بدأت إيطاليا هذا الخميس فرض إغلاق وطني عام لتجنب حدوث تجمعات خلال احتفالات عيد الميلاد، إزاء منحنى عدوى لا يقل كما كان متوقعا، ووسط تسجيل حوالي 15 ألف حالة يومية.
وقررت الحكومة الإيطالية أنه اعتباراً من اليوم وحتى 27 ديسمبر(كانون الأول) الجاري، وبعد ذلك من 31 ديسمبر إلى 6 يناير(كانون ثان)، ستكون إيطاليا بأسرها، وليس بعض المناطق فقط، في المنطقة الحمراء، ولن يسمح لأي شخص بمغادرة منزله دون سبب مبرر للعمل أو لشراء متطلبات أو للطوارئ، كما تم إغلاق كافة المتاجر باستثناء الصيدليات ومحلات السوبر ماركت.
ولن يسمح بالتنقل بين البلديات، كما أن التجمعات العائلية الجماعية غير مسموح بها أيضاً.
ولهذا السبب، تم تكثيف نقاط التفتيش في وسط المدن وعلى الطرق، وسيتعين على المواطنين تقديم ما يثبت أسباب تنقلهم.
وكما هو الحال مع الإغلاق القاسي في مارس (آذار) الماضي، سيتم إغلاق كافة الأنشطة غير الأساسية، وسيتم السماح للحانات والمطاعم فقط بفتح خدمة الطلبات السريعة.
ويُسمح بممارسة الرياضة "بالقرب من المنزل مع احترام مسافة متر واحد على الأقل مع الآخرين والالتزام بارتداء كمامة".
وسيواجه أولئك الذين ينتهكون القيود المفروضة غرامات تتراوح من 400 إلى ألف يورو، وفي حالة الأنشطة التجارية، ستُغلق المنشأة من 5 إلى 30 يوماً.
وقررت الحكومة الإيطالية أنه اعتباراً من اليوم وحتى 27 ديسمبر(كانون الأول) الجاري، وبعد ذلك من 31 ديسمبر إلى 6 يناير(كانون ثان)، ستكون إيطاليا بأسرها، وليس بعض المناطق فقط، في المنطقة الحمراء، ولن يسمح لأي شخص بمغادرة منزله دون سبب مبرر للعمل أو لشراء متطلبات أو للطوارئ، كما تم إغلاق كافة المتاجر باستثناء الصيدليات ومحلات السوبر ماركت.
ولن يسمح بالتنقل بين البلديات، كما أن التجمعات العائلية الجماعية غير مسموح بها أيضاً.
ولهذا السبب، تم تكثيف نقاط التفتيش في وسط المدن وعلى الطرق، وسيتعين على المواطنين تقديم ما يثبت أسباب تنقلهم.
وكما هو الحال مع الإغلاق القاسي في مارس (آذار) الماضي، سيتم إغلاق كافة الأنشطة غير الأساسية، وسيتم السماح للحانات والمطاعم فقط بفتح خدمة الطلبات السريعة.
ويُسمح بممارسة الرياضة "بالقرب من المنزل مع احترام مسافة متر واحد على الأقل مع الآخرين والالتزام بارتداء كمامة".
وسيواجه أولئك الذين ينتهكون القيود المفروضة غرامات تتراوح من 400 إلى ألف يورو، وفي حالة الأنشطة التجارية، ستُغلق المنشأة من 5 إلى 30 يوماً.