سجل تطبيق "المساند البلدي" التابع لأمانة منطقة عسير خلال اليومين الماضيين أكثر من ٤٠٠ متطوع ومتطوعة؛ للعمل التطوعي وتفعيل الطاقات الشبابية في بيئة نظامية.
وفي ذات السياق، قال أمين منطقة عسير الدكتور وليد الحميدي إن تطبيق "المساند البلدي" لاقى إقبالاً كبيرًا في فكرته والانضمام له بدليل تسجيل ٤٠٠ متطوع ومتطوعة خلال اليومين الماضيين، لافتًا إلى أن التطبيق يهدف إلى تفعيل المشاركة المجتمعية والسعي إلى تعزيز دور المواطن في الرقابة والتطوع في متابعة الخدمات البلدية، موضحًا أن التطبيق أتاح الفرصة للراغبين بالمشاركة في العمل التطوعي في مجال تقديم الخدمات التوعوية والرقابية والوقائية لمرتادي المنشآت التجارية والمرافق العامة والتجمعات السكانية، مشيرًا إلى أن خطة العمل للمتطوعين تشمل جميع البلديات من خلال تنظيمها حملات تطوعية في الحدائق والأحياء السكنية بمشاركة مختلف فئات المجتمع، إضافةً إلى نشر التوعية بأهمية المحافظة على تنظيف الممرات والطرقات في الأحياء السكنية من المُخلفات، وأعمال طلاء الأرصفة وطمس التشوهات البصرية والإشراف والتواصل حول تلك الأعمال.
وأضاف الدكتور وليد الحميدي أن الأمانة تهدف إلى تنفيذ عددٍ من المبادرات والفعاليات التطوعية وتعزيز شراكاتها المجتمعية مع المتطوّعين ودورها في جوانب المسؤولية المجتمعية وتحفيز ودعم المتطوعين للمشاركة في الفعاليات والمبادرات التي تطلقها وتمثل قيمة إضافية للمتطوّعين.
يذكر أن تطبيق "المساند البلدي" الذي أطلقته أمانة عسير جاء بالشراكة مع عددٍ من الجهات، ويهدف إلى تنفيذ عدة برامج تطوعية وتحقيق بيئة آمنة خالية من الملوثات تتوافق مع معايير الشؤون البلدية في تعزيز الصحة والارتقاء بالمكان والإنسان، إلى جانب تنظيف الحدائق والمتنزهات، وزراعة الأشجار عبر آلاف المتطوعين على تنفيذ المبادرات.
وفي ذات السياق، قال أمين منطقة عسير الدكتور وليد الحميدي إن تطبيق "المساند البلدي" لاقى إقبالاً كبيرًا في فكرته والانضمام له بدليل تسجيل ٤٠٠ متطوع ومتطوعة خلال اليومين الماضيين، لافتًا إلى أن التطبيق يهدف إلى تفعيل المشاركة المجتمعية والسعي إلى تعزيز دور المواطن في الرقابة والتطوع في متابعة الخدمات البلدية، موضحًا أن التطبيق أتاح الفرصة للراغبين بالمشاركة في العمل التطوعي في مجال تقديم الخدمات التوعوية والرقابية والوقائية لمرتادي المنشآت التجارية والمرافق العامة والتجمعات السكانية، مشيرًا إلى أن خطة العمل للمتطوعين تشمل جميع البلديات من خلال تنظيمها حملات تطوعية في الحدائق والأحياء السكنية بمشاركة مختلف فئات المجتمع، إضافةً إلى نشر التوعية بأهمية المحافظة على تنظيف الممرات والطرقات في الأحياء السكنية من المُخلفات، وأعمال طلاء الأرصفة وطمس التشوهات البصرية والإشراف والتواصل حول تلك الأعمال.
وأضاف الدكتور وليد الحميدي أن الأمانة تهدف إلى تنفيذ عددٍ من المبادرات والفعاليات التطوعية وتعزيز شراكاتها المجتمعية مع المتطوّعين ودورها في جوانب المسؤولية المجتمعية وتحفيز ودعم المتطوعين للمشاركة في الفعاليات والمبادرات التي تطلقها وتمثل قيمة إضافية للمتطوّعين.
يذكر أن تطبيق "المساند البلدي" الذي أطلقته أمانة عسير جاء بالشراكة مع عددٍ من الجهات، ويهدف إلى تنفيذ عدة برامج تطوعية وتحقيق بيئة آمنة خالية من الملوثات تتوافق مع معايير الشؤون البلدية في تعزيز الصحة والارتقاء بالمكان والإنسان، إلى جانب تنظيف الحدائق والمتنزهات، وزراعة الأشجار عبر آلاف المتطوعين على تنفيذ المبادرات.
