شهد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم بمكتبه اليوم ، توقيع مذكرة تفاهم بين اللجنة النسائية التنموية بالمنطقة ، وجمعية التنمية الأسرية بمدينة بريدة "أسرة".
ووقع المذكرة من جانب اللجنة نيابة عن صاحبة السمو الأميرة عبير المنديل رئيسة اللجنة ، نائبتها الأستاذة الدكتورة فاطمة الفريحي ، ومن جانب جمعية أسرة مدير عام جمعية أسرة الدكتور محمد السيف.
وتهدف هذه المذكرة لرفع مستوى الوعي من خلال تقديم مشاريع وبرامج أسرية واجتماعية لمنسوبات ومستفيدات اللجنة ، وتقديم الاستشارات الأسرية وخدمات الإصلاح الأسري لمستفيدات اللجنة ، والسعي إلى الحد من ظاهرة العنف الأسري وغيرها من الظواهر الاجتماعية السلبية ، والمشاركة في المبادرات والندوات والمحاضرات التي تعزز القيم الإسلامية والهوية الوطنية للمرأة التي تحقق الأمان الأسري.
عقب التوقيع تسلم سمو الأمير فيصل بن مشعل ، من قبل رئيس مجلس إدارة جمعية التنمية الأسرية "أسرة" الدكتور خالد الشريدة ، التقرير السنوي الختامي لجمعية أسرة ببريدة عن مراكز التثقيف الأسري لكليات البنات في جامعة القصيم وجامعة الأميرة نورة بالرياض وجامعة المستقبل ، لعام 1441هـ.
وأشاد سمو أمير منطقة القصيم بجهود وبرامج جمعية أسرة ومنجزاتها التي يسمع بها الجميع ونفتخر فيها على مستوى الوطن ، مدللاً على ذلك نجاح تجربتهم في مبادرة نحو أسرة سعيدة في جائحة فيروس كورونا ، الذي كان نموذجاً يضرب به المثل على نجاح الشراكات.
وأكد سموه أن العنف الأسري هو أول عمل سينطلق من خلال هذه المذكرة مع جمعية أسرة ، مشيراً إلى أن العنف من أولى اهتمامات قيادتنا الرشيدة من خلال مواجهته والتصدي له ، مثمناً أعمال اللجنة النسائية التنموية من خلال مبادراتها التوعوية والاجتماعية التي تقدمها لدعم الخدمات التنموية والتوعوية بين أفراد المجتمع ، سائلاً الله أن يبارك في جهودهم وأن يجزيهم خير الجزاء على ما يقدمونه.
حضر التوقيع وكيل إمارة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان ، ومساعد المدير العام للبرامج والأنشطة في جمعية أسرة خالد الضالع ، ومساعد المدير العام للشؤون الإدارية بالجمعية حسن البلهان.
ووقع المذكرة من جانب اللجنة نيابة عن صاحبة السمو الأميرة عبير المنديل رئيسة اللجنة ، نائبتها الأستاذة الدكتورة فاطمة الفريحي ، ومن جانب جمعية أسرة مدير عام جمعية أسرة الدكتور محمد السيف.
وتهدف هذه المذكرة لرفع مستوى الوعي من خلال تقديم مشاريع وبرامج أسرية واجتماعية لمنسوبات ومستفيدات اللجنة ، وتقديم الاستشارات الأسرية وخدمات الإصلاح الأسري لمستفيدات اللجنة ، والسعي إلى الحد من ظاهرة العنف الأسري وغيرها من الظواهر الاجتماعية السلبية ، والمشاركة في المبادرات والندوات والمحاضرات التي تعزز القيم الإسلامية والهوية الوطنية للمرأة التي تحقق الأمان الأسري.
عقب التوقيع تسلم سمو الأمير فيصل بن مشعل ، من قبل رئيس مجلس إدارة جمعية التنمية الأسرية "أسرة" الدكتور خالد الشريدة ، التقرير السنوي الختامي لجمعية أسرة ببريدة عن مراكز التثقيف الأسري لكليات البنات في جامعة القصيم وجامعة الأميرة نورة بالرياض وجامعة المستقبل ، لعام 1441هـ.
وأشاد سمو أمير منطقة القصيم بجهود وبرامج جمعية أسرة ومنجزاتها التي يسمع بها الجميع ونفتخر فيها على مستوى الوطن ، مدللاً على ذلك نجاح تجربتهم في مبادرة نحو أسرة سعيدة في جائحة فيروس كورونا ، الذي كان نموذجاً يضرب به المثل على نجاح الشراكات.
وأكد سموه أن العنف الأسري هو أول عمل سينطلق من خلال هذه المذكرة مع جمعية أسرة ، مشيراً إلى أن العنف من أولى اهتمامات قيادتنا الرشيدة من خلال مواجهته والتصدي له ، مثمناً أعمال اللجنة النسائية التنموية من خلال مبادراتها التوعوية والاجتماعية التي تقدمها لدعم الخدمات التنموية والتوعوية بين أفراد المجتمع ، سائلاً الله أن يبارك في جهودهم وأن يجزيهم خير الجزاء على ما يقدمونه.
حضر التوقيع وكيل إمارة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان ، ومساعد المدير العام للبرامج والأنشطة في جمعية أسرة خالد الضالع ، ومساعد المدير العام للشؤون الإدارية بالجمعية حسن البلهان.