فعلت جامعة شقراء، ممثلة في كلية العلوم والدراسات الإنسانية للطالبات بعفيف، أمس الأربعاء، مقهى للحوار الطلابي في قسم العلوم الطبيعية والتطبيقية – مسار الأحياء – تحت عنوان "حياتنا في ظل جائحة كورونا"، أدارته الطالبة وجدان جميل العتيبي، عن بعد وبمشاركة عدد كبير من طالبات الكلية.
وتناول المقهى في جلسته التفاعلية، التعريف العلمي لفيروس كورونا وتأثير الجائحة على الحياة الاجتماعية والاقتصادية والدراسية، والذي طال تأثيرها معظم دول العالم، حيث شهدت إغلاق كلي من أجل الحد من انتشار الفيروس وذلك من خلال تطبيق الحجر الصحي وحظر الانتقال وإيقاف عدة أنشطة، مما خلق أزمات حقيقية في مختلف جوانب الحياة الاجتماعية والاقتصادية.
وتطرقت الجلسة إلى أن هذه الأزمة عانى فيها الكثيرون من فقدان الوظائف وزيادة الأعباء العائلية، في حين حصل البعض منهم على فرص أتاحت لهم تحقيق معدلات عالية من الدخل، وذلك من خلال استخدام الاتصالات الحديثة والإنترنت والذي مكنهم من العمل عن بُعد، مما أتاح لهم حتى خلال الأزمة الحصول على دخل مناسب.
وبينت المتحدثة، خلال المقهى، أن معظم دول العالم غيرت أسلوب التعليم لمنع انتشار الوباء واتخذت دولًا كثيرة إجراءات سريعة وحاسمة للتخفيف من تطور الجائحة، وكان منها توقف الحضور إلى المدارس والجامعات وظهور أشكال جديدة من الابتكار التعليمي، ورقمنة المسار التعليمي وتطوير تقنيات التعلم عن بعد.
وتوصلت الجلسة إلى عدد من التوصيات كان من أبرزها، تشجيع الطالبات على إنتاج أفكار وابتكارات جديدة للتأقلم مع جائحة كورونا، بالإضافة إلى التشجيع على زيادة الشراكات بين القطاعين العام والخاص في مجال التعليم، وضرورة الحفاظ على سلامة الفرد والمجتمع باتخاذ بعض الاحتياطات البسيطة، مثل التباعد البدني ولبس الكمامة والحفاظ على التهوية الجيدة في الغرف والابتعاد مسافة متر واحد على الأقل عن الآخرين للحد من مخاطر الإصابة بالعدوى عند السعال.
وتناول المقهى في جلسته التفاعلية، التعريف العلمي لفيروس كورونا وتأثير الجائحة على الحياة الاجتماعية والاقتصادية والدراسية، والذي طال تأثيرها معظم دول العالم، حيث شهدت إغلاق كلي من أجل الحد من انتشار الفيروس وذلك من خلال تطبيق الحجر الصحي وحظر الانتقال وإيقاف عدة أنشطة، مما خلق أزمات حقيقية في مختلف جوانب الحياة الاجتماعية والاقتصادية.
وتطرقت الجلسة إلى أن هذه الأزمة عانى فيها الكثيرون من فقدان الوظائف وزيادة الأعباء العائلية، في حين حصل البعض منهم على فرص أتاحت لهم تحقيق معدلات عالية من الدخل، وذلك من خلال استخدام الاتصالات الحديثة والإنترنت والذي مكنهم من العمل عن بُعد، مما أتاح لهم حتى خلال الأزمة الحصول على دخل مناسب.
وبينت المتحدثة، خلال المقهى، أن معظم دول العالم غيرت أسلوب التعليم لمنع انتشار الوباء واتخذت دولًا كثيرة إجراءات سريعة وحاسمة للتخفيف من تطور الجائحة، وكان منها توقف الحضور إلى المدارس والجامعات وظهور أشكال جديدة من الابتكار التعليمي، ورقمنة المسار التعليمي وتطوير تقنيات التعلم عن بعد.
وتوصلت الجلسة إلى عدد من التوصيات كان من أبرزها، تشجيع الطالبات على إنتاج أفكار وابتكارات جديدة للتأقلم مع جائحة كورونا، بالإضافة إلى التشجيع على زيادة الشراكات بين القطاعين العام والخاص في مجال التعليم، وضرورة الحفاظ على سلامة الفرد والمجتمع باتخاذ بعض الاحتياطات البسيطة، مثل التباعد البدني ولبس الكمامة والحفاظ على التهوية الجيدة في الغرف والابتعاد مسافة متر واحد على الأقل عن الآخرين للحد من مخاطر الإصابة بالعدوى عند السعال.