وقعت إدارة التعليم بظهران الجنوب وكلية العلوم والآداب بالمحافظة يوم الخميس الماضي ١٤٤٢/٧/٢٧ اتفاقية تعاون بين الإدارة وكلية العلوم بمحافظة ظهران الجنوب.
وقد مثل الإدارة سعادة مدير التعليم الأستاذ سعيد هباش أبوحديد ومثل كلية العلوم والآداب سعادة عميد الكلية الدكتور مسفر بن أحمد الوادعي،
وقد أوضح مدير التعليم بأن توقيع هذه المذكرة يأتي في إطار التعاون البنّاء لخدمة الطلاب والطالبات في المحافظة والاستفادة من الإمكانات المتاحة وإقامة البرامج والفعاليات المشتركة.
كما أوضح عميد كلية العلوم والآداب بظهران الجنوب الدكتور مسفر بن أحمد الوادعي أن الطرفين اتفقا على إقامة تعاون بينهما انطلاقًا من مسؤولياتهما المشتركة تجاه مجتمع منطقة عسير، وما يلزم من السعي إلى تحقيق التكامل بين الجهتين للرفع من مستوى البرامج والأنشطة التي تخدم تنمية الإنسان في منطقة عسير، وانطلاقًا من حرص الطرفين على التعاون الإيجابي في هذا الخصوص.
وأضاف الوادعي أن الاتفاقية أتت لكي تستفيد إدارة التعليم من مرافق الجامعة في تنفيذ التوأمة لمدارس الحد الجنوبي للدراسة وتنظيم احتفالات وعقد دورات وندوات ومحاضرات إضافة إلى البرامج التدريبية والدورات العلمية.
يذكر أن الاتفاقية نصت أيضًا على تقديم كافة الخدمات للشرائح التي تستهدفها خدمات الطرفين، ومن ذلك الإسهام في نشر ثقافة العمل التعليمي وإثراء الأبحاث العلمية.
وفي الختام تم تبادل الدروع التذكارية بين الجانبين.
وقد مثل الإدارة سعادة مدير التعليم الأستاذ سعيد هباش أبوحديد ومثل كلية العلوم والآداب سعادة عميد الكلية الدكتور مسفر بن أحمد الوادعي،
وقد أوضح مدير التعليم بأن توقيع هذه المذكرة يأتي في إطار التعاون البنّاء لخدمة الطلاب والطالبات في المحافظة والاستفادة من الإمكانات المتاحة وإقامة البرامج والفعاليات المشتركة.
كما أوضح عميد كلية العلوم والآداب بظهران الجنوب الدكتور مسفر بن أحمد الوادعي أن الطرفين اتفقا على إقامة تعاون بينهما انطلاقًا من مسؤولياتهما المشتركة تجاه مجتمع منطقة عسير، وما يلزم من السعي إلى تحقيق التكامل بين الجهتين للرفع من مستوى البرامج والأنشطة التي تخدم تنمية الإنسان في منطقة عسير، وانطلاقًا من حرص الطرفين على التعاون الإيجابي في هذا الخصوص.
وأضاف الوادعي أن الاتفاقية أتت لكي تستفيد إدارة التعليم من مرافق الجامعة في تنفيذ التوأمة لمدارس الحد الجنوبي للدراسة وتنظيم احتفالات وعقد دورات وندوات ومحاضرات إضافة إلى البرامج التدريبية والدورات العلمية.
يذكر أن الاتفاقية نصت أيضًا على تقديم كافة الخدمات للشرائح التي تستهدفها خدمات الطرفين، ومن ذلك الإسهام في نشر ثقافة العمل التعليمي وإثراء الأبحاث العلمية.
وفي الختام تم تبادل الدروع التذكارية بين الجانبين.