تمكنت الطالبة نوال بن فهد المالكي من إبتكار علاج للسرطان يجمع بن العلاج الكميائي وبن مركبات دوائية نانوية بحيث تستهدف العضو المصاب بالورم السرطاني فيكون تأثير هذا العلاج على الخلية المُصابة وهذا عكس الكيماوي الذي يؤثر على جميع الخلايا الإنقسامية بما فيها السليمة
أما الحلول التي يقدمها هذا الابتكار فهو يرفع من فرص البقاء على قيد الحياة لمرضى الحالات المبكرة، ويحسن نوعية الحياة للمرضى في الحالات المتأخرة، مقارنة مع العلاج المتبع حاليا، كما يؤدي لانخفاض كبير في الآثار الجانبية ويعطي نتائج علاج أفضل، ومن مميزاته مقارنة بالتقنية السابقة: الجمع بين العلاج الكيميائي مع مركبات دوائية نانونية لها خصائص استهداف إلى العضو المصاب بالورم، مع قابلية لامتصاص كمية عالية منها، بعكس العلاج الكيماوي وتأثيره على كل الخلايا الانقسامية.
وأغلب المستفيدين من الابتكار هم ذوو حالات مرضى السرطان، وخصوصا في مراحله الأولية، حيث يعمل على تلطيف الحالات المتأخرة وتحسين الحياة بأقل ألم، وقد حمل ابتكار المالكي الرقم 30645 في معرض ابتكار 2013م.
أما الحلول التي يقدمها هذا الابتكار فهو يرفع من فرص البقاء على قيد الحياة لمرضى الحالات المبكرة، ويحسن نوعية الحياة للمرضى في الحالات المتأخرة، مقارنة مع العلاج المتبع حاليا، كما يؤدي لانخفاض كبير في الآثار الجانبية ويعطي نتائج علاج أفضل، ومن مميزاته مقارنة بالتقنية السابقة: الجمع بين العلاج الكيميائي مع مركبات دوائية نانونية لها خصائص استهداف إلى العضو المصاب بالورم، مع قابلية لامتصاص كمية عالية منها، بعكس العلاج الكيماوي وتأثيره على كل الخلايا الانقسامية.
وأغلب المستفيدين من الابتكار هم ذوو حالات مرضى السرطان، وخصوصا في مراحله الأولية، حيث يعمل على تلطيف الحالات المتأخرة وتحسين الحياة بأقل ألم، وقد حمل ابتكار المالكي الرقم 30645 في معرض ابتكار 2013م.