاحتفالات في السجن كاليوم الوطني والأعياد حسب القواعد المنظمة لذلك.
كما تضمنت أبرز بنود الاتفاقية أيضًا تحديد آليات قبول واستكمال الدراسة للنزلاء في برامج الجامعة الأكاديمية، وتقديم خدمات طبية للنزلاء في العيادات الطبية الجامعية وفي عيادات أعضاء هيئة التدريس فيها متى ما كان ذلك متاحًا، إضافة إلى تخصيص عيادة داخل السجن لتقديم العلاج في تخصصات طب الأسنان وجراحات الفم والأسنان، لمنسوبي السجون والنزلاء.
يذكر أن الجهتين عقدتا اتفاقية تعاون تم تنفيذها خلال السنوات الثلاث الماضية، وتأتي هذه الاتفاقية تتويجًا للرغبة في استمرار التعاون المشترك بين الجهتين.