قال مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، إن الصوم سرّ بين العبد وربه، فالرياء فيه قليل والإخلاص فيه كثير، مبينًا أنه يدعو إلى التخلّق بالصبر والرفق والحلم والأناة والبعد عن الغضب والسّب والشتم.
وأوضح أن الصوم أمانة بين العبد وربه فعلى العبد التزود من الفضائل والبعد عن الرذائل.
وأضاف المفتي أن هناك مفسدات للصوم كمن تعمّد الأكل والشرب أو الجماع في نهار رمضان فإنه مفسد لصيامه، وعمله هذا موجب للكفارة المغلظة، فالواجب على كل مسلم البعد عن كل وسيلة ممكن أن تبطل الصيام من قول أو فعل. وكذلك إبر الحقن التي تكون عن طريق الوريد أو سحب كمية كبيرة من الدم عن طريق هذا الوريد فعليه أن يقضي هذا اليوم، بالإضافة إلى الأبر المغذية تعد من مفسدات الصوم، كما أن من تعمد إخراج القيء فقد أفسد صيامه. كما أن غسيل الكلى يفسد صيام ذلك اليوم الذي غسل فيه.
وأكد سماحته وفقاً لصحيفة المدينة، أن من أكل وشرب ناسيًا فليتم صومه فقد أطعمه الله، وكذلك إن من يتناول بخاخ الفم أو الأنف أو استخدام الأكسجين أو البخار لا يفسد الصيام، كما أن خروج الدم من الإنسان من غير تعمد لا يفسد الصيام، بالإضافة إلى أن تناول الحبوب التي توضع تحت اللسان من أجل تنشيط الدورة الدموية لا مانع منها.
وأوضح أن الصوم أمانة بين العبد وربه فعلى العبد التزود من الفضائل والبعد عن الرذائل.
وأضاف المفتي أن هناك مفسدات للصوم كمن تعمّد الأكل والشرب أو الجماع في نهار رمضان فإنه مفسد لصيامه، وعمله هذا موجب للكفارة المغلظة، فالواجب على كل مسلم البعد عن كل وسيلة ممكن أن تبطل الصيام من قول أو فعل. وكذلك إبر الحقن التي تكون عن طريق الوريد أو سحب كمية كبيرة من الدم عن طريق هذا الوريد فعليه أن يقضي هذا اليوم، بالإضافة إلى الأبر المغذية تعد من مفسدات الصوم، كما أن من تعمد إخراج القيء فقد أفسد صيامه. كما أن غسيل الكلى يفسد صيام ذلك اليوم الذي غسل فيه.
وأكد سماحته وفقاً لصحيفة المدينة، أن من أكل وشرب ناسيًا فليتم صومه فقد أطعمه الله، وكذلك إن من يتناول بخاخ الفم أو الأنف أو استخدام الأكسجين أو البخار لا يفسد الصيام، كما أن خروج الدم من الإنسان من غير تعمد لا يفسد الصيام، بالإضافة إلى أن تناول الحبوب التي توضع تحت اللسان من أجل تنشيط الدورة الدموية لا مانع منها.