يبدو أن "واتسآب"، بحسب ما نشره موقع "غادجيتس ناو" التقني المتخصص، مصرّ على إجبار مستخدميه على القبول بسياسة الخصوصية المثيرة للجدل.
وكانت منصة "واتسآب" قد طرحت تلك السياسات في يناير/كانون الثاني 2021، ولكن بعد حملة الهجوم الشرسة عليها، قررت إدارة المنصة تمديد المهلة النهائية للقبول بتلك السياسات الجديدة إلى يوم 31 مايو/أيار المقبل، وهو ما يبدو أنها قررت تذكير مستخدميها به، وهو أنه باقي شهرين تقريبا على ضرورة القبول بها.
ولكن ماذا سيحدث لو لم يقبل المستخدم بسياسات الخصوصية الجديدة، أجاب الموقع التقني بقوله: "لن يتم حذف حسابات مستخدمي واتسآب".
وتابعت بقولها: "بل ستكون تلك الحسابات ذات ميزات محدودة، وسيتم حجب عدد كبير من الميزات والتقنيات الأساسية عنهم".
وأبرز تلك الأشياء التي سيتم حرمانهم منها، هو منعهم من إرسال أو قراءة رسائل من التطبيق، ولكنهم سيكون بإمكانهم تلقي المكالمات والإشعارات، ولفترة قصيرة لحين قبولهم بسياسات الخصوصية الجديدة.
وتكمن خطورة القبول بسياسة الخصوصية المثيرة للجدل، هو أن "واتسآب" ستكون لها الحق في مشاركة البيانات الجديدة مع منصة "فيسبوك".
وحاولت "واتسآب" طمأنة مستخدميها بأن محادثاتهم محمية بالكامل بمنظومة "التشفير من طرف إلى طرف"، والتي لن تسمح لأي طرف ثالث بالوصول إليها، ونفس الأمر مطبق أيضا على المكالمات الصوتية والمرئية.
كما أن عددا من الميزات الأساسية لواتسآب ستكون مستمرة، مثل عدم منح أي شخص إمكانية إرسال رسائل لك من دون أن يظهر رقمه أو من دون أن يحصل على رقم هاتفك.
وكان رصد عدد من مستخدمي منصة التراسل الفوري الأشهر في العالم "واتسآب"، رسائل جديدة من التطبيق، تحثهم على قبول سياسة الخصوصية الجديدة الخاصة بها، والتي أثارت حالة من الجدل الكبير.
ودفعت تلك السياسة عددًا كبيرًا لهجر "واتسآب" واللجوء إلى تطبيقات منافسة مثل "سيغنال" و"تيليغرام".
ويبدو أن "واتسآب"، بحسب ما نشره موقع "غادجيتس ناو" التقني المتخصص، مصرّ على إجبار مستخدميه على القبول بسياسة الخصوصية المثيرة للجدل.
وكانت "واتسآب" قد طرحت تلك السياسات في يناير/كانون الثاني 2021، ولكن بعد حملة الهجوم الشرسة عليها، قررت إدارة المنصة تمديد المهلة النهائية للقبول بتلك السياسات الجديدة إلى يوم 31 مايو/أيار المقبل، وهو ما يبدو أنها قررت تذكير مستخدميها به، وهو أنه باق شهران تقريبًا على ضرورة القبول بها.
ولكن ماذا سيحدث لو لم يقبل المستخدم بسياسات الخصوصية الجديدة، أجاب الموقع التقني بقوله: "لن يتم حذف حسابات مستخدمي واتسآب".
وتابعت بقولها: "بل ستكون تلك الحسابات ذات ميزات محدودة، وسيتم حجب عدد كبير من الميزات والتقنيات الأساسية عنهم".
وأبرز تلك الأشياء التي سيتم حرمانهم منها، هو منعهم من إرسال أو قراءة رسائل من التطبيق، ولكنهم سيكون بإمكانهم تلقي المكالمات والإشعارات، ولفترة قصيرة لحين قبولهم بسياسات الخصوصية الجديدة.
وتكمن خطورة القبول بسياسة الخصوصية المثيرة للجدل، هو أن "واتسآب" ستكون لها الحق في مشاركة البيانات الجديدة مع منصة "فيسبوك".
وحاولت "واتسآب" طمأنة مستخدميها بأن محادثاتهم محمية بالكامل بمنظومة "التشفير من طرف إلى طرف"، والتي لن تسمح لأي طرف ثالث بالوصول إليها، ونفس الأمر مطبق أيضًا على المكالمات الصوتية والمرئية.
كما أن عددًا من الميزات الأساسية لواتسآب ستكون مستمرة، مثل عدم منح أي شخص إمكانية إرسال رسائل لك من دون أن يظهر رقمه أو من دون أن يحصل على رقم هاتفك.
وكانت منصة "واتسآب" قد طرحت تلك السياسات في يناير/كانون الثاني 2021، ولكن بعد حملة الهجوم الشرسة عليها، قررت إدارة المنصة تمديد المهلة النهائية للقبول بتلك السياسات الجديدة إلى يوم 31 مايو/أيار المقبل، وهو ما يبدو أنها قررت تذكير مستخدميها به، وهو أنه باقي شهرين تقريبا على ضرورة القبول بها.
ولكن ماذا سيحدث لو لم يقبل المستخدم بسياسات الخصوصية الجديدة، أجاب الموقع التقني بقوله: "لن يتم حذف حسابات مستخدمي واتسآب".
وتابعت بقولها: "بل ستكون تلك الحسابات ذات ميزات محدودة، وسيتم حجب عدد كبير من الميزات والتقنيات الأساسية عنهم".
وأبرز تلك الأشياء التي سيتم حرمانهم منها، هو منعهم من إرسال أو قراءة رسائل من التطبيق، ولكنهم سيكون بإمكانهم تلقي المكالمات والإشعارات، ولفترة قصيرة لحين قبولهم بسياسات الخصوصية الجديدة.
وتكمن خطورة القبول بسياسة الخصوصية المثيرة للجدل، هو أن "واتسآب" ستكون لها الحق في مشاركة البيانات الجديدة مع منصة "فيسبوك".
وحاولت "واتسآب" طمأنة مستخدميها بأن محادثاتهم محمية بالكامل بمنظومة "التشفير من طرف إلى طرف"، والتي لن تسمح لأي طرف ثالث بالوصول إليها، ونفس الأمر مطبق أيضا على المكالمات الصوتية والمرئية.
كما أن عددا من الميزات الأساسية لواتسآب ستكون مستمرة، مثل عدم منح أي شخص إمكانية إرسال رسائل لك من دون أن يظهر رقمه أو من دون أن يحصل على رقم هاتفك.
وكان رصد عدد من مستخدمي منصة التراسل الفوري الأشهر في العالم "واتسآب"، رسائل جديدة من التطبيق، تحثهم على قبول سياسة الخصوصية الجديدة الخاصة بها، والتي أثارت حالة من الجدل الكبير.
ودفعت تلك السياسة عددًا كبيرًا لهجر "واتسآب" واللجوء إلى تطبيقات منافسة مثل "سيغنال" و"تيليغرام".
ويبدو أن "واتسآب"، بحسب ما نشره موقع "غادجيتس ناو" التقني المتخصص، مصرّ على إجبار مستخدميه على القبول بسياسة الخصوصية المثيرة للجدل.
وكانت "واتسآب" قد طرحت تلك السياسات في يناير/كانون الثاني 2021، ولكن بعد حملة الهجوم الشرسة عليها، قررت إدارة المنصة تمديد المهلة النهائية للقبول بتلك السياسات الجديدة إلى يوم 31 مايو/أيار المقبل، وهو ما يبدو أنها قررت تذكير مستخدميها به، وهو أنه باق شهران تقريبًا على ضرورة القبول بها.
ولكن ماذا سيحدث لو لم يقبل المستخدم بسياسات الخصوصية الجديدة، أجاب الموقع التقني بقوله: "لن يتم حذف حسابات مستخدمي واتسآب".
وتابعت بقولها: "بل ستكون تلك الحسابات ذات ميزات محدودة، وسيتم حجب عدد كبير من الميزات والتقنيات الأساسية عنهم".
وأبرز تلك الأشياء التي سيتم حرمانهم منها، هو منعهم من إرسال أو قراءة رسائل من التطبيق، ولكنهم سيكون بإمكانهم تلقي المكالمات والإشعارات، ولفترة قصيرة لحين قبولهم بسياسات الخصوصية الجديدة.
وتكمن خطورة القبول بسياسة الخصوصية المثيرة للجدل، هو أن "واتسآب" ستكون لها الحق في مشاركة البيانات الجديدة مع منصة "فيسبوك".
وحاولت "واتسآب" طمأنة مستخدميها بأن محادثاتهم محمية بالكامل بمنظومة "التشفير من طرف إلى طرف"، والتي لن تسمح لأي طرف ثالث بالوصول إليها، ونفس الأمر مطبق أيضًا على المكالمات الصوتية والمرئية.
كما أن عددًا من الميزات الأساسية لواتسآب ستكون مستمرة، مثل عدم منح أي شخص إمكانية إرسال رسائل لك من دون أن يظهر رقمه أو من دون أن يحصل على رقم هاتفك.