شهد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم بمكتبه بالإمارة اليوم، توقيع مذكرة التفاهم بين أمانة المنطقة الي مثلها أمينها المهندس محمد المجلي ، وكليات عنيزة الأهلية ، ومثَّلها المشرف العام الدكتور عبدالله الشتيوي.
وتستهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون المشترك في مجال التدريب لمنسوبي الطرفين بما يحقق الفائدة العلمية والعملية ، وتبادل الخبرات والاستفادة من التجارب والاستراتيجيات التطويرية وربط البحوث فيما بينهما ، وعقد الأنشطة التدريبية من دورات وندوات وورش عمل ومؤتمرات في جميع النواحي التي يحددها الطرفين بما يحقق الأهداف المنشودة من تلك المذكرة.
كما تتضمن بنود المذكرة التي حددت لمدة سنتان تشكيل لجنة مشتركة للإشراف على تنفيذ هذا الاتفاق في المجالات المختلفة ، ووضع خطة تنفيذية يتم فيها صياغة البرامج المناسبة للمذكرة.
وبارك الأمير فيصل بن مشعل توقه هذه المذكرة التي تأتي لتعزيز مبدأ التنسيق والتعاون من قبل الجميع لتطوير مخرجات التعليم والتدريب بالمنطقة ، موجهًا بتنفيذ بنود الاتفاقية بفعالية وكفاءة وفق جداول زمنية واضحة ومحددة.
وقال : إن الأمانة أصبحت مدرسة لما تمتلكه من خبرات عملية وكوادر فنية متميزة جعلتها قادرة على تبادل الخبرات في مثل تلك الاتفاقيات بين عدد من الجهات التعليمية والخدمية بالمنطقة ، داعياً جميع الإدارات الحكومية لعقد المزيد من الشراكات التنسيقية لتحقيق أعلى درجات التعاون المشترك.
حضر التوقيع وكيل إمارة منطقة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان.
وتستهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون المشترك في مجال التدريب لمنسوبي الطرفين بما يحقق الفائدة العلمية والعملية ، وتبادل الخبرات والاستفادة من التجارب والاستراتيجيات التطويرية وربط البحوث فيما بينهما ، وعقد الأنشطة التدريبية من دورات وندوات وورش عمل ومؤتمرات في جميع النواحي التي يحددها الطرفين بما يحقق الأهداف المنشودة من تلك المذكرة.
كما تتضمن بنود المذكرة التي حددت لمدة سنتان تشكيل لجنة مشتركة للإشراف على تنفيذ هذا الاتفاق في المجالات المختلفة ، ووضع خطة تنفيذية يتم فيها صياغة البرامج المناسبة للمذكرة.
وبارك الأمير فيصل بن مشعل توقه هذه المذكرة التي تأتي لتعزيز مبدأ التنسيق والتعاون من قبل الجميع لتطوير مخرجات التعليم والتدريب بالمنطقة ، موجهًا بتنفيذ بنود الاتفاقية بفعالية وكفاءة وفق جداول زمنية واضحة ومحددة.
وقال : إن الأمانة أصبحت مدرسة لما تمتلكه من خبرات عملية وكوادر فنية متميزة جعلتها قادرة على تبادل الخبرات في مثل تلك الاتفاقيات بين عدد من الجهات التعليمية والخدمية بالمنطقة ، داعياً جميع الإدارات الحكومية لعقد المزيد من الشراكات التنسيقية لتحقيق أعلى درجات التعاون المشترك.
حضر التوقيع وكيل إمارة منطقة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان.