زارت سمو الأميرة غادة بنت عبدالرحمن آل سعود والأميرة هيلة بنت عبدالرحمن آل سعود والأميرة البندري بنت عبدالله آل سعود محافظة البكيرية واطلعن على معالمها التراثية والتنموية بضيافة الوجيه أسامة بن محمد السويلم.
حيث كانت بداية زيارة سمو الأميرات من مزرعة السويلم النموذجية وكان في الاستقبال الأستاذة مها بنت محمد السويلم عند وصولهن وأخذن جوله على المزرعة والطريقة النموذجية بالزراعة والري وتنوع المحاصيل الزراعية فيها ،عقب ذلك توجه الجميع لحديقة الفراولة والتوت البري وكان في استقبالهن صاحب الحديقة المهندس حمد اللحيدان وقد تجوّلت سمو الأميرات داخل حديقة الفراولة واطلعن على ما تحويها من فعاليات متنوعة كقطف الفراولة والتوت وتعرفن على طريقة زراعتها وطريقة ريها “الزراعة المائية” واستمعو لشرح وافي من المدير التنفيذي للحديقة الأستاذ إبراهيم الخزيم عن الحديقة وعن تجربة الزراعة الذكية للبيوت المحمية وهي أول تجربة في منطقة القصيم حيت يتم رصد آلي لجميع معلومات البيت المحمي من درجة الحرارة و ملوحة التربة كل عشر دقائق و إرسالها آليا إلى الشبكة العنكبوتية للاستفادة والتحكم فيها وكما شاركن في فعالية قطف الفراولة والتوت ،بعد ذلك توجهن لمتحف ومحمية عبدالرحمن بن محمد الراجحي وتجولن بالمتحف والمحمية وقدم الأستاذ عبدالرحمن الراجحي شرحا وافياً عن ما يحتويه المتحف المتخصص بالمقتنيات الأثرية والتراثية النادرة والذي يحتوي على نماذج تحاكي اساليب الحياة القديمة ,والمحمية من الطيور المهاجرة وطيور الزينة عقب ذلك زرن كفي «بلاك دريبز » وتجولت سمو الأميرات على أقسام الكوفي، التي ظهرت بطراز فريد، وديكورات جميلة، فيما قدم الأستاذ بدر الكريديس ، شرحاً وافياً ومعلومات كافيه عن الكوفي ،بالإضافة لتنوع أصناف الحلويات والتقديمات بشكل أنيق للزوار ينفرد بها الكفي مبينناً أن طاقم العمل من شباب وفتيات المحافظة ،وكما زارت سمو الأميرات متحف الكحيلي وتجولن داخل المتحف الذي يحوي المحنطات وطريقة التحنيط والأساليب العلمية له خلال زيارة طلاب وطالبات المدارس للمتحف بالإضافة لقسم التوثيقي لمحافظة البكيرية بعد ذلك توجه الجميع إلى"البلد القديم" واطلعن على ماتم إنجازه من المشروع الذي وضع حجر أساسه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم وهو تحسين وتطوير البلد القديم, وفق شراكة بين البلدية ولجنة الأهالي, المتضمنة عمل عدد من الممرات والساحات, وعمل محال شعبية، وميدان عام، وعدد من الأعمال المشتملة على الرصف والإنارة والتشجير والمواقف الخاصة للسيارات.
بعد ذلك توجهن سمو الأميرات لمقصورة السويلم التراثية واطلعن على أرجاء المقصورة التراثية واستمعن إلى شرح مفصل عن اجزاء المقصورة وتاريخها والتي تحكي حياة الآباء والأجداد
ثم حضرن الحفل المعد بمناسبة الزيارة بالمقصورة .
بعد ذلك زارن مقصورة الراجحي التراثية وكان في استقبالهن الأستاذ يوسف بن عبدالرحمن الراجحي مشرف المقصورة واطلعن على ما تحويه كمبنى المقصورة والمسجد القديم الأثري والسواني وهي عملية استخراج الماء من البئر (القليب) باستخدام الجمال واختتم سمو الأميرات الزيارة في بيت الدخيل التراثي واستمعن عن حياة الأسرة قديماً وأساليب وأنماط العيش فيه من الأستاذ محمد بن عبدالله الدخيل.
أشادت سمو الأميرة غادة بما شاهدته بالمحافظة كالمقصورتين كشاهد تاريخي مهم يروي حقبة مهمة من التاريخ السعودي المجيد، والبلد القديم ومشروع تطويره ومزرعة السويلم النموذجية وحديقة الفراولة والتوت ومتحف الكحيلي ومحمية عبدالرحمن الراجحي وبيت الدخيل التراثي معبرة عن سعادتها بما شاهدته، وأعربت عن شكرها لأسرة السويلم والوجيه أسامة بن محمد السويلم المستضيف للزيارة وأسرة الراجحي واللحيدان والدخيل والدخيل الله والكريديس على جهودهم المبذولة في المحافظة على التراث والآثار ولحسن الاستقبال وما قدموه من معلومات تاريخية.
حيث كانت بداية زيارة سمو الأميرات من مزرعة السويلم النموذجية وكان في الاستقبال الأستاذة مها بنت محمد السويلم عند وصولهن وأخذن جوله على المزرعة والطريقة النموذجية بالزراعة والري وتنوع المحاصيل الزراعية فيها ،عقب ذلك توجه الجميع لحديقة الفراولة والتوت البري وكان في استقبالهن صاحب الحديقة المهندس حمد اللحيدان وقد تجوّلت سمو الأميرات داخل حديقة الفراولة واطلعن على ما تحويها من فعاليات متنوعة كقطف الفراولة والتوت وتعرفن على طريقة زراعتها وطريقة ريها “الزراعة المائية” واستمعو لشرح وافي من المدير التنفيذي للحديقة الأستاذ إبراهيم الخزيم عن الحديقة وعن تجربة الزراعة الذكية للبيوت المحمية وهي أول تجربة في منطقة القصيم حيت يتم رصد آلي لجميع معلومات البيت المحمي من درجة الحرارة و ملوحة التربة كل عشر دقائق و إرسالها آليا إلى الشبكة العنكبوتية للاستفادة والتحكم فيها وكما شاركن في فعالية قطف الفراولة والتوت ،بعد ذلك توجهن لمتحف ومحمية عبدالرحمن بن محمد الراجحي وتجولن بالمتحف والمحمية وقدم الأستاذ عبدالرحمن الراجحي شرحا وافياً عن ما يحتويه المتحف المتخصص بالمقتنيات الأثرية والتراثية النادرة والذي يحتوي على نماذج تحاكي اساليب الحياة القديمة ,والمحمية من الطيور المهاجرة وطيور الزينة عقب ذلك زرن كفي «بلاك دريبز » وتجولت سمو الأميرات على أقسام الكوفي، التي ظهرت بطراز فريد، وديكورات جميلة، فيما قدم الأستاذ بدر الكريديس ، شرحاً وافياً ومعلومات كافيه عن الكوفي ،بالإضافة لتنوع أصناف الحلويات والتقديمات بشكل أنيق للزوار ينفرد بها الكفي مبينناً أن طاقم العمل من شباب وفتيات المحافظة ،وكما زارت سمو الأميرات متحف الكحيلي وتجولن داخل المتحف الذي يحوي المحنطات وطريقة التحنيط والأساليب العلمية له خلال زيارة طلاب وطالبات المدارس للمتحف بالإضافة لقسم التوثيقي لمحافظة البكيرية بعد ذلك توجه الجميع إلى"البلد القديم" واطلعن على ماتم إنجازه من المشروع الذي وضع حجر أساسه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم وهو تحسين وتطوير البلد القديم, وفق شراكة بين البلدية ولجنة الأهالي, المتضمنة عمل عدد من الممرات والساحات, وعمل محال شعبية، وميدان عام، وعدد من الأعمال المشتملة على الرصف والإنارة والتشجير والمواقف الخاصة للسيارات.
بعد ذلك توجهن سمو الأميرات لمقصورة السويلم التراثية واطلعن على أرجاء المقصورة التراثية واستمعن إلى شرح مفصل عن اجزاء المقصورة وتاريخها والتي تحكي حياة الآباء والأجداد
ثم حضرن الحفل المعد بمناسبة الزيارة بالمقصورة .
بعد ذلك زارن مقصورة الراجحي التراثية وكان في استقبالهن الأستاذ يوسف بن عبدالرحمن الراجحي مشرف المقصورة واطلعن على ما تحويه كمبنى المقصورة والمسجد القديم الأثري والسواني وهي عملية استخراج الماء من البئر (القليب) باستخدام الجمال واختتم سمو الأميرات الزيارة في بيت الدخيل التراثي واستمعن عن حياة الأسرة قديماً وأساليب وأنماط العيش فيه من الأستاذ محمد بن عبدالله الدخيل.
أشادت سمو الأميرة غادة بما شاهدته بالمحافظة كالمقصورتين كشاهد تاريخي مهم يروي حقبة مهمة من التاريخ السعودي المجيد، والبلد القديم ومشروع تطويره ومزرعة السويلم النموذجية وحديقة الفراولة والتوت ومتحف الكحيلي ومحمية عبدالرحمن الراجحي وبيت الدخيل التراثي معبرة عن سعادتها بما شاهدته، وأعربت عن شكرها لأسرة السويلم والوجيه أسامة بن محمد السويلم المستضيف للزيارة وأسرة الراجحي واللحيدان والدخيل والدخيل الله والكريديس على جهودهم المبذولة في المحافظة على التراث والآثار ولحسن الاستقبال وما قدموه من معلومات تاريخية.