وجّه المدير العام لتعليم الباحة الدكتور عبدالخالق بن حنش الزهراني، بضرورة اعتماد تفعيل تطبيق “توكلنا ” ليكون جزءا مهمًا من الإجراءات الاحترازية وشرطا لدخول منسوبي الإدارة والزوار للمبنى الرئيسي، وجميع المباني الإدارية المرتبطة والمدارس؛ استجابة للتعليمات الصادرة من الجهات الصحية وفي إطار الجهود المتتابعة للحد من انتشار فيروس كورونا والوقاية منه.
جاء ذلك خلال اعتماد المدير العام لخطة متابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية في المباني الإدارية، وأكد الدكتور عبدالخالق الزهراني على جميع الإدارات والأقسام أهمية الاستمرار في تطبيق الإجراءات الاحترازية والتي تضمنت توحيد المداخل، وتشكيل نقاط الفحص، وتنظيم مسارات الدخول والخروج، وتطبيق اشتراطات التباعد الاجتماعي، والالتزام بارتداء الكمامات.
وشدد المدير العام للتعليم على ضرورة تسخير جميع الإمكانات المادية والبشرية لخدمة جميع المراجعين للإدارات التعليمية بالمنطقة، واستمرار توفير الخدمات النوعية التي يحتاجونها بكل يسر وسهولة؛ من خلال الاستفادة من المنصات الإلكترونية وتفعيل الجوانب التقنية في إنجاز المهام الوظيفية.
وأشار إلى أهمية تكثيف الجوانب التوعوية الداعمة للإجراءات الاحترازية وتسخير جميع الإمكانات المتوفرة والوسائل الإعلامية المتاحة من خلال إدارة الإعلام والاتصال والحسابات الرسمية للمكاتب والمدارس وتنفيذ الحملات الإعلامية الرامية إلى الإسهام في رفع الوعي الصحي لأفراد المجتمع التعليمي وتعزيز الجهود الصحية المتعلقة لتوعية منسوبي ومنسوبات المدارس والطلاب والطالبات من الأمراض المعدية، وكيفية الحماية من العدوى.
جاء ذلك خلال اعتماد المدير العام لخطة متابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية في المباني الإدارية، وأكد الدكتور عبدالخالق الزهراني على جميع الإدارات والأقسام أهمية الاستمرار في تطبيق الإجراءات الاحترازية والتي تضمنت توحيد المداخل، وتشكيل نقاط الفحص، وتنظيم مسارات الدخول والخروج، وتطبيق اشتراطات التباعد الاجتماعي، والالتزام بارتداء الكمامات.
وشدد المدير العام للتعليم على ضرورة تسخير جميع الإمكانات المادية والبشرية لخدمة جميع المراجعين للإدارات التعليمية بالمنطقة، واستمرار توفير الخدمات النوعية التي يحتاجونها بكل يسر وسهولة؛ من خلال الاستفادة من المنصات الإلكترونية وتفعيل الجوانب التقنية في إنجاز المهام الوظيفية.
وأشار إلى أهمية تكثيف الجوانب التوعوية الداعمة للإجراءات الاحترازية وتسخير جميع الإمكانات المتوفرة والوسائل الإعلامية المتاحة من خلال إدارة الإعلام والاتصال والحسابات الرسمية للمكاتب والمدارس وتنفيذ الحملات الإعلامية الرامية إلى الإسهام في رفع الوعي الصحي لأفراد المجتمع التعليمي وتعزيز الجهود الصحية المتعلقة لتوعية منسوبي ومنسوبات المدارس والطلاب والطالبات من الأمراض المعدية، وكيفية الحماية من العدوى.