ارشيفية
أعلنت السلطات المحلية في محافظة نييوى شمالي العراق أمس الإثنين العثور على 23 جثة متفسخة في المدينة القديمة بالجانب الغربي من مدينة الموصل يعتقد أنها لعناصر من تنظيم داعش.
وقال مدير الدفاع المدني في نينوى العميد حسام خليل، لوكالة أنباء "شينخوا" اليوم نقلاً عن موقع (24) إن بلدية الموصل عثرت على "23 جثة متفسخة وهياكل عظمية يعتقد أنها تعود لعناصر من تنظيم داعش" أثناء رفع الأنقاض من منطقة رأس الكور في المدينة القديمة بالموصل.
وبدأت بلدية الموصل منذ أسبوع رفع الأنقاض من منطقة رأس الكور في المدينة القديمة بالموصل لعمل كورنيش محاذ لنهر دجلة.
وقال خليل إنه تم رفع الجثث من بين الأنقاض، مشيراً إلى أن آخر جثتين تم رفعهما اليوم.
وتابع أنه تم نقل الجثث إلى دائرة الطب الشرعي بالمحافظة من أجل عمل فحص الحامض النووي (DNA ) لمعرفة هويات أصحاب الجثث.
وكان تنظيم داعش قد سيطر على مدينة الموصل عاصمة محافظة نينوى في منتصف العام 2014، وأعلنها عاصمة لما أسماها "دولة الخلافة".
وفي العاشر من يوليو (تموز) عام 2017 أعلن العراق تحرير مدينة الموصل من سيطرة التنظيم المتطرف بعد معارك شرسة دامت أكثر من تسعة أشهر، خلفت دماراً كبيراً في الموصل بشكل عام والمدينة القديمة بشكل خاص.
وبعد خمسة أشهر من السيطرة على الموصل، أعلن العراق السيطرة على كامل الأراضي في البلاد من تنظيم داعش وطرده، لكن خلايا نائمة للتنظيم المتطرف ما زالت تنشط في عدة مناطق بالبلاد.
وقال مدير الدفاع المدني في نينوى العميد حسام خليل، لوكالة أنباء "شينخوا" اليوم نقلاً عن موقع (24) إن بلدية الموصل عثرت على "23 جثة متفسخة وهياكل عظمية يعتقد أنها تعود لعناصر من تنظيم داعش" أثناء رفع الأنقاض من منطقة رأس الكور في المدينة القديمة بالموصل.
وبدأت بلدية الموصل منذ أسبوع رفع الأنقاض من منطقة رأس الكور في المدينة القديمة بالموصل لعمل كورنيش محاذ لنهر دجلة.
وقال خليل إنه تم رفع الجثث من بين الأنقاض، مشيراً إلى أن آخر جثتين تم رفعهما اليوم.
وتابع أنه تم نقل الجثث إلى دائرة الطب الشرعي بالمحافظة من أجل عمل فحص الحامض النووي (DNA ) لمعرفة هويات أصحاب الجثث.
وكان تنظيم داعش قد سيطر على مدينة الموصل عاصمة محافظة نينوى في منتصف العام 2014، وأعلنها عاصمة لما أسماها "دولة الخلافة".
وفي العاشر من يوليو (تموز) عام 2017 أعلن العراق تحرير مدينة الموصل من سيطرة التنظيم المتطرف بعد معارك شرسة دامت أكثر من تسعة أشهر، خلفت دماراً كبيراً في الموصل بشكل عام والمدينة القديمة بشكل خاص.
وبعد خمسة أشهر من السيطرة على الموصل، أعلن العراق السيطرة على كامل الأراضي في البلاد من تنظيم داعش وطرده، لكن خلايا نائمة للتنظيم المتطرف ما زالت تنشط في عدة مناطق بالبلاد.