دشن أمين منطقة عسير الدكتور وليد الحميدي، تطبيق المساند البلدي؛ بهدف تعزيز العمل التطوعي باعتباره سمةً للمجتمعات الحيوية، ولدوره في تفعيل طاقات المجتمع، وإثراء الوطن بمنجزات أبنائه.
وفي ذات السياق، قال أمين منطقة عسير الدكتور وليد الحميدي إن التطوع البلدي يوفر بيئةً آمنة لكل أفراد المجتمع للراغبين بالالتحاق بالعمل التطوعي، حيث تسعى إدارة التطوع البلدي إلى مشاركة المواطن في خدمة الوطن لتحسين الخدمات البلدية وتفعيل مفهوم العمل التطوعي لدى جميع فئات الشباب، ولتفعيل المشاركة المجتمعية، والسعي إلى تعزيز دور المواطن في الرقابة وتكوين نمط إيجابي قائم على المبادرة والتطوع في متابعة الخدمات البلدية.
وأضاف الدكتور وليد أن أمانة المنطقة وكافة بلدياتها ستتيح مبادرة التطوع البلدي وذلك بتنظيم حملات تطوعية متنوعة في الحدائق والأحياء السكنية بمشاركة كل فئات المجتمع، إضافةً إلى نشر التوعية بأهمية المحافظة على تنظيف الممرات والطرقات في الأحياء السكنية من المُخلفات، وأعمال طلاء الأرصفة وطمس التشوهات البصرية وتحسين المشهد الحضري والإشراف والتواصل حول تلك الأعمال، مؤكدًا أن التطبيق يهدف إلى العمل المجتمعي وتنفيذ الأنشطة والفعاليات التي تتناسب مع العمل البلدي، وتسليط الضوء على جهود وزارة الشؤون البلدية والقروية عبر مجموعة من الأنشطة والفعاليات من خلال الأمانة وبلدياتها، مشيرًا إلى أهمية دعم وتشجيع العمل التطوعي والتوعية بأهمية الشراكة المجتمعية والحفاظ على المكتسبات الحضرية وتنميتها.
الجدير بالذكر، فإن أمانة منطقة عسير تعمل على عددٍ من المبادرات المجتمعية، وإشراك المجتمع بعناصره في تحسين الأعمال البلدية عن طريق التطوع في متابعة الملحوظات حول الخدمات البلدية ومظاهر الخلل فيها، وإبلاغها لمركز طوارئ الأمانة 940 لمعالجتها وتحسينها.
وفي ذات السياق، قال أمين منطقة عسير الدكتور وليد الحميدي إن التطوع البلدي يوفر بيئةً آمنة لكل أفراد المجتمع للراغبين بالالتحاق بالعمل التطوعي، حيث تسعى إدارة التطوع البلدي إلى مشاركة المواطن في خدمة الوطن لتحسين الخدمات البلدية وتفعيل مفهوم العمل التطوعي لدى جميع فئات الشباب، ولتفعيل المشاركة المجتمعية، والسعي إلى تعزيز دور المواطن في الرقابة وتكوين نمط إيجابي قائم على المبادرة والتطوع في متابعة الخدمات البلدية.
وأضاف الدكتور وليد أن أمانة المنطقة وكافة بلدياتها ستتيح مبادرة التطوع البلدي وذلك بتنظيم حملات تطوعية متنوعة في الحدائق والأحياء السكنية بمشاركة كل فئات المجتمع، إضافةً إلى نشر التوعية بأهمية المحافظة على تنظيف الممرات والطرقات في الأحياء السكنية من المُخلفات، وأعمال طلاء الأرصفة وطمس التشوهات البصرية وتحسين المشهد الحضري والإشراف والتواصل حول تلك الأعمال، مؤكدًا أن التطبيق يهدف إلى العمل المجتمعي وتنفيذ الأنشطة والفعاليات التي تتناسب مع العمل البلدي، وتسليط الضوء على جهود وزارة الشؤون البلدية والقروية عبر مجموعة من الأنشطة والفعاليات من خلال الأمانة وبلدياتها، مشيرًا إلى أهمية دعم وتشجيع العمل التطوعي والتوعية بأهمية الشراكة المجتمعية والحفاظ على المكتسبات الحضرية وتنميتها.
الجدير بالذكر، فإن أمانة منطقة عسير تعمل على عددٍ من المبادرات المجتمعية، وإشراك المجتمع بعناصره في تحسين الأعمال البلدية عن طريق التطوع في متابعة الملحوظات حول الخدمات البلدية ومظاهر الخلل فيها، وإبلاغها لمركز طوارئ الأمانة 940 لمعالجتها وتحسينها.