استمراراً للخدمات المتميزه لوحدة استبدال المفاصل بمستشفى أبها الخاص العالمي عملية استبدال مفصل الركبة لمريضة تبلغ من العمر أكثر من ٧٥ عاماَ، وذلك بقيادة استشاري جراحة العظام الدكتور محمد لافي العتيبي
وكانت المواطنه قد شوهدت بعد معناة على إثر عملية تمت لها لدى أحد مراكز العلاج خارج المملكة في إحدى الدول المجاورة، وعند معاينتها في العيادة كان لديها التهاب مزمن صديدي للمفصل مع وجود تخلخل للمفصل مما أدى إلى كسر حول المفصل جهة عظمة الساق مع إعياء عام , وحراره وعلامات سريريه، ونتائج تحاليل دم أثبتت , وجود التهاب يتطلب عمل عدة ترميم المفصل على مرحلتين تتمثل في مرحله أولى من إخراج المفصل الملتهب مع المحافظة على مكونات المفصل العظمية قدر الإمكان , ووضع مفصل مؤقت من الاسمنت الطبي يحتوي على مضاد موضعي لتطهير المفصل , وفي بعض الحالات يتعذر تركيب المفصل المحتوي على المضاد المسبق الصنع لوجود كسور , مما يستوجب الاعتماد على تشكيل ذلك يدوياً اثناء العملية إضافة إلى أخذ عينات أثناء إزالة المفصل السابق الملتهب في العمليات عبارة عن سائل الركبة انسجة المفصل الملتهبة , وذلك للحصول على تشخيص دقيق للميكروب الذي عادة ما يكون من السلالة العنقودية موجبة الجرام التي تحب معالجتها حسب نتائج التحليل بالمضاد الحيوي المناسب لمدة ستة اسابيع قبل وضع المفصل النهائي الدائم بديلاَ لمفصل المضاد الحيوي المؤقت , وعادة ما يمكن أن يتم الحفاظ بنتائج طيبه لعمل المفصل إذا ما اتخذت هذه الخطوات في علاج هذه الحالات الخاصة
من جهته أكد الدكتور العتيبي أن عمليات استبدال مفصل الركبة تعبر من العمليات الشائعة، وذات المردود الطيب، والأثر الايجابي على أغلب المرضى، وتعمل بنسبة نجاح عالية جداً تصل إلى ما يقارب ٩٩ في المئة إذا اهتم الفريق المعالج , والمنشأة الطبية بأخذ كامل متطلبات نجاح مثل هذا الإجراء الطبي .ومنها الأهلية والجاهزية لمثل هذه العمليات وتوفر الظروف الصحية المناسبة لدي المريض التي منها عدم وجود عوارض التهاب لديه مثل التهاب المسالك, أو التهابات الاسنان وغيرها وأن كان لديه داء سكرى على أن يكون التراكمي اقل من ٧ وأن يكون لائق صحياَ للعملية بإجراء فحوص ما قبل العملية السريرية , والمخبرية التي تقلل من فرص حصول المضاعفات التي من أخطرها على الأطراف الالتهاب الغائر للمفصل
وكانت المواطنه قد شوهدت بعد معناة على إثر عملية تمت لها لدى أحد مراكز العلاج خارج المملكة في إحدى الدول المجاورة، وعند معاينتها في العيادة كان لديها التهاب مزمن صديدي للمفصل مع وجود تخلخل للمفصل مما أدى إلى كسر حول المفصل جهة عظمة الساق مع إعياء عام , وحراره وعلامات سريريه، ونتائج تحاليل دم أثبتت , وجود التهاب يتطلب عمل عدة ترميم المفصل على مرحلتين تتمثل في مرحله أولى من إخراج المفصل الملتهب مع المحافظة على مكونات المفصل العظمية قدر الإمكان , ووضع مفصل مؤقت من الاسمنت الطبي يحتوي على مضاد موضعي لتطهير المفصل , وفي بعض الحالات يتعذر تركيب المفصل المحتوي على المضاد المسبق الصنع لوجود كسور , مما يستوجب الاعتماد على تشكيل ذلك يدوياً اثناء العملية إضافة إلى أخذ عينات أثناء إزالة المفصل السابق الملتهب في العمليات عبارة عن سائل الركبة انسجة المفصل الملتهبة , وذلك للحصول على تشخيص دقيق للميكروب الذي عادة ما يكون من السلالة العنقودية موجبة الجرام التي تحب معالجتها حسب نتائج التحليل بالمضاد الحيوي المناسب لمدة ستة اسابيع قبل وضع المفصل النهائي الدائم بديلاَ لمفصل المضاد الحيوي المؤقت , وعادة ما يمكن أن يتم الحفاظ بنتائج طيبه لعمل المفصل إذا ما اتخذت هذه الخطوات في علاج هذه الحالات الخاصة
من جهته أكد الدكتور العتيبي أن عمليات استبدال مفصل الركبة تعبر من العمليات الشائعة، وذات المردود الطيب، والأثر الايجابي على أغلب المرضى، وتعمل بنسبة نجاح عالية جداً تصل إلى ما يقارب ٩٩ في المئة إذا اهتم الفريق المعالج , والمنشأة الطبية بأخذ كامل متطلبات نجاح مثل هذا الإجراء الطبي .ومنها الأهلية والجاهزية لمثل هذه العمليات وتوفر الظروف الصحية المناسبة لدي المريض التي منها عدم وجود عوارض التهاب لديه مثل التهاب المسالك, أو التهابات الاسنان وغيرها وأن كان لديه داء سكرى على أن يكون التراكمي اقل من ٧ وأن يكون لائق صحياَ للعملية بإجراء فحوص ما قبل العملية السريرية , والمخبرية التي تقلل من فرص حصول المضاعفات التي من أخطرها على الأطراف الالتهاب الغائر للمفصل