رحبت مصر، والإمارات، والكويت، بأعضاء السلطة التنفيذية المؤقتة الليبية من قِبل ملتقى الحوار، برعاية الأمم المتحدة.
وفي وقت سابق الجمعة، أعلنت الأمم المتحدة فوز عبد الحميد دبيبة، برئاسة وزراء ليبيا، ومحمد يونس المنفي برئاسة المجلس الرئاسي، بعد التصويت في جنيف على ممثلي السلطة التنفيذية المؤقتة.
الإمارات
وفي إطار ترحيبها بتشكيل السلطة التنفيذية الليبية الجديدة، أعربت وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية "عن أملها في أن تحقق هذه الخطوة الأمن والاستقرار والتنمية في ليبيا".
وأثنت الوزارة في بيان على "جهود الأمم المتحدة لتشكيل سلطة تنفيذية جديدة"، مؤكدة تعاون الإمارات الكامل مع السلطة الجديدة بما يحقق الأمن والاستقرار والازدهار وتطلعات الشعب الليبي.
وأكدت الوزارة أن دولة الإمارات تتطلع إلى نجاح ما تبقى من مسارات برعاية بعثة الأمم المتحدة، معربة عن أملها في أن يدعم هذا الإنجاز الاستقرار في ربوع ليبيا، بما يحفظ سيادتها الوطنية ويحقق تطلعات شعبها.
السعودية
ورحبت وزارة الخارجية السعودية، بتشكيل السلطة التنفيذية الليبية الجديدة، وفق بيان رسمي، وأعربت عن تطلعها لأن تحقق هذه الخطوة الأمن والاستقرار والتنمية في ليبيا، مثنية على جهود الأمم المتحدة المثمرة في ذلك.
وعبرت الوزارة عن أملها في أن يحافظ هذا الإنجاز على وحدة وسيادة ليبيا، بما يفضي إلى خروج المقاتلين الأجانب والمرتزقة ويمنع التدخل الخارجي الذي يعرض الأمن الإقليمي العربي للمخاطر.
مصر
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية أحمد حافظ إن بلاده، تُرحب بنتائج التصويت على اختيار السلطة التنفيذية من قِبل ملتقى الحوار السياسي الليبي في جنيف، برعاية الأمم المتحدة.
وأعرب عن التطلع إلى العمل مع السلطة الليبية المؤقتة في الفترة المقبلة حتى تسليم السلطة إلى الحكومة المُنتخبة بعد الانتخابات المقررة في 24 ديسمبر(كانون الأول) المقبل.
وأشاد المتحدث بجهود الأمم المتحدة في رعاية العملية السياسية في ليبيا، داعياً الليبيين إلى الاستمرار في إعلاء المصلحة العليا لبلادهم، والأطراف الدولية والاقليمية إلى دعم هذا المسار السلمي لتسوية الأزمة بما يُسهم في استعادة الاستقرار في ليبيا، ويفضي إلى وقف التدخلات الخارجية في شؤونها وخروج المقاتلين الأجانب وفرض سيادة ليبيا على أراضيها.
ومن جانبها، رحبت وزارة الخارجية التركية، بأعضاء السلطة التنفيذية المؤقتة الليبية، معربة في بيان عن ترحيبها باختيار القائمة الفائزة، والمكلفة بإدارة شؤون البلاد بشكل مؤقت.
الكويت
ورحبت وزارة الخارجية الكويتية في بيان، الجمعة بتشكيل السلطة التنفيذية الليبية الجديدة، مشيدة بالجهود المقدرة التي بذلتها الأمم المتحدة لبلوغ هذا الهدف.
وأعربت عن أملها في أن "يحقق هذا الانجاز تطلعات الشعب الليبي في الأمن والاستقرار وان تتمكن الامم المتحدة من تحقيق النجاح في ما تبقى من مسارات".
قطر
ورحبت قطر بانتخاب ممثلي السلطة التنفيذية المؤقتة في ليبيا واعتبرت الخطوة " علامة فارقة في مسيرة الشعب الليبي الشقيق ونضاله وتضحياته من أجل الاستقرار والازدهار".
الولايات المتحدة
ومن جهته قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية الجمعة إن واشنطن ترحب بتشكيل حكومة جديدة مؤقتة في ليبيا، بعد محادثات برعاية الأمم المتحدة كانت تهدف لوضع حد لعشرة أعوام من الفوضى والانقسام والعنف.
وقال المتحدث باسم الوزارة نيد برايس للصحافيين:"نرحب بهذه الأنباء. وندعم تماماً نتيجة العملية التي توسطت فيها الأمم المتحدة والتي ستقود إلى ليبيا مستقرة وآمنة وإلى انتخابات في ديسمبر(كانون الأول) 2021"
وفي وقت سابق الجمعة، أعلنت الأمم المتحدة فوز عبد الحميد دبيبة، برئاسة وزراء ليبيا، ومحمد يونس المنفي برئاسة المجلس الرئاسي، بعد التصويت في جنيف على ممثلي السلطة التنفيذية المؤقتة.
الإمارات
وفي إطار ترحيبها بتشكيل السلطة التنفيذية الليبية الجديدة، أعربت وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية "عن أملها في أن تحقق هذه الخطوة الأمن والاستقرار والتنمية في ليبيا".
وأثنت الوزارة في بيان على "جهود الأمم المتحدة لتشكيل سلطة تنفيذية جديدة"، مؤكدة تعاون الإمارات الكامل مع السلطة الجديدة بما يحقق الأمن والاستقرار والازدهار وتطلعات الشعب الليبي.
وأكدت الوزارة أن دولة الإمارات تتطلع إلى نجاح ما تبقى من مسارات برعاية بعثة الأمم المتحدة، معربة عن أملها في أن يدعم هذا الإنجاز الاستقرار في ربوع ليبيا، بما يحفظ سيادتها الوطنية ويحقق تطلعات شعبها.
السعودية
ورحبت وزارة الخارجية السعودية، بتشكيل السلطة التنفيذية الليبية الجديدة، وفق بيان رسمي، وأعربت عن تطلعها لأن تحقق هذه الخطوة الأمن والاستقرار والتنمية في ليبيا، مثنية على جهود الأمم المتحدة المثمرة في ذلك.
وعبرت الوزارة عن أملها في أن يحافظ هذا الإنجاز على وحدة وسيادة ليبيا، بما يفضي إلى خروج المقاتلين الأجانب والمرتزقة ويمنع التدخل الخارجي الذي يعرض الأمن الإقليمي العربي للمخاطر.
مصر
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية أحمد حافظ إن بلاده، تُرحب بنتائج التصويت على اختيار السلطة التنفيذية من قِبل ملتقى الحوار السياسي الليبي في جنيف، برعاية الأمم المتحدة.
وأعرب عن التطلع إلى العمل مع السلطة الليبية المؤقتة في الفترة المقبلة حتى تسليم السلطة إلى الحكومة المُنتخبة بعد الانتخابات المقررة في 24 ديسمبر(كانون الأول) المقبل.
وأشاد المتحدث بجهود الأمم المتحدة في رعاية العملية السياسية في ليبيا، داعياً الليبيين إلى الاستمرار في إعلاء المصلحة العليا لبلادهم، والأطراف الدولية والاقليمية إلى دعم هذا المسار السلمي لتسوية الأزمة بما يُسهم في استعادة الاستقرار في ليبيا، ويفضي إلى وقف التدخلات الخارجية في شؤونها وخروج المقاتلين الأجانب وفرض سيادة ليبيا على أراضيها.
ومن جانبها، رحبت وزارة الخارجية التركية، بأعضاء السلطة التنفيذية المؤقتة الليبية، معربة في بيان عن ترحيبها باختيار القائمة الفائزة، والمكلفة بإدارة شؤون البلاد بشكل مؤقت.
الكويت
ورحبت وزارة الخارجية الكويتية في بيان، الجمعة بتشكيل السلطة التنفيذية الليبية الجديدة، مشيدة بالجهود المقدرة التي بذلتها الأمم المتحدة لبلوغ هذا الهدف.
وأعربت عن أملها في أن "يحقق هذا الانجاز تطلعات الشعب الليبي في الأمن والاستقرار وان تتمكن الامم المتحدة من تحقيق النجاح في ما تبقى من مسارات".
قطر
ورحبت قطر بانتخاب ممثلي السلطة التنفيذية المؤقتة في ليبيا واعتبرت الخطوة " علامة فارقة في مسيرة الشعب الليبي الشقيق ونضاله وتضحياته من أجل الاستقرار والازدهار".
الولايات المتحدة
ومن جهته قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية الجمعة إن واشنطن ترحب بتشكيل حكومة جديدة مؤقتة في ليبيا، بعد محادثات برعاية الأمم المتحدة كانت تهدف لوضع حد لعشرة أعوام من الفوضى والانقسام والعنف.
وقال المتحدث باسم الوزارة نيد برايس للصحافيين:"نرحب بهذه الأنباء. وندعم تماماً نتيجة العملية التي توسطت فيها الأمم المتحدة والتي ستقود إلى ليبيا مستقرة وآمنة وإلى انتخابات في ديسمبر(كانون الأول) 2021"