أنهى حوالي 5 ملايين طالب وطالبة في التعليم العام، اليوم الأحد، اختبارات اليوم الأول بنجاح عبر منصة مدرستي؛ حيث تُقام عن بُعد للمرة الأولى بعد أن اعتمدت وزارة التعليم تنفيذها استثنائيًّا؛ بسبب جائحة كورونا المستجد.
وسار اليوم الأول للاختبارات بسلاسة وتجاوز بعض التحديات المتوقعة التي تم التعامل معها في حينها؛ وفق خطة عمل تقنية، إلى جانب الجهود الكبيرة التي بذلها المعلمون والمعلمات وتفاعلهم مع طلابهم، وتسهيل مهمة أداء الاختبارات من خلال الإجابة عن تساؤلاتهم واستفساراتهم.
كما كان لتجربة الطلاب والطالبات في التعامل مع المنصة طوال الفصل الدراسي الأول الدور الأكبر في أداء الاختبارات بسلاسة.
وبذل الطاقم التعليمي من مشرفين ومرشدين وقادة مدارس جهود مميزة للإسهام في سير الاختبارات على أكمل وجه؛ حيث عملوا على تحقيق التهيئة النفسية والتربوية للطلاب والطالبات أثناء الاختبارات. وكن بارزًا الحرص على تشكيل اللجان المنظمة لأعمال الاختبارات، وتوزيع المهام والمسئوليات وتحقيق الأجواء المناسبة لأدائها عن بُعد.
وعكس تفاعل أولياء الأمور تحقيق مبدأ الشراكة التربوية مع المدرسة، والتعاون معها بمراقبة أبنائهم ومتابعتهم خلال مدة الاختبارات والاهتمام بتشجيعهم وتحفيزهم، وتوفير الجو المناسب لهم للمراجعة والاستذكار.
وأكّدت وزارة التعليم استمرار العملية التعليمية خلال مدة الاختبارات لتقديم الإثراءات التعليمية للطلاب ومعالجة الفاقد التعليمي بواقع ثلاث ساعات يوميًّا، مؤكدة عددًا من الإرشادات لتأدية الاختبارات إلكترونيًّا، ممثلة في (الحصول على جدول الاختبارات من المدرسة، وتهيئة المكان المناسب لأداء الاختبار، والتحقق من تسجيل الدخول إلى منصة مدرستي، والدخول في وقت مبكر للاختبار، إضافة إلى إتباع التعليمات والإرشادات الموضوعة من قبل المعلم، وتجهيز الوسائل اللازمة لتأدية الاختبار عبر الاتصال بالإنترنت.
يذكر أن أكثر من نصف مليار مستخدم دخلوا على رابط مدرستي منذ إطلاقها حتى نهاية الأسبوع الماضي، إضافة إلى 9.9 ملايين استفسار وارد لغرف المعلمين من خلال المنصة، وأكثر من 80.9 مليون درس افتراضي.
وسار اليوم الأول للاختبارات بسلاسة وتجاوز بعض التحديات المتوقعة التي تم التعامل معها في حينها؛ وفق خطة عمل تقنية، إلى جانب الجهود الكبيرة التي بذلها المعلمون والمعلمات وتفاعلهم مع طلابهم، وتسهيل مهمة أداء الاختبارات من خلال الإجابة عن تساؤلاتهم واستفساراتهم.
كما كان لتجربة الطلاب والطالبات في التعامل مع المنصة طوال الفصل الدراسي الأول الدور الأكبر في أداء الاختبارات بسلاسة.
وبذل الطاقم التعليمي من مشرفين ومرشدين وقادة مدارس جهود مميزة للإسهام في سير الاختبارات على أكمل وجه؛ حيث عملوا على تحقيق التهيئة النفسية والتربوية للطلاب والطالبات أثناء الاختبارات. وكن بارزًا الحرص على تشكيل اللجان المنظمة لأعمال الاختبارات، وتوزيع المهام والمسئوليات وتحقيق الأجواء المناسبة لأدائها عن بُعد.
وعكس تفاعل أولياء الأمور تحقيق مبدأ الشراكة التربوية مع المدرسة، والتعاون معها بمراقبة أبنائهم ومتابعتهم خلال مدة الاختبارات والاهتمام بتشجيعهم وتحفيزهم، وتوفير الجو المناسب لهم للمراجعة والاستذكار.
وأكّدت وزارة التعليم استمرار العملية التعليمية خلال مدة الاختبارات لتقديم الإثراءات التعليمية للطلاب ومعالجة الفاقد التعليمي بواقع ثلاث ساعات يوميًّا، مؤكدة عددًا من الإرشادات لتأدية الاختبارات إلكترونيًّا، ممثلة في (الحصول على جدول الاختبارات من المدرسة، وتهيئة المكان المناسب لأداء الاختبار، والتحقق من تسجيل الدخول إلى منصة مدرستي، والدخول في وقت مبكر للاختبار، إضافة إلى إتباع التعليمات والإرشادات الموضوعة من قبل المعلم، وتجهيز الوسائل اللازمة لتأدية الاختبار عبر الاتصال بالإنترنت.
يذكر أن أكثر من نصف مليار مستخدم دخلوا على رابط مدرستي منذ إطلاقها حتى نهاية الأسبوع الماضي، إضافة إلى 9.9 ملايين استفسار وارد لغرف المعلمين من خلال المنصة، وأكثر من 80.9 مليون درس افتراضي.