شدد رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، الأربعاء، على أنه لا احتفالات ولا تجمعات في رأس السنة، وذلك ضمن الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا.
ويأتي القرار قبل أيام قليلة من موعد رأس السنة الجديدة 2021، في وقت ما تزال تعيش فيه دول العالم على إيقاع مواجهة "كوفيد-19".
وتشهد احتفالات رأس السنة تجمعات بشرية كبيرة وإقامة سهرات وحفلات، الأمر الذي من شأنه أن يساهم في ظهور بؤر وبائية كثيرة.
وأكد مدبولي على تطبيق الإجراءات الاحترازية لمواجهة كورونا، ومواجهة التراخي ومخالفة تلك الإجراءات بمُنتهى الحزم، وذلك في إطار سعي الدولة بقدر الإمكان لتجنب الغلق الكامل للمنشآت لتجنب الآثار الاقتصادية المرتبطة بهذه الخطوة.
ووجه رئيس الوزراء وزيري الصحة والتعليم العالي بتخصيص العدد الكافي من المستشفيات للعزل، وتقديم العلاج اللازم لمصابي كورونا، وكذا توفير الأكسجين اللازم لكل المستشفيات، وكذا لمن يحتاجه من المواطنين، كما شدد على أنه لا احتفالات ولا تجمعات في رأس السنة.
ويأتي القرار قبل أيام قليلة من موعد رأس السنة الجديدة 2021، في وقت ما تزال تعيش فيه دول العالم على إيقاع مواجهة "كوفيد-19".
وتشهد احتفالات رأس السنة تجمعات بشرية كبيرة وإقامة سهرات وحفلات، الأمر الذي من شأنه أن يساهم في ظهور بؤر وبائية كثيرة.
وأكد مدبولي على تطبيق الإجراءات الاحترازية لمواجهة كورونا، ومواجهة التراخي ومخالفة تلك الإجراءات بمُنتهى الحزم، وذلك في إطار سعي الدولة بقدر الإمكان لتجنب الغلق الكامل للمنشآت لتجنب الآثار الاقتصادية المرتبطة بهذه الخطوة.
ووجه رئيس الوزراء وزيري الصحة والتعليم العالي بتخصيص العدد الكافي من المستشفيات للعزل، وتقديم العلاج اللازم لمصابي كورونا، وكذا توفير الأكسجين اللازم لكل المستشفيات، وكذا لمن يحتاجه من المواطنين، كما شدد على أنه لا احتفالات ولا تجمعات في رأس السنة.