تنظم جمعية لاجلهم لذوي الإعاقة فعاليات الملتقى الثاني تحت شعار “جودة الحياة. والذي يستمر لمدة اربعة أيام من 5-8ديسمبر 2020 بالتزامن مع
اليوم العالمي للإعاقة . وتسعى الجمعية التي يرأس مجلس إدارتها سمو الأميرة نوف بنت عبد الرحمن بن ناصر بن فرحان آل سعود
و الرئيس التنفيذي (المكلف) نائب رئيس مجلس الإدارة سمو الأمير فيصل بن عبد الرحمن بن ناصر بن فرحان آل سعود ـ لدعم وتطوير ذوي الإعاقة وجعلهم أعضاء فاعلين في المجتمع وتسليط الضوء على الأبحاث والأنظمة والوسائل التي من شأنها تلبية الاحتياجات المختلفة للأشخاص ذوي الإعاقة وإتاحة الفرصة للخبراء والتربويين والباحثين في مجالات التربية الخاصة، وتبادل الخبرات والبحوث لضمان استدامة جودة الحياة لهم وفقاً لرؤية المملكة 2030.
ويشتمل الملتقى على عروض بحثية وأوراق عمل يقدمها عدد من الأكاديميين والخبراء والتربويين الصحيين والباحثين في مجالات الإعاقة ، في الجلسات الرئيسة بالملتقى.
ويناقش الملتقى التحديات والفرص والحلول المقترحة، والابتكارات في مجال التكنولوجيا المساندة لذوي الإعاقات، كما ستقام وورش عمل متنوعة تتناول قضايا ذات صلة بأسر الأشخاص ذوي الإعاقة.
وسيتضمن الملتقى عشرة محاور منها ” تحسين مستوى جودة الحياة للأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم.الرعاية الصحية للأشخاص ذوي الإعاقة. الإرشاد والتوجيه الاجتماعي والأسري الأشخاص ذوي الإعاقة. الاستراتيجيات والتقنيات الحديثة في تعليم وتأهيل الاشخاص ذوي الإعاقة. و الاضطرابات والمشكلات الطبية للأشخاص ذوي الإعاقة. و التقنيات المساندة في تأهيل ألأشخاص ذوي الإعاقة. والممارسات المساعدة في تأهيل وعلاج الأشخاص ذوي الإعاقة. وجودة الحياة لدى الأشخاص ذوي الإعاقة في ظل جائحة كورونا. و المسؤولية المجتمعية تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة.
للتسجيل في الملتقى السنوي الثاني:
conf.liajlehum.org
اليوم العالمي للإعاقة . وتسعى الجمعية التي يرأس مجلس إدارتها سمو الأميرة نوف بنت عبد الرحمن بن ناصر بن فرحان آل سعود
و الرئيس التنفيذي (المكلف) نائب رئيس مجلس الإدارة سمو الأمير فيصل بن عبد الرحمن بن ناصر بن فرحان آل سعود ـ لدعم وتطوير ذوي الإعاقة وجعلهم أعضاء فاعلين في المجتمع وتسليط الضوء على الأبحاث والأنظمة والوسائل التي من شأنها تلبية الاحتياجات المختلفة للأشخاص ذوي الإعاقة وإتاحة الفرصة للخبراء والتربويين والباحثين في مجالات التربية الخاصة، وتبادل الخبرات والبحوث لضمان استدامة جودة الحياة لهم وفقاً لرؤية المملكة 2030.
ويشتمل الملتقى على عروض بحثية وأوراق عمل يقدمها عدد من الأكاديميين والخبراء والتربويين الصحيين والباحثين في مجالات الإعاقة ، في الجلسات الرئيسة بالملتقى.
ويناقش الملتقى التحديات والفرص والحلول المقترحة، والابتكارات في مجال التكنولوجيا المساندة لذوي الإعاقات، كما ستقام وورش عمل متنوعة تتناول قضايا ذات صلة بأسر الأشخاص ذوي الإعاقة.
وسيتضمن الملتقى عشرة محاور منها ” تحسين مستوى جودة الحياة للأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم.الرعاية الصحية للأشخاص ذوي الإعاقة. الإرشاد والتوجيه الاجتماعي والأسري الأشخاص ذوي الإعاقة. الاستراتيجيات والتقنيات الحديثة في تعليم وتأهيل الاشخاص ذوي الإعاقة. و الاضطرابات والمشكلات الطبية للأشخاص ذوي الإعاقة. و التقنيات المساندة في تأهيل ألأشخاص ذوي الإعاقة. والممارسات المساعدة في تأهيل وعلاج الأشخاص ذوي الإعاقة. وجودة الحياة لدى الأشخاص ذوي الإعاقة في ظل جائحة كورونا. و المسؤولية المجتمعية تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة.
للتسجيل في الملتقى السنوي الثاني:
conf.liajlehum.org