تعتزم وزارة التربية والتعليم فصل الوحدات الصحية للجنسين . وضمها لوزارة الصحة مباشرة جاء ذلك بعد زيارة إحدى المنسقات بالوحدة الصحية بمنطقة القصيم وأبلاغ إدارة إحدى المدارس قُبيل نهاية العام الدراس الحالي 1435/1434 وابلغت المدرسة في زيارتها أن هذه الزيارة تعد الأخيره للوحدة الصحية للمدارس . صحيفة" وطنيات " أجرت اتصالاً بالأستاذ سلطان المهوس الناطق الأعلامي بأسم إدارة تعليم منطقة القصيم . الذي أكد لنا صحة الخبر وقال في تصريح اختص وطنيات الوحدات الصحية للجنسين ستكون تابعة لوزارة الصحة وسيكون دور التعليم الأشراف وتنفيذ البرامج الصحية داخل المدارس . وأكد لنا ان التطبيق سوف يبداء بمشيئة الله على مراحل تدريجية أبتداءً من العام الدراسي القادم 1435-1436هـ وفي ذات السياق
أكدت مديرة إدارة الوحدة الصحية المدرسية بتعليم جدة الدكتورة سونيا مالكي لـ»اليوم» في وقتً سابق أن صدور القرار الخاص بالوحدات الصحية المدرسية عن مقام مجلس الوزراء مؤخرا ليس له علاقة بالأوضاع الراهنة في الوحدات المعنية أو أي وجه من أوجه التقصير في آدائها، مشيرة إلى أن موضوع ضم الوحدات المدرسية قيد الدراسة من قبل المختصين في وزارتي الصحة والتربية والتعليم منذ فترة ليست قصيرة، علما بأن العديد من الدول العربية والأجنبية تأخذ بنظام دمج الوحدات الصحية بوزارة الصحة.
وأضافت مالكي: إن الوحدات الصحية التي ظلت تعمل تحت مظلة التربية والتعليم على مدى عدة عقود استطاعت -خاصة خلال العقد الأخير تطوير وتجويد خدماتها الصحية المقدمة لقطاع الطلبة والطالبات في كافة مراحل التعليم بشكل جيد، لافتة إلى أن العائد الأكبر المنتظر من تطبيق القرار الجديد سيتحقق من خلال تخفيف العبء الكبير الملقى على عاتق الأطباء والطبيبات بسبب محدودية عدد هذا الكادر من خلال تخصيص ممرض لكل 5 مدارس كحد أقصى بعد التدريب والتأهيل الكافيين ،بحيث يمكن لهذا الممرض التعامل مع الحالات الصحية البسيطة في المدارس التي تقع تحت إشرافه، وهو نظام معمول به في الولايات المتحدة والعديد من دول العالم، مما سيتيح توفر آلاف الوظائف لخريجي المعاهد الصحية، ويشجع الطلبة على الإقبال على هذا النوع من التعليم الفني بما يتيح في المستقبل القريب تخصيص ممرض لكل مدرستين، كما سيتيح هذا الانتقال تحقيق نقلة نوعية في البرامج الصحية المقدمة لقطاع الطلبة والطالبات، وفي مجالات التوعية الصحية وتعزيز المبادئ والأسس الصحية المعيارية الصحيحة بهدف الارتقاء بصحة أبنائنا وبناتنا سلوكا ومعرفة وتطبيقا إلى أعلى المستويات. وأشارت مديرة الوحدة الصحية المدرسية بتعليم جدة إلى أن عملية النقل ستحتاج إلى جهد كبير ودراسة متكاملة تشمل كافة النواحي الفنية والتنظيمية والإدارية التي سيتم من خلالها العبور إلى الوضع الجديد بحيث تتم تلك العملية بسلاسة، والوحدات الصحية تستطيع تقديم خدمات أفضل عندما تتوفر صيغة أكثر تكاملاً وتفاعلاً بين الأسرة والمدرسة وبين جهازي الصحة والتعليم، وأيضا بين وسائل الإعلام المختلفة مع الجهازين التعليمي والصحي بهدف تعزيز الثقافة الصحية في المجتمع ككل وتعزيز السلوكيات الصحية لدى النشء وغرس المفاهيم والقيم العقدية التي نص عليها ديننا الإسلامي الحنيف من خلال الآيات الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة التي تتعلق بالطعام والشراب والأساليب المختلفة في سلوكيات الفرد وتعاملاته التي تحقق التوازن في حياته المعيشية وتحافظ على صحته الجسمانية والنفسية.
ولمعرفة رأيه حول الأمر، رفض مدير عام الإدارة العامة للصحة المدرسية بوزارة التربية الدكتور سليمان الشهري الحديث عن الموضوع، مفيدا في رده على إتصال «اليوم» بأنه لم يصله قرار حتى الآن وفي حال وصول القرار سيرد على الجميع بآلية إرسال الإستفسارات والرد عليها رسميا. الوحدات الصحية التي ظلت تعمل تحت مظلة التربية والتعليم على مدى عدة عقود استطاعت -خاصة خلال العقد الأخير تطوير وتجويد خدماتها الصحية المقدمة لقطاع الطلبة والطالبات في كافة مراحل التعليم بشكل جيد، لافتة إلى أن العائد الأكبر المنتظر من تطبيق القرار الجديد سيتحقق من خلال تخفيف العبء الكبير الملقى على عاتق الأطباء والطبيبات بسبب محدودية عدد هذا الكادر من خلال تخصيص ممرض لكل 5 مدارس كحد أقصى بعد التدريب والتأهيل الكافيين ،بحيث يمكن لهذا الممرض التعامل مع الحالات الصحية البسيطة في المدارس التي تقع تحت إشرافه، وهو نظام معمول به في الولايات المتحدة والعديد من دول العالم، مما سيتيح توفر آلاف الوظائف لخريجي المعاهد الصحية، ويشجع الطلبة على الإقبال على هذا النوع من التعليم الفني بما يتيح في المستقبل القريب تخصيص ممرض لكل مدرستين، كما سيتيح هذا الانتقال تحقيق نقلة نوعية في البرامج الصحية المقدمة لقطاع الطلبة والطالبات، وفي مجالات التوعية الصحية وتعزيز المبادئ والأسس الصحية المعيارية الصحيحة بهدف الارتقاء بصحة أبنائنا وبناتنا سلوكا ومعرفة وتطبيقا إلى أعلى المستويات. وأشارت مديرة الوحدة الصحية المدرسية بتعليم جدة إلى أن عملية النقل ستحتاج إلى جهد كبير ودراسة متكاملة تشمل كافة النواحي الفنية والتنظيمية والإدارية التي سيتم من خلالها العبور إلى الوضع الجديد بحيث تتم تلك العملية بسلاسة، والوحدات الصحية تستطيع تقديم خدمات أفضل عندما تتوفر صيغة أكثر تكاملاً وتفاعلاً بين الأسرة والمدرسة وبين جهازي الصحة والتعليم، وأيضا بين وسائل الإعلام المختلفة مع الجهازين التعليمي والصحي بهدف تعزيز الثقافة الصحية في المجتمع ككل وتعزيز السلوكيات الصحية لدى النشء وغرس المفاهيم والقيم العقدية التي نص عليها ديننا الإسلامي الحنيف من خلال الآيات الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة التي تتعلق بالطعام والشراب والأساليب المختلفة في سلوكيات الفرد وتعاملاته التي تحقق التوازن في حياته المعيشية وتحافظ على صحته الجسمانية والنفسية.
ولمعرفة رأيه حول الأمر، رفض مدير عام الإدارة العامة للصحة المدرسية بوزارة التربية الدكتور سليمان الشهري الحديث عن الموضوع، مفيدا في رده على إتصال «اليوم» بأنه لم يصله قرار حتى الآن وفي حال وصول القرار سيرد على الجميع بآلية إرسال الإستفسارات والرد عليها رسميا.
أكدت مديرة إدارة الوحدة الصحية المدرسية بتعليم جدة الدكتورة سونيا مالكي لـ»اليوم» في وقتً سابق أن صدور القرار الخاص بالوحدات الصحية المدرسية عن مقام مجلس الوزراء مؤخرا ليس له علاقة بالأوضاع الراهنة في الوحدات المعنية أو أي وجه من أوجه التقصير في آدائها، مشيرة إلى أن موضوع ضم الوحدات المدرسية قيد الدراسة من قبل المختصين في وزارتي الصحة والتربية والتعليم منذ فترة ليست قصيرة، علما بأن العديد من الدول العربية والأجنبية تأخذ بنظام دمج الوحدات الصحية بوزارة الصحة.
وأضافت مالكي: إن الوحدات الصحية التي ظلت تعمل تحت مظلة التربية والتعليم على مدى عدة عقود استطاعت -خاصة خلال العقد الأخير تطوير وتجويد خدماتها الصحية المقدمة لقطاع الطلبة والطالبات في كافة مراحل التعليم بشكل جيد، لافتة إلى أن العائد الأكبر المنتظر من تطبيق القرار الجديد سيتحقق من خلال تخفيف العبء الكبير الملقى على عاتق الأطباء والطبيبات بسبب محدودية عدد هذا الكادر من خلال تخصيص ممرض لكل 5 مدارس كحد أقصى بعد التدريب والتأهيل الكافيين ،بحيث يمكن لهذا الممرض التعامل مع الحالات الصحية البسيطة في المدارس التي تقع تحت إشرافه، وهو نظام معمول به في الولايات المتحدة والعديد من دول العالم، مما سيتيح توفر آلاف الوظائف لخريجي المعاهد الصحية، ويشجع الطلبة على الإقبال على هذا النوع من التعليم الفني بما يتيح في المستقبل القريب تخصيص ممرض لكل مدرستين، كما سيتيح هذا الانتقال تحقيق نقلة نوعية في البرامج الصحية المقدمة لقطاع الطلبة والطالبات، وفي مجالات التوعية الصحية وتعزيز المبادئ والأسس الصحية المعيارية الصحيحة بهدف الارتقاء بصحة أبنائنا وبناتنا سلوكا ومعرفة وتطبيقا إلى أعلى المستويات. وأشارت مديرة الوحدة الصحية المدرسية بتعليم جدة إلى أن عملية النقل ستحتاج إلى جهد كبير ودراسة متكاملة تشمل كافة النواحي الفنية والتنظيمية والإدارية التي سيتم من خلالها العبور إلى الوضع الجديد بحيث تتم تلك العملية بسلاسة، والوحدات الصحية تستطيع تقديم خدمات أفضل عندما تتوفر صيغة أكثر تكاملاً وتفاعلاً بين الأسرة والمدرسة وبين جهازي الصحة والتعليم، وأيضا بين وسائل الإعلام المختلفة مع الجهازين التعليمي والصحي بهدف تعزيز الثقافة الصحية في المجتمع ككل وتعزيز السلوكيات الصحية لدى النشء وغرس المفاهيم والقيم العقدية التي نص عليها ديننا الإسلامي الحنيف من خلال الآيات الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة التي تتعلق بالطعام والشراب والأساليب المختلفة في سلوكيات الفرد وتعاملاته التي تحقق التوازن في حياته المعيشية وتحافظ على صحته الجسمانية والنفسية.
ولمعرفة رأيه حول الأمر، رفض مدير عام الإدارة العامة للصحة المدرسية بوزارة التربية الدكتور سليمان الشهري الحديث عن الموضوع، مفيدا في رده على إتصال «اليوم» بأنه لم يصله قرار حتى الآن وفي حال وصول القرار سيرد على الجميع بآلية إرسال الإستفسارات والرد عليها رسميا. الوحدات الصحية التي ظلت تعمل تحت مظلة التربية والتعليم على مدى عدة عقود استطاعت -خاصة خلال العقد الأخير تطوير وتجويد خدماتها الصحية المقدمة لقطاع الطلبة والطالبات في كافة مراحل التعليم بشكل جيد، لافتة إلى أن العائد الأكبر المنتظر من تطبيق القرار الجديد سيتحقق من خلال تخفيف العبء الكبير الملقى على عاتق الأطباء والطبيبات بسبب محدودية عدد هذا الكادر من خلال تخصيص ممرض لكل 5 مدارس كحد أقصى بعد التدريب والتأهيل الكافيين ،بحيث يمكن لهذا الممرض التعامل مع الحالات الصحية البسيطة في المدارس التي تقع تحت إشرافه، وهو نظام معمول به في الولايات المتحدة والعديد من دول العالم، مما سيتيح توفر آلاف الوظائف لخريجي المعاهد الصحية، ويشجع الطلبة على الإقبال على هذا النوع من التعليم الفني بما يتيح في المستقبل القريب تخصيص ممرض لكل مدرستين، كما سيتيح هذا الانتقال تحقيق نقلة نوعية في البرامج الصحية المقدمة لقطاع الطلبة والطالبات، وفي مجالات التوعية الصحية وتعزيز المبادئ والأسس الصحية المعيارية الصحيحة بهدف الارتقاء بصحة أبنائنا وبناتنا سلوكا ومعرفة وتطبيقا إلى أعلى المستويات. وأشارت مديرة الوحدة الصحية المدرسية بتعليم جدة إلى أن عملية النقل ستحتاج إلى جهد كبير ودراسة متكاملة تشمل كافة النواحي الفنية والتنظيمية والإدارية التي سيتم من خلالها العبور إلى الوضع الجديد بحيث تتم تلك العملية بسلاسة، والوحدات الصحية تستطيع تقديم خدمات أفضل عندما تتوفر صيغة أكثر تكاملاً وتفاعلاً بين الأسرة والمدرسة وبين جهازي الصحة والتعليم، وأيضا بين وسائل الإعلام المختلفة مع الجهازين التعليمي والصحي بهدف تعزيز الثقافة الصحية في المجتمع ككل وتعزيز السلوكيات الصحية لدى النشء وغرس المفاهيم والقيم العقدية التي نص عليها ديننا الإسلامي الحنيف من خلال الآيات الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة التي تتعلق بالطعام والشراب والأساليب المختلفة في سلوكيات الفرد وتعاملاته التي تحقق التوازن في حياته المعيشية وتحافظ على صحته الجسمانية والنفسية.
ولمعرفة رأيه حول الأمر، رفض مدير عام الإدارة العامة للصحة المدرسية بوزارة التربية الدكتور سليمان الشهري الحديث عن الموضوع، مفيدا في رده على إتصال «اليوم» بأنه لم يصله قرار حتى الآن وفي حال وصول القرار سيرد على الجميع بآلية إرسال الإستفسارات والرد عليها رسميا.