دشّنت صحة عسير اليوم 26 مركزاً لتلقي لقاحات كورونا موزعةً على جميع محافظات المنطقة التابعة لصحة عسير حيث بدأت حملة التطعيم باللقاح وإعطاء أول جرعة من لقاح "كورونا" في المراكز.
وتم تشغيل المراكز الجديدة في عدد من المراكز الصحية شملت المسقي وباحة ربيعة ومدينة سلطان ومربة السفلى وبارق وثلوث المنظر وبللسمر وقنا وبحر أبو سكينة وخميس مطير وسبت تنومة والبرك والمجاردة وثربان والحبيل والجرف والحرجة وسراة عبيدة وظهران الجنوب وطريب ووادي بن هشبل وخيبر الجنوب وصبح والفرشة والقحمة والحريضة، كما هيأت صحة المنطقة مراكز اللقاحات الجديدة بالتجهيزات اللازمة وتوفير جميع الخدمات فيها، ويعمل بها نخبة من الكوادر الطبية المتخصصة.
وتأتي تلك المراكز إلى جانب مراكز اللقاحات التي دشنت مسبقاً وتشمل مركز اللقاحات بالمستشفى الميداني بأبها، ومركز التطعيم في السيارة بمركز الفحص الموسع بأبها، ومركز اللقاحات بمحافظة محايل عسير، ومركز صحي الحي الجديد بمحافظة خميس مشيط، ومركز صحي آل بريد بمحافظة أحد رفيدة، ومركز صحي نشيان بمحافظة النماص، ليصبح إجمالي مراكز اللقاحات المشغلة في صحة عسير حتى اليوم 32 مركزاً .
ودعت صحة عسير المواطنين والمقيمين إلى المبادرة في التسجيل، والمسارعة في أخذ اللقاح حفاظًا على صحة وسلامة المجتمع، وحماية لهم - بإذن الله - من الإصابة بفيروس "كورونا" المستجد.
وتم تشغيل المراكز الجديدة في عدد من المراكز الصحية شملت المسقي وباحة ربيعة ومدينة سلطان ومربة السفلى وبارق وثلوث المنظر وبللسمر وقنا وبحر أبو سكينة وخميس مطير وسبت تنومة والبرك والمجاردة وثربان والحبيل والجرف والحرجة وسراة عبيدة وظهران الجنوب وطريب ووادي بن هشبل وخيبر الجنوب وصبح والفرشة والقحمة والحريضة، كما هيأت صحة المنطقة مراكز اللقاحات الجديدة بالتجهيزات اللازمة وتوفير جميع الخدمات فيها، ويعمل بها نخبة من الكوادر الطبية المتخصصة.
وتأتي تلك المراكز إلى جانب مراكز اللقاحات التي دشنت مسبقاً وتشمل مركز اللقاحات بالمستشفى الميداني بأبها، ومركز التطعيم في السيارة بمركز الفحص الموسع بأبها، ومركز اللقاحات بمحافظة محايل عسير، ومركز صحي الحي الجديد بمحافظة خميس مشيط، ومركز صحي آل بريد بمحافظة أحد رفيدة، ومركز صحي نشيان بمحافظة النماص، ليصبح إجمالي مراكز اللقاحات المشغلة في صحة عسير حتى اليوم 32 مركزاً .
ودعت صحة عسير المواطنين والمقيمين إلى المبادرة في التسجيل، والمسارعة في أخذ اللقاح حفاظًا على صحة وسلامة المجتمع، وحماية لهم - بإذن الله - من الإصابة بفيروس "كورونا" المستجد.