قال رئيس الفريق البحثي لإنتاج لقاح كورونا المصري، الدكتور محمد أحمد علي، إن اللقاح المصري لعلاج كورونا سيكون الأرخص سعراً في الأسواق، مشيراً إلى بدء التجارب السريرية للقاح، خلال أسبوع..
وتوقع علي، الذي يشغل رئاسة قسم التميز العلمي للفيروسات بالمركز القومي للبحوث، لـ«الرؤية»، أن يكون سعر اللقاح المصري أرخص بكثير من سعر لقاح سينوفارم، الذي يباع بـ200 جنيه «نحو 13 دولاراً»؛ نظراً لتحمل الأخير أسعار شحن وجمارك، وغيرها من النفقات الإضافية..
ولفت إلى أنه لم يتم إطلاق أي اسم على اللقاح حتى الآن، وبعد الانتهاء من التجارب سيتم تسميته بشكل علمي، موضحاً أنه يعتمد على تقنية «الفيروس المثبط أو المُعطّل»، وهي نفس التقنية المستخدمة في لقاح شركة «سينوفارم» الصينية التي بدأت مصر استخدام لقاحها في حملة التطعيم..
وأشار إلى أن اللقاح المصري يتسم بالأمان والفاعلية؛ لأنه يحمل كل بروتينات الفيروس، ويسهل تعديله حال تحور الفيروس، ويحفظ في الثلاجات العادية...
وأكد أن الفريق البحثي يعمل حالياً على إنتاج لقاح آخر يعتمد على تحميل الفيروس على فيروس إنفلونزا (H1N1)، لكنه لا يزال في طور التجارب، وقد يرى النور خلال 5 أشهر. وإذا حدث ذلك فسيكون الأول من نوعه على مستوى العالم..
وأوضح رئيس الفريق البحثي، أنه لا يمكن تحديد نسبة الوقاية والحماية التي يحققها اللقاح المصري، على وجه الدقة، لكنها ستكون مرتفعة. لافتاً إلى أن تحديد ذلك بشكل دقيق يتم على نتائج تناوله، وهو ما لم يحدث حتى الآن. مؤكداً أن اللقاح حقق نسب نجاح وفاعلية على تجارب الحيوانات بلغت 100%.
وتوقع علي، الذي يشغل رئاسة قسم التميز العلمي للفيروسات بالمركز القومي للبحوث، لـ«الرؤية»، أن يكون سعر اللقاح المصري أرخص بكثير من سعر لقاح سينوفارم، الذي يباع بـ200 جنيه «نحو 13 دولاراً»؛ نظراً لتحمل الأخير أسعار شحن وجمارك، وغيرها من النفقات الإضافية..
ولفت إلى أنه لم يتم إطلاق أي اسم على اللقاح حتى الآن، وبعد الانتهاء من التجارب سيتم تسميته بشكل علمي، موضحاً أنه يعتمد على تقنية «الفيروس المثبط أو المُعطّل»، وهي نفس التقنية المستخدمة في لقاح شركة «سينوفارم» الصينية التي بدأت مصر استخدام لقاحها في حملة التطعيم..
وأشار إلى أن اللقاح المصري يتسم بالأمان والفاعلية؛ لأنه يحمل كل بروتينات الفيروس، ويسهل تعديله حال تحور الفيروس، ويحفظ في الثلاجات العادية...
وأكد أن الفريق البحثي يعمل حالياً على إنتاج لقاح آخر يعتمد على تحميل الفيروس على فيروس إنفلونزا (H1N1)، لكنه لا يزال في طور التجارب، وقد يرى النور خلال 5 أشهر. وإذا حدث ذلك فسيكون الأول من نوعه على مستوى العالم..
وأوضح رئيس الفريق البحثي، أنه لا يمكن تحديد نسبة الوقاية والحماية التي يحققها اللقاح المصري، على وجه الدقة، لكنها ستكون مرتفعة. لافتاً إلى أن تحديد ذلك بشكل دقيق يتم على نتائج تناوله، وهو ما لم يحدث حتى الآن. مؤكداً أن اللقاح حقق نسب نجاح وفاعلية على تجارب الحيوانات بلغت 100%.