أبدى عدد من أهالي قرية قوافل شمال ثلوث المنظر في محافظة بارق بمنطقة عسير ، امتعاضهم الشديد من تعثر مشروع مدرسة البنات الإبتدائية بقوافل لعدة سنوات ، وهجر المقاول وتوقف استكمال المشروع ،
واصفين ما يحدث بالضياع لملايين الريالات من مكتسبات الوطن والمواطن، متسائلين عن دور إدارة المشروعات بتعليم محايل حول هذا المشروع المتعثر منذ سنوات عدّة .
وقال أحد المواطنين لقد فرحنا بهذا المشروع إلا أن عدم استكمال المراحل النهائية للمبنى أصابنا بالخيبة والفشل ، خاصة وأنه لامبرر لتعثر ذلك المشروع ، في ظل ميزانيات الخير والصرف السخي اللامحدود من القيادة الحكيمة على التعليم بشكل خاص .
وأضاف : " المبنى أصبح وكرا للعمالة المجهولة ، ومأوى للكلاب الضالة والقطط ، في منظر قال انه بات محل حديث الكثير من أولياء الأمور في قرية قوافل .
من جهة أخرى أوضحت بعض المعلمات ، بأن مبنى المدرسة الحالي مبنى مستأجر ، وأنهم في أمس الحاجة لهذا المبنى الذي سيسهم بكل تأكيد في توفير البيئة التعليمية الملائمة ، والتي بدورها تنعكس إيجابا على معلمات وطالبات المدرسة .
إلى ذلك أكد المواطنون ان تعثر المشروع لأكثر من 5 أعوام تسبب في إحباطا فرحة كثير من أولياء الأمور وتساءلوا عن أسباب عدم التزام المقاول بتنفيذ ما تعهد به ، وأضافوا أن 5 أعوام مضت كفيلة بسحب المشروع وطرحه مرة أخرى على مقاول آخر ،
وطالب عدد من الأهالي والمعلمات عبر "وطنيات" ، المسؤولين بالوقوف على المبنى ، ومحاسبة المقاول القائم بالمشروع ، ومُحاسبة المسؤول عن تعثر المشروع من أجل استكمال المشروع وإنجازه في أسرع وقت ممكن .
"وطنيات" طرحت مُناشدات أهالي قرية قوافل وتعثر مشروع ابتدائية البنات على المعنيين في تعليم محايل عسير الا اننا لم نتلقى ردهم حتى هذه اللحظة .
تجدر الإشارة إلى اننا كُنا قد طرحنا في وقتٍ سابق تحت عنوان " بارق مبنى إبتدائية البنات بقرى قوافل يقف شاهداً على تعثره "وطالب الأهالي في حينه باستكمال مشروع تلك الإبتدائية .
أهالي قرية قوافل جددوا مُطالباتهم لوزارة التعليم مُمثلة في تعليم محايل بالعمل على استكمال هذه المشاريع ومن بينها مشروع ابتدائية البنات بقرية قوافل وطرح المشروعات على مُقاولين آخرين . خاصة وان مدرسة إبتدائية قوافل تخدم سُكان القُرى المجاورة .
واصفين ما يحدث بالضياع لملايين الريالات من مكتسبات الوطن والمواطن، متسائلين عن دور إدارة المشروعات بتعليم محايل حول هذا المشروع المتعثر منذ سنوات عدّة .
وقال أحد المواطنين لقد فرحنا بهذا المشروع إلا أن عدم استكمال المراحل النهائية للمبنى أصابنا بالخيبة والفشل ، خاصة وأنه لامبرر لتعثر ذلك المشروع ، في ظل ميزانيات الخير والصرف السخي اللامحدود من القيادة الحكيمة على التعليم بشكل خاص .
وأضاف : " المبنى أصبح وكرا للعمالة المجهولة ، ومأوى للكلاب الضالة والقطط ، في منظر قال انه بات محل حديث الكثير من أولياء الأمور في قرية قوافل .
من جهة أخرى أوضحت بعض المعلمات ، بأن مبنى المدرسة الحالي مبنى مستأجر ، وأنهم في أمس الحاجة لهذا المبنى الذي سيسهم بكل تأكيد في توفير البيئة التعليمية الملائمة ، والتي بدورها تنعكس إيجابا على معلمات وطالبات المدرسة .
إلى ذلك أكد المواطنون ان تعثر المشروع لأكثر من 5 أعوام تسبب في إحباطا فرحة كثير من أولياء الأمور وتساءلوا عن أسباب عدم التزام المقاول بتنفيذ ما تعهد به ، وأضافوا أن 5 أعوام مضت كفيلة بسحب المشروع وطرحه مرة أخرى على مقاول آخر ،
وطالب عدد من الأهالي والمعلمات عبر "وطنيات" ، المسؤولين بالوقوف على المبنى ، ومحاسبة المقاول القائم بالمشروع ، ومُحاسبة المسؤول عن تعثر المشروع من أجل استكمال المشروع وإنجازه في أسرع وقت ممكن .
"وطنيات" طرحت مُناشدات أهالي قرية قوافل وتعثر مشروع ابتدائية البنات على المعنيين في تعليم محايل عسير الا اننا لم نتلقى ردهم حتى هذه اللحظة .
تجدر الإشارة إلى اننا كُنا قد طرحنا في وقتٍ سابق تحت عنوان " بارق مبنى إبتدائية البنات بقرى قوافل يقف شاهداً على تعثره "وطالب الأهالي في حينه باستكمال مشروع تلك الإبتدائية .
أهالي قرية قوافل جددوا مُطالباتهم لوزارة التعليم مُمثلة في تعليم محايل بالعمل على استكمال هذه المشاريع ومن بينها مشروع ابتدائية البنات بقرية قوافل وطرح المشروعات على مُقاولين آخرين . خاصة وان مدرسة إبتدائية قوافل تخدم سُكان القُرى المجاورة .