حالة وصلة لا يزيد طولها على كيلو متر واحد، دون الاستفادة من طريق «محبة» الرابط بين مركز خاط في المجاردة، وثلوث المنظر في بارق. ورغم مطالبة الأهالي بإنهاء معاناتهم باستكمال الجزء البسيط المُتبقي من الطريق الحيوي الذي يبلغ طوله 45 كيلو مترا، ويسهم في تسهيل الحركة المرورية في المنطقة، إلا أنهم لم يجدوا أي تجاوب، وتواصلت المعاناة.
وذكر عبدالله الشهري أن الطريق استكمل بنسبة كبيرة، ولم يتبق منه سوى وصلة بسيطة ، وهي عبارة عن إستكمال الطريق ، حتى تتمكن جميع السيارات بجميع فئاتها من عبوره بكل سهولة. والمح إلى منحنيات الطريق خطر يُهدد سالكيه
المواطن "خالد الشهري " أحد سالكي هذا الطريق فقال ما يلفت الانتباه هو ان لوحة استكمال طريق محبة المجاردة للمرحلة الأولى بقيمة (20) مليوناً رغم ان المسافة (4)كم .
وأردف ان هذا الرقم يُعد رقماً فلكياً كان بإمكانه إنشاء طريق مزدوج بكامل خدماته وأشار إلى ان هذا الطريق لا يتعدى ان يكون مسار واحد.
لافتاً إلى ان هذا المشروع حُلم مات في المهد ودفع به إلى القول إن طريق محبة المجاردة ثلوث المنظر يُعد من المشاريع الغير مُكتملة .
هذا وتسأل الكثير من الأهالي عن تأخر تنفيذ هذا الطريق الذي قالوا عنه انه من الطرق الحيوية ، في وقتٍ كان من المفترض الانتهاء من هذا الطريق .الذي لم توضع عليه لوحة تُبين مدة العقد وتاريخ الإنتهاء منه مُشيرين إلى أن المشروع لم يتكمل حيث تقى منه مايُقارب كيوا واحد فقط يربط طريق محبة بطريق وادي الخير في ثلوث المنظر .
المواطن " عامر الشهري " قال أن هذا الطريق حلم انتظره الأهالي طويلا منذ سنوات عدة، إلا أنه تبدد بتعثره وتوقّفه سنوات عدة. ورأى أنه لو جرى الانتهاء من المشروع فسيُسهّل وصول المواطنين إلى الأسواق والمستشفيات وأماكن عملهم في محافظات محايل وبارق والمجاردة.
الأهالي في مُحافظتي المجاردة وبارق طالبوا الجهات المعنية في وزارة النقل مُثلة بفرع الوزارة في عسير بالعمل على إستكمال مشروع الطريق الذي قالوا ان جريان الوادي أثناء هطول الأمطار يعزل سُكان قُرى محبة وسد عامر عن الوصول لمنازلهم.
وذكر عبدالله الشهري أن الطريق استكمل بنسبة كبيرة، ولم يتبق منه سوى وصلة بسيطة ، وهي عبارة عن إستكمال الطريق ، حتى تتمكن جميع السيارات بجميع فئاتها من عبوره بكل سهولة. والمح إلى منحنيات الطريق خطر يُهدد سالكيه
لوحة قيمة المرحلة الأولى للمشروع
المواطن "خالد الشهري " أحد سالكي هذا الطريق فقال ما يلفت الانتباه هو ان لوحة استكمال طريق محبة المجاردة للمرحلة الأولى بقيمة (20) مليوناً رغم ان المسافة (4)كم .
وأردف ان هذا الرقم يُعد رقماً فلكياً كان بإمكانه إنشاء طريق مزدوج بكامل خدماته وأشار إلى ان هذا الطريق لا يتعدى ان يكون مسار واحد.
لافتاً إلى ان هذا المشروع حُلم مات في المهد ودفع به إلى القول إن طريق محبة المجاردة ثلوث المنظر يُعد من المشاريع الغير مُكتملة .
هذا وتسأل الكثير من الأهالي عن تأخر تنفيذ هذا الطريق الذي قالوا عنه انه من الطرق الحيوية ، في وقتٍ كان من المفترض الانتهاء من هذا الطريق .الذي لم توضع عليه لوحة تُبين مدة العقد وتاريخ الإنتهاء منه مُشيرين إلى أن المشروع لم يتكمل حيث تقى منه مايُقارب كيوا واحد فقط يربط طريق محبة بطريق وادي الخير في ثلوث المنظر .
المواطن " عامر الشهري " قال أن هذا الطريق حلم انتظره الأهالي طويلا منذ سنوات عدة، إلا أنه تبدد بتعثره وتوقّفه سنوات عدة. ورأى أنه لو جرى الانتهاء من المشروع فسيُسهّل وصول المواطنين إلى الأسواق والمستشفيات وأماكن عملهم في محافظات محايل وبارق والمجاردة.
الأهالي في مُحافظتي المجاردة وبارق طالبوا الجهات المعنية في وزارة النقل مُثلة بفرع الوزارة في عسير بالعمل على إستكمال مشروع الطريق الذي قالوا ان جريان الوادي أثناء هطول الأمطار يعزل سُكان قُرى محبة وسد عامر عن الوصول لمنازلهم.
الطريق ينتهي وسط قُرى سد عامر