هزت جريمة بشعة أرجاء المجتمع المصري، إثر قتل مدرس لزوجته المعلمة في الشارع ثم أشعل سيجارته منتظرا الشرطة.وكشفت التحقيقات أن الزوجة وتدعى "فجر النور"، كانت تعاني من ضيق المعيشة وتزايد نفقات الأسرة خاصة عقب انتهاء عمل زوجها في الخارج بسبب تفشي كورونا وجلوسه في المنزل بلا عمل، فيما قال الزوج إن الزوجة كانت تعايره كثيرا لإنفاقها على الأسرة وتلبية احتياجاتها من عائد عملها.
وباشرت النيابة العامة المصرية، تحقيقاتها ونسبت للزوج تهمة القتل العمد، وحيازة سلاح أبيض بدون ترخيص (خنجر)، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة، ولاتزال التحقيقات مستمرة.
وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً ومقطع فيديو للجاني بجوار جثة زوجته أثناء التحفظ عليه حتى وصول الشرطة إلى موقع الجريمة في إحدى ضواحي القاهرة.
وبحسب ما نقلته وسائل إعلام مصرية، فقد تعقب الرجل الذي يعمل سائقاً زوجته في طريقها إلى محل عملها بإحدى المدارس، حيث تعمل معلمة، وسدد لها طعنات قاتلة بالسكين، فأرداها صريعة غارقة في دمائها على الطريق، قبل أن يتوقف إلى جوار جثتها، ويشعل سيجارة في انتظار وصول الشرطة، وسط ذهول المارة!
وتحفظت النيابة على كاميرات المراقبة التي رصدها أحد المحال التجارية القريبة من مسرح الجريمة، والتي أظهرت تربص المتهم، 45 سنة، بالمجنى عليها، حيث أجهز عليها في الشارع وسدد لها عدة طعنات في الرقبة والصدر، وعقب قتلها وقف بجوار الجثة يدخن سيجارة حتى حضرت قوات الأمن وألقت القبض عليه وبحوزته سلاح الجريمة، وتم تحريز السلاح المستخدم.
وأوضح الزوج أنه قرر التخلص من زوجته واستل سكينا ولاحقها حتى ذهابها لعملها وطعنها حتى الموت أمام المارة لينهي معاناته خاصة بعد اكتشافه أنها أقامت ضده قضية خلع للانفصال عنه، بسبب الخلافات المتكررة، وأوضح أنه جلس بجوار الجثة، حتى وصول رجال المباحث كي يقتادونه للسجن.
وباشرت النيابة العامة المصرية، تحقيقاتها ونسبت للزوج تهمة القتل العمد، وحيازة سلاح أبيض بدون ترخيص (خنجر)، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة، ولاتزال التحقيقات مستمرة.
وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً ومقطع فيديو للجاني بجوار جثة زوجته أثناء التحفظ عليه حتى وصول الشرطة إلى موقع الجريمة في إحدى ضواحي القاهرة.
وبحسب ما نقلته وسائل إعلام مصرية، فقد تعقب الرجل الذي يعمل سائقاً زوجته في طريقها إلى محل عملها بإحدى المدارس، حيث تعمل معلمة، وسدد لها طعنات قاتلة بالسكين، فأرداها صريعة غارقة في دمائها على الطريق، قبل أن يتوقف إلى جوار جثتها، ويشعل سيجارة في انتظار وصول الشرطة، وسط ذهول المارة!
وتحفظت النيابة على كاميرات المراقبة التي رصدها أحد المحال التجارية القريبة من مسرح الجريمة، والتي أظهرت تربص المتهم، 45 سنة، بالمجنى عليها، حيث أجهز عليها في الشارع وسدد لها عدة طعنات في الرقبة والصدر، وعقب قتلها وقف بجوار الجثة يدخن سيجارة حتى حضرت قوات الأمن وألقت القبض عليه وبحوزته سلاح الجريمة، وتم تحريز السلاح المستخدم.
وأوضح الزوج أنه قرر التخلص من زوجته واستل سكينا ولاحقها حتى ذهابها لعملها وطعنها حتى الموت أمام المارة لينهي معاناته خاصة بعد اكتشافه أنها أقامت ضده قضية خلع للانفصال عنه، بسبب الخلافات المتكررة، وأوضح أنه جلس بجوار الجثة، حتى وصول رجال المباحث كي يقتادونه للسجن.