تقيم جامعة القصيم، نهاية الشهر الحالي، المؤتمر الدولي الثاني بعنوان "مستقبل التعلم الإلكتروني في المملكة العربية السعودية وفق رؤية ٢٠٣٠م"، وذلك خلال الفترة من ٢٥-٢٦/ ٧/ ١٤٤٢هـ، برعاية معالي الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود رئيس الجامعة، حيث يناقش المؤتمر، عن بُعد على مدى يومي انعقاده، نتائج 47 بحثًا علميًا تم قبولها من بين 67 بحثًا قُدمت للمؤتمر، كما ستتضمن فعالياته 3 ورش عمل متخصصة.
ويأتي هذا المؤتمر الدولي، الذي تقيمه الجامعة ممثلة بكلية العلوم والآداب بالرس، في الوقت الذي تتأكد فيه الحاجة إلى التعلم الإلكتروني في ظل هذه الجائحة العالمية "كوفيد ١٩"، حيث تزداد أهمية اللجوء إلى رؤية جديدة لاستخدام استراتيجيات تدريس تتلاءم مع متطلبات المرحلة الحالية وطبيعتها في المملكة العربية السعودية، وذلك من خلال الدمج بين التعليم التقليدي والتعلم الإلكتروني حتى بعد انتهاء هذه الأزمة العالمية التي تسبب فيها فيروس كورونا.
ويهدف المؤتمر إلى تنسيق الجهود بين الأفراد والمؤسسات الحكومية والأهلية المعنية بالتعلم الإلكتروني، ونشر الوعي بهذا النوع من التعلم وتحمل المسؤولية تجاهه، وكذلك تبادل الخبرات والتجارب الناجحة لتطبيقه بين المؤسسات التعليمية، وإبراز أثر استخدامه وتطبيقاته على العملية التعليمية، إضافة إلى نشر ثقافة التعلم الإلكتروني في مجال التعليم والإدارة وغيرهما من الميادين الحيوية، والاطلاع على أحدث المستحدثات التكنولوجية في هذا المجال، وتبادل الخبرات البحثية والعلمية في جلسات ونقاشات المؤتمر، وكذلك توفير قاعدة من البحوث العلمية الحديثة في مجال التعلم الإلكتروني يستفاد منها في إعداد برامج تفصيلية تحقق رؤية 2030.
ومن أجل تحقيق هذه الأهداف، يناقش المؤتمر عددًا من المحاور ذات العلاقة منها: معايير جودة المقررات الإلكترونية، والتصميم التعليمي للتعلم الإلكتروني، واستراتيجيات التعلم الإلكتروني، وكذلك الاتجاهات الحديثة في التعلم الإلكتروني، ومستجدات التدريب الإلكتروني، بالإضافة إلى منصات التدريب الإلكتروني مفتوحة المصدر
ويأتي هذا المؤتمر الدولي، الذي تقيمه الجامعة ممثلة بكلية العلوم والآداب بالرس، في الوقت الذي تتأكد فيه الحاجة إلى التعلم الإلكتروني في ظل هذه الجائحة العالمية "كوفيد ١٩"، حيث تزداد أهمية اللجوء إلى رؤية جديدة لاستخدام استراتيجيات تدريس تتلاءم مع متطلبات المرحلة الحالية وطبيعتها في المملكة العربية السعودية، وذلك من خلال الدمج بين التعليم التقليدي والتعلم الإلكتروني حتى بعد انتهاء هذه الأزمة العالمية التي تسبب فيها فيروس كورونا.
ويهدف المؤتمر إلى تنسيق الجهود بين الأفراد والمؤسسات الحكومية والأهلية المعنية بالتعلم الإلكتروني، ونشر الوعي بهذا النوع من التعلم وتحمل المسؤولية تجاهه، وكذلك تبادل الخبرات والتجارب الناجحة لتطبيقه بين المؤسسات التعليمية، وإبراز أثر استخدامه وتطبيقاته على العملية التعليمية، إضافة إلى نشر ثقافة التعلم الإلكتروني في مجال التعليم والإدارة وغيرهما من الميادين الحيوية، والاطلاع على أحدث المستحدثات التكنولوجية في هذا المجال، وتبادل الخبرات البحثية والعلمية في جلسات ونقاشات المؤتمر، وكذلك توفير قاعدة من البحوث العلمية الحديثة في مجال التعلم الإلكتروني يستفاد منها في إعداد برامج تفصيلية تحقق رؤية 2030.
ومن أجل تحقيق هذه الأهداف، يناقش المؤتمر عددًا من المحاور ذات العلاقة منها: معايير جودة المقررات الإلكترونية، والتصميم التعليمي للتعلم الإلكتروني، واستراتيجيات التعلم الإلكتروني، وكذلك الاتجاهات الحديثة في التعلم الإلكتروني، ومستجدات التدريب الإلكتروني، بالإضافة إلى منصات التدريب الإلكتروني مفتوحة المصدر