لما للمنشآت الصغيرة والمتوسطة من أهمية قصوى في دعم الاقتصاد الوطني ودفع عجلة التنمية وخلق فرص عمل جديدة للشباب السعودي بما يتوافق مع تحقيق رؤية المملكة 2030، قامت الشركة السعودية للخدمات الأرضية بتوقيع اتفاقية تعاون مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (منشآت) للعمل على تطوير وصنع فرص دخول المنشآت الصغيرة والمتوسطة في مجال قطاع خدمات الطيران والمناولة الأرضية بما يخدم قطاع الطيران بشكل عام.
وجاءت الاتفاقية لدعم رواد الأعمال في تقديم خدماتهم في القطاع، حيث ستعمل (منشآت) من طرفها على ترشيح رواد الأعمال المؤهلين وفقًا للآليات المعتمدة، وتوفير حلول للتطرق لتحديات العمل، ومساعدة رواد الأعمال بتقديم الاستشارات والتوجيهات في جميع مراحل تطوير مشاريعهم.
ومن طرفها، ستقوم الشركة السعودية للخدمات الأرضية بتوفير الخبراء ومصادر المعرفة لعمليات المناولة الأرضية في جميع مجالاتها الحالية والمستقبلية حيث يوكل إليهم مهام توجيه ودعم أصحاب المشاريع الناشئة، والمساعدة في تسهيل عمليات دخول المنشآت إلى مجال العمل عبر احتضان المشاريع تحت مظلة تطوير الأعمال في الشركة. وكذلك توفير بيئة عمل ملائمة عبر مركز الابتكار الذي سينشأ من خلال هذا التعاون، مع توفير الدعم المطلوب داخل المركز.
وحضر التوقيع كلًا من نائب المحافظ لريادة الأعمال الأستاذ عصام الذكير، ونائب المحافظ للتواصل الأستاذ سعود السبهان، والرئيس التنفيذي المكلف للشركة السعودية للخدمات الأرضية، الأستاذ رائد الإدريسي.
وبهذه المناسبة عبّر الأستاذ رائد بن حسن الإدريسي عن اعتزازه بهذه الاتفاقية مع منشآت لتحقيق الأهداف المشتركة في رفع مستوى الخدمات المقدمة وزيادة الناتج المحلي وتوطين الصناعات وخلق الفرص للقوى العاملة الوطنية، وذلك عن طريق مساهمة الشركة في تمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة من الدخول في مجال عمل الخدمات الأرضية وقطاع الطيران وتطوير هذا القطاع بأيدي عاملة سعودية مبدعة.
ينتج من هذه الاتفاقية عدة مبادرات مختصة بتمكين وتطوير قطاع الطيران وخدمات المناولة الأرضية، أولها ما تم الإعلان عنه خلال حفل التوقيع وهو طلب رواد الأعمال عبر منصات منشآت لصنع الحلول في بعض مجالات التحدي التي تواجه الشركة السعودية للخدمات الأرضية وقطاع الطيران بشكل عام. بالإضافة لتوفير الدعم المادي والعملي والخبرات اللازمة من كلا الطرفين لتمكين الشركات من تطبيق حلولها على أرض الواقع.
وجاءت الاتفاقية لدعم رواد الأعمال في تقديم خدماتهم في القطاع، حيث ستعمل (منشآت) من طرفها على ترشيح رواد الأعمال المؤهلين وفقًا للآليات المعتمدة، وتوفير حلول للتطرق لتحديات العمل، ومساعدة رواد الأعمال بتقديم الاستشارات والتوجيهات في جميع مراحل تطوير مشاريعهم.
ومن طرفها، ستقوم الشركة السعودية للخدمات الأرضية بتوفير الخبراء ومصادر المعرفة لعمليات المناولة الأرضية في جميع مجالاتها الحالية والمستقبلية حيث يوكل إليهم مهام توجيه ودعم أصحاب المشاريع الناشئة، والمساعدة في تسهيل عمليات دخول المنشآت إلى مجال العمل عبر احتضان المشاريع تحت مظلة تطوير الأعمال في الشركة. وكذلك توفير بيئة عمل ملائمة عبر مركز الابتكار الذي سينشأ من خلال هذا التعاون، مع توفير الدعم المطلوب داخل المركز.
وحضر التوقيع كلًا من نائب المحافظ لريادة الأعمال الأستاذ عصام الذكير، ونائب المحافظ للتواصل الأستاذ سعود السبهان، والرئيس التنفيذي المكلف للشركة السعودية للخدمات الأرضية، الأستاذ رائد الإدريسي.
وبهذه المناسبة عبّر الأستاذ رائد بن حسن الإدريسي عن اعتزازه بهذه الاتفاقية مع منشآت لتحقيق الأهداف المشتركة في رفع مستوى الخدمات المقدمة وزيادة الناتج المحلي وتوطين الصناعات وخلق الفرص للقوى العاملة الوطنية، وذلك عن طريق مساهمة الشركة في تمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة من الدخول في مجال عمل الخدمات الأرضية وقطاع الطيران وتطوير هذا القطاع بأيدي عاملة سعودية مبدعة.
ينتج من هذه الاتفاقية عدة مبادرات مختصة بتمكين وتطوير قطاع الطيران وخدمات المناولة الأرضية، أولها ما تم الإعلان عنه خلال حفل التوقيع وهو طلب رواد الأعمال عبر منصات منشآت لصنع الحلول في بعض مجالات التحدي التي تواجه الشركة السعودية للخدمات الأرضية وقطاع الطيران بشكل عام. بالإضافة لتوفير الدعم المادي والعملي والخبرات اللازمة من كلا الطرفين لتمكين الشركات من تطبيق حلولها على أرض الواقع.