رأس صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة, اجتماع مجلس التنمية السياحية, وذلك في قصر الملك عبدالعزيز بمركز إمارة لينه .
ونوه سموه بما توليه القيادة الحكيمة - أيدها الله - من رعاية واهتمام بجميع القطاعات التنموية وفق رؤية المملكة 2030 ومن ذلك قطاع السياحة الذي يحظى باهتمام كبير إيماناً منها بأهمية السياحة المحلية في التنمية الاقتصادية وتوفير فرص العمل، مشيراً إلى ما تحظى به منطقة الحدود الشمالية من مقومات سياحية يمكن استغلالها لتنشيط السياحة بالمنقطة وجذب السياح من خلال خطة تتكامل بها جهود جميع الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية وأفراد المجتمع .
وقال سموه : من أهم مبادئ رؤية المملكة 2030 رفع وتيرة التنسيق بين جميع الجهات المعنية بأي قضية أو مشكلة لتحقيق أعلى درجات التعاون والتكامل بما يعزز الفاعلية والكفاءة ويقضي على الهدر بالطاقات والقدرات، متطلعا للخروج بقرارات وتوصيات ومشاريع تساهم في استثمار مقومات المنطقة السياحية البيئية والجغرافية والتاريخية والتراثية ومورثها الثقافي والاجتماعي والصناعي بالتزامن مع تحقيق جملة من الأهداف الأخرى المتعلقة بالترفيه والتنمية الثقافية، وتنمية البيئية وحمايتها، ومعالجة البطالة، وتنمية العمل التطوعي، وتنمية الأعمال الصغيرة والمتوسطة ودعم الأسر المنتجة، وتطوير البنية التحتية للمنطقة ومستوى الخدمات ، معلنا عن خطة لتنمية الفياض والمحافظة عليها من الرعي الجائر وتوضيفها كأحد مقومات السياحة البيئة من خلال تقسيمها إلى فئتين إحداها لرعي الأبل بطريقة منظمة وخلال فترات السماح والأخرى للاغنام كذلك ، ليتم رفع الضرر الواقع على الفياض بشكل عام .
وناقش الاجتماع استراتيجية الفعاليات السياحية في المنطقة ، وإعداد خطة لتفعيل منظمومة التنمية السياحية والتراث الحضاري بالمنطقة وتنمية الفياض والمحافظة عليها من الرعي الجائر وتوضيفها كأحد مقومات السياحة البيئة ، من خلال تنظيم حركة المتنزهين وسياراتهم ، وتعزيز محفزات الجذب السياحي .
كما ناقش استثمار المقومات التاريخية والتراثية والموروث ، من خلال استحداث نشاط سياحي شتوي ذي طابع اقتصادي واجتماعي تراثي باسم " مهرجان الأغنام " وفرز وتصنيف الفرص الاستثمارية والوظيفية التي تنتج عن السياحة البرية الموسمية .
وبحث الاجتماع سبل تعزيز العمل السياحي وتسخير الإمكانات, بالتعاون المشترك وتضافر الجهود بين الإدارات الحكومية والمؤسسات الأهلية والمؤسسات غير الربحية لتنويع الأنشطة والفعاليات السياحية بالتزامن مع رفع جودة الخدمات السياحية للمستويات المعيارية، كما أقر الاجتماع خطة تنظيم وتطوير التسويق والحملات الإعلامية الترويجية للسياحة البرية الموسمية ، ونشر وترسيخ الوعي البيئي من خلال تشكيل وتفعيل فريق تطوعي في مجال السياحة الشتوية كما ناقش الاجتماع ، عددًا من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال واتخذت حيالها التوصيات المناسبة .
ونوه سموه بما توليه القيادة الحكيمة - أيدها الله - من رعاية واهتمام بجميع القطاعات التنموية وفق رؤية المملكة 2030 ومن ذلك قطاع السياحة الذي يحظى باهتمام كبير إيماناً منها بأهمية السياحة المحلية في التنمية الاقتصادية وتوفير فرص العمل، مشيراً إلى ما تحظى به منطقة الحدود الشمالية من مقومات سياحية يمكن استغلالها لتنشيط السياحة بالمنقطة وجذب السياح من خلال خطة تتكامل بها جهود جميع الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية وأفراد المجتمع .
وقال سموه : من أهم مبادئ رؤية المملكة 2030 رفع وتيرة التنسيق بين جميع الجهات المعنية بأي قضية أو مشكلة لتحقيق أعلى درجات التعاون والتكامل بما يعزز الفاعلية والكفاءة ويقضي على الهدر بالطاقات والقدرات، متطلعا للخروج بقرارات وتوصيات ومشاريع تساهم في استثمار مقومات المنطقة السياحية البيئية والجغرافية والتاريخية والتراثية ومورثها الثقافي والاجتماعي والصناعي بالتزامن مع تحقيق جملة من الأهداف الأخرى المتعلقة بالترفيه والتنمية الثقافية، وتنمية البيئية وحمايتها، ومعالجة البطالة، وتنمية العمل التطوعي، وتنمية الأعمال الصغيرة والمتوسطة ودعم الأسر المنتجة، وتطوير البنية التحتية للمنطقة ومستوى الخدمات ، معلنا عن خطة لتنمية الفياض والمحافظة عليها من الرعي الجائر وتوضيفها كأحد مقومات السياحة البيئة من خلال تقسيمها إلى فئتين إحداها لرعي الأبل بطريقة منظمة وخلال فترات السماح والأخرى للاغنام كذلك ، ليتم رفع الضرر الواقع على الفياض بشكل عام .
وناقش الاجتماع استراتيجية الفعاليات السياحية في المنطقة ، وإعداد خطة لتفعيل منظمومة التنمية السياحية والتراث الحضاري بالمنطقة وتنمية الفياض والمحافظة عليها من الرعي الجائر وتوضيفها كأحد مقومات السياحة البيئة ، من خلال تنظيم حركة المتنزهين وسياراتهم ، وتعزيز محفزات الجذب السياحي .
كما ناقش استثمار المقومات التاريخية والتراثية والموروث ، من خلال استحداث نشاط سياحي شتوي ذي طابع اقتصادي واجتماعي تراثي باسم " مهرجان الأغنام " وفرز وتصنيف الفرص الاستثمارية والوظيفية التي تنتج عن السياحة البرية الموسمية .
وبحث الاجتماع سبل تعزيز العمل السياحي وتسخير الإمكانات, بالتعاون المشترك وتضافر الجهود بين الإدارات الحكومية والمؤسسات الأهلية والمؤسسات غير الربحية لتنويع الأنشطة والفعاليات السياحية بالتزامن مع رفع جودة الخدمات السياحية للمستويات المعيارية، كما أقر الاجتماع خطة تنظيم وتطوير التسويق والحملات الإعلامية الترويجية للسياحة البرية الموسمية ، ونشر وترسيخ الوعي البيئي من خلال تشكيل وتفعيل فريق تطوعي في مجال السياحة الشتوية كما ناقش الاجتماع ، عددًا من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال واتخذت حيالها التوصيات المناسبة .