على الرغم من تحذيرات وزارة الداخلية وكذلك وزارة الإعلام بعدم استخدام لقب الشيخ الا على مشائخ القبائل المعتمدين من الجهات المختصة لايزال البعض في بعض المناطق يطلقون لقب الشيخ على البعض في تصرف مُخالف لتعليمات الجهات ذات العلاقة .
في حين جددت وزارة الثقافة والإعلام تحذيرها من إطلاق لقب «الشيخ» على من لا يستحقه، مشددةً في تعميم لوسائل الإعلام السعودية على عدم إطلاق لقب «شيخ» إلا على مشايخ القبائل المعتمدين من الجهات المختصة، أو مشايخ الدين سواء في الأخبار أو التقارير أو الإعلانات. وقالت الوزارة في تعميم (اطلعت «عكاظ» على نسخة منه): لاحظت الوزارة إطلاق لقب «شيخ» على أشخاص ليسوا بمشايخ قبائل ولا مشايخ دين من بعض محرري ومراسلي الصحف الورقية والإلكترونية، مخالفين بذلك ما صدر من أوامر وتعليمات.
يذكر أن وزارتي الداخلية والإعلام تحذران منذ أعوام من عمليات استغلال لقب «الشيخ» من جانب أشخاص غير موثوقين، حيث يُعد ذلك مخالفاً الأنظمة والتعليمات حسب الأمر السامي رقم 1324/ 7 في 1408/9/10.
إذ يتضمن الأمر السامي قصر استخدام لقب «الشيخ» على طلبة العلم دارسي العلوم الشرعية العاملين في سلك القضاء وسواهم، كما أن التعليمات المنظمة لأوضاع المشايخ تقضي بالتأكيد على الجميع بأن لا يطلق لقب الشيخ إلا على الأشخاص الذين يجيز النظام والتعليمات المرعية إطلاق ذلك عليهم، وهم مشايخ القبائل المعينون في مناصبهم بأوامر ويحملون أختاما رسمية بالمسمى.
في حين جددت وزارة الثقافة والإعلام تحذيرها من إطلاق لقب «الشيخ» على من لا يستحقه، مشددةً في تعميم لوسائل الإعلام السعودية على عدم إطلاق لقب «شيخ» إلا على مشايخ القبائل المعتمدين من الجهات المختصة، أو مشايخ الدين سواء في الأخبار أو التقارير أو الإعلانات. وقالت الوزارة في تعميم (اطلعت «عكاظ» على نسخة منه): لاحظت الوزارة إطلاق لقب «شيخ» على أشخاص ليسوا بمشايخ قبائل ولا مشايخ دين من بعض محرري ومراسلي الصحف الورقية والإلكترونية، مخالفين بذلك ما صدر من أوامر وتعليمات.
يذكر أن وزارتي الداخلية والإعلام تحذران منذ أعوام من عمليات استغلال لقب «الشيخ» من جانب أشخاص غير موثوقين، حيث يُعد ذلك مخالفاً الأنظمة والتعليمات حسب الأمر السامي رقم 1324/ 7 في 1408/9/10.
إذ يتضمن الأمر السامي قصر استخدام لقب «الشيخ» على طلبة العلم دارسي العلوم الشرعية العاملين في سلك القضاء وسواهم، كما أن التعليمات المنظمة لأوضاع المشايخ تقضي بالتأكيد على الجميع بأن لا يطلق لقب الشيخ إلا على الأشخاص الذين يجيز النظام والتعليمات المرعية إطلاق ذلك عليهم، وهم مشايخ القبائل المعينون في مناصبهم بأوامر ويحملون أختاما رسمية بالمسمى.