أكدت وزارة الصحة الايطالية الجمعة أن غالبية البلاد التي تواجه الموجة الثالثة من وباء كورونا، ستعود إلى الحجر الصحي الجزئي اعتبارا من الاثنين.
والمناطق الأكثر اكتظاظا في البلاد خصوصا لومبارديا الرئة الاقتصادية للبلاد ولاتسيو التي تضم العاصمة روما ستصنف مناطق "حمراء" (عالية المخاطر) ما سيؤدي إلى إغلاق المدارس والحانات والمطاعم فيها. وسيسمح بالتنقل فقط لدواعي العمل وشراء السلع الاساسية وتلقي العلاج.
وأعلنت الوزارة أن هذه التدابير "ستدخل حيز التنفيذ اعتبارا من الاثنين 15 آذار/مارس".
إلى ذلك، ستنتقل لاتسيو ولومبارديا إلى تصنيف "المنطقة الحمراء" إلى جانب كل من إيميليا-رومانيا (منطقة بولونيا) وبيمونتي (تورينو) وفينيتو (البندقية) وفريولي فينيتسيا-جوليا وترنتينو وماركي (شمال) وبوليا (جنوب).
إعلان
وتنضم هذه المناطق إلى كمبانيا (منطقة نابولي) وموليزي (جنوب) التي كانت أصلا في المنطقة الحمراء.
وهذا الإعلان المرتقب يأتي في حين أنه "في الأسبوع الماضي سجلت 150175 إصابة جديدة مقابل 130816 الأسبوع الذي سبقه أي بزيادة نسبتها 15%" كما أعلن الجمعة رئيس الوزراء ماريو دراغي في حين تخطت إيطاليا الاثنين عتبة الـ100 ألف وفاة منذ بدء الجائحة.
وأوضح دراغي: "إني مدرك تماما أن هذه التدابير ستؤثر على تربية الأولاد والاقتصاد وصحتنا العقلية جميعا".
وأظهر استطلاع نشرته صحيفة "إل كورييريه ديلا سيرا" في نهاية الأسبوع الماضي أن 44% من الإيطاليين يؤيديون هذه التدابير مقابل 30% قبل أسبوعين.
والمناطق الأكثر اكتظاظا في البلاد خصوصا لومبارديا الرئة الاقتصادية للبلاد ولاتسيو التي تضم العاصمة روما ستصنف مناطق "حمراء" (عالية المخاطر) ما سيؤدي إلى إغلاق المدارس والحانات والمطاعم فيها. وسيسمح بالتنقل فقط لدواعي العمل وشراء السلع الاساسية وتلقي العلاج.
وأعلنت الوزارة أن هذه التدابير "ستدخل حيز التنفيذ اعتبارا من الاثنين 15 آذار/مارس".
إلى ذلك، ستنتقل لاتسيو ولومبارديا إلى تصنيف "المنطقة الحمراء" إلى جانب كل من إيميليا-رومانيا (منطقة بولونيا) وبيمونتي (تورينو) وفينيتو (البندقية) وفريولي فينيتسيا-جوليا وترنتينو وماركي (شمال) وبوليا (جنوب).
إعلان
وتنضم هذه المناطق إلى كمبانيا (منطقة نابولي) وموليزي (جنوب) التي كانت أصلا في المنطقة الحمراء.
وهذا الإعلان المرتقب يأتي في حين أنه "في الأسبوع الماضي سجلت 150175 إصابة جديدة مقابل 130816 الأسبوع الذي سبقه أي بزيادة نسبتها 15%" كما أعلن الجمعة رئيس الوزراء ماريو دراغي في حين تخطت إيطاليا الاثنين عتبة الـ100 ألف وفاة منذ بدء الجائحة.
وأوضح دراغي: "إني مدرك تماما أن هذه التدابير ستؤثر على تربية الأولاد والاقتصاد وصحتنا العقلية جميعا".
وأظهر استطلاع نشرته صحيفة "إل كورييريه ديلا سيرا" في نهاية الأسبوع الماضي أن 44% من الإيطاليين يؤيديون هذه التدابير مقابل 30% قبل أسبوعين.