رعى معالي رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، صباح اليوم الأربعاء، الحفل الختامي الافتراضي لمبادرة التميز في التعلم الإلكتروني التي أطلقتها الجامعة ممثلة في كلية العلوم والآداب بالمجاردة من بداية الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 1442هـ، واستمرت مدة فصل دراسي كامل.
وخلال حفل الختام رفع معالي رئيس الجامعة الشكر للقيادة الرشيدة على جهودها العظيمة في دعم التعليم وتعزيز التعلم الإلكتروني كخيار استراتيجي، كما ثمّن دور وزارة التعليم وجهودها الحثيثة التي استطاعت من خلالها تمكين التعلم الإلكتروني وتحقيق التميز على المستويين الإقليمي والعالمي، مقدمًا شكره للكلية على مبادرتها النوعية وما انتهت إليه من مخرجات متميزة.
وأوضحت عميدة الكلية الدكتورة مها محمد الشهري أن هذه المبادرة أتت تزامنًا مع التوجه العام لتطبيق التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد وكذلك لتحقيق أحد برامج رؤية المملكة وهو التحفيز وخلق بيئات مناسبة تساهم في الإبداع والابتكار، وهدفت إلى تطوير كفاءة منسوبي الكلية والمجتمع خلال أزمة فيروس كورونا للرفع من مستوى التعليم الإلكتروني والمساهمة في خدمة المجتمع المحلي، وتمكين منسوبي الكلية من تطبيق استراتيجيات التعليم الحديثة والارتقاء بجودة الخدمات التعليمية الإلكترونية، وذلك من منطلق حرص الكلية على أن تكون نموذجًا رائدًا في هذا الجانب.
وأشارت الشهري إلى أن المبادرة شهدت تنظيم أكثر من 40 دورة تدريبية بإجمالي مستفيدين بلغ 1725 مستفيدًا ومستفيدة، كما بلغ إجمالي الندوات واللقاءات المنعقدة 24 لقاءً وندوة بعدد مشاركين بلغ 755 مشاركًا.
وتضمن اختتام المبادرة تكريم الطالبات وأعضاء هيئة التدريس الفائزين بالمراكز الأولى في مسابقة التميز في التعلم الإلكتروني، وذلك لتحفيزهم نحو تعلم وتعليم إلكتروني أكثر إنتاجية وفعالية وجودة، حيث حصلت الطالبة بشرى عبدالرزاق القرني على المركز الأول، وحصلت الطالبة روان أحمد الشهري على المركز الثاني، فيما حصلت على المركز الثالث الطالبة ريم مرعي القرني.
ومن أعضاء هيئة التدريس حصلت الأستاذة خلود عامر آل عامر على المركز الأول، فيما حصلت الدكتورة دعاء السيد الرفاعي على المركز الثاني، وحصلت الدكتورة حنانة الناجي مبارك على المركز الثالث، وفي الختام قدمت الشهري الشكر لجميع الجهات التي ساهمت في نجاح المبادرة.
--
وخلال حفل الختام رفع معالي رئيس الجامعة الشكر للقيادة الرشيدة على جهودها العظيمة في دعم التعليم وتعزيز التعلم الإلكتروني كخيار استراتيجي، كما ثمّن دور وزارة التعليم وجهودها الحثيثة التي استطاعت من خلالها تمكين التعلم الإلكتروني وتحقيق التميز على المستويين الإقليمي والعالمي، مقدمًا شكره للكلية على مبادرتها النوعية وما انتهت إليه من مخرجات متميزة.
وأوضحت عميدة الكلية الدكتورة مها محمد الشهري أن هذه المبادرة أتت تزامنًا مع التوجه العام لتطبيق التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد وكذلك لتحقيق أحد برامج رؤية المملكة وهو التحفيز وخلق بيئات مناسبة تساهم في الإبداع والابتكار، وهدفت إلى تطوير كفاءة منسوبي الكلية والمجتمع خلال أزمة فيروس كورونا للرفع من مستوى التعليم الإلكتروني والمساهمة في خدمة المجتمع المحلي، وتمكين منسوبي الكلية من تطبيق استراتيجيات التعليم الحديثة والارتقاء بجودة الخدمات التعليمية الإلكترونية، وذلك من منطلق حرص الكلية على أن تكون نموذجًا رائدًا في هذا الجانب.
وأشارت الشهري إلى أن المبادرة شهدت تنظيم أكثر من 40 دورة تدريبية بإجمالي مستفيدين بلغ 1725 مستفيدًا ومستفيدة، كما بلغ إجمالي الندوات واللقاءات المنعقدة 24 لقاءً وندوة بعدد مشاركين بلغ 755 مشاركًا.
وتضمن اختتام المبادرة تكريم الطالبات وأعضاء هيئة التدريس الفائزين بالمراكز الأولى في مسابقة التميز في التعلم الإلكتروني، وذلك لتحفيزهم نحو تعلم وتعليم إلكتروني أكثر إنتاجية وفعالية وجودة، حيث حصلت الطالبة بشرى عبدالرزاق القرني على المركز الأول، وحصلت الطالبة روان أحمد الشهري على المركز الثاني، فيما حصلت على المركز الثالث الطالبة ريم مرعي القرني.
ومن أعضاء هيئة التدريس حصلت الأستاذة خلود عامر آل عامر على المركز الأول، فيما حصلت الدكتورة دعاء السيد الرفاعي على المركز الثاني، وحصلت الدكتورة حنانة الناجي مبارك على المركز الثالث، وفي الختام قدمت الشهري الشكر لجميع الجهات التي ساهمت في نجاح المبادرة.
--