واصلت إدارة تعليم عنيزة، صباح أمس الثلاثاء، تنفيذ فعاليات "الملتقى العلمي التعليمي الأول"، بمناسبة مرور عام على تحول العملية التعليمية لنظام الدراسة عن بعد لطلاب وطالبات التعليم في المملكة بسبب جائحة كورونا، حيث عقدت الجلسة الثانية للملتقى بمشاركة 8 متحدثين وأدارها الأستاذ أحمد العبيسي رئيس الإشراف التربوي، والأستاذة لولوة العبد العالي رئيسة الإشراف التربوي.
ويهدف الملتقى، الذي يستمر على مدى يومين، لإبراز الجهود المبذولة وقصص النجاح في الميدان التربوي في ظل ظروف التعليم عن بعد، خلال هذا العام الذي حققت خلاله المملكة نجاحًا كبيرًا في هذا المجال بفضل الله، ثم بدعم القيادة الرشيدة – حفظها الله –.
وتحدث في الجلسة الثانية الأستاذ فهد عبد الله المطوع قائد متوسطة القادسية، عن القيادة الإلكترونية التي تعنى بخلق بيئة تفاعلية وتنافسية لتحقيق هدف التعلم عن بعد وزيادة التفاعل بين المعلمين والطلاب وتنويع مصادر المعلومة للطلاب، مشيرًا إلى أن القيادة اعتمدت على تشخيص الواقع وتكوين فرق العمل وتوزيع المهام والأدوار ورصد مؤشر الأداء الذي يعتبر نقلة نوعية لتحفيز المعلمين، وخلق روح التنافسية بينهم.
كما تحدثت خلال الجلسة الأستاذة إيمان صالح الفلاي قائدة المتوسطة التاسعة، عن مساعدة الطالبات في منصة مدرستي، وتقديم المساعدة والعون من خلال تكوين فريق دعم وتدريبه باستمرار على مستجدات التعلم عن بعد ومعالجة الصعوبات التي تواجه الطالبات والمعلمات في المنصة.
وألقى الأستاذ عبد الله محمد السحيم معلم في ثانوية الأمير سلطان، ورقة حول استراتيجية المعلم الصغير، عن ممارسة تقوم على العمل باستراتيجية المعلم الصغير والطالب القائد بالدروس الافتراضية، حيث يكون هناك طالب قائد للجلسة يسمح للطلاب بالدخول وينظم مداخلاتهم ونقاشاتهم داخل الدرس الافتراضي، بالإضافة لوجود طالب أو عدة طلاب يقدمون المحتوى التعليمي لزملائهم.
فيما شاركت الأستاذة مشاعل محمد السويل، المعلمة في الثانوية الثالثة عن ورقة بعنوان "شعلة" تناولت خلالها ممارسة تعتمد على التسجيل المسبق للدروس بصوت المعلمة باستخدام أحد البرامج وعرضها على الطالبات أثناء الدرس متزامناً مع وجود المعلمة ومتابعتها لتفاعل الطالبات، ومن ثم جعل التسجيل متاحًا للطالبات للرجوع إليه وقت الحاجة.
وقدم الأستاذ سلطان مطلق المطيري، المعلم في متوسطة عمرو بن العاص ورقة بعنوان "التعلم باللعب"، حيث تحدث عن ممارسة يتم فيها اعتماد تحويل الحصة إلى مؤشرات أداء تخلق التنافسية والحماس ويتم عرض درجاتهم، ولكل طالب مؤشر يبين مجموع درجاته والمسار الذي يسير فيه (اللون الأحمر، الأخضر، الأزرق) بحيث يحاول أثناء الحصة عن طريق اللعب في موقع Quizizz بتحسين وضعه.
فيما شاركت الأستاذة سلمى وديد العتيبي، المعلمة في الثانوية الثانية، بورقة العمل "محاكاة الفصول الواقعية بنمذجة 3d أثناء التعليم عن بعد"، تناولت خلالها ممارسة تقوم على شرح الدروس عن طريق إرسال رابط Thinglink على التشات للطالبات وتضمين الأهداف والنص القرائي والكتابي والأسئلة الصفية بصورة 3d حيث يتم إنشاء تجارب مرئية للتعلم المتمركز حول الطالب، تعيش فيه الطالبة الخيال الواقعي وتستمتع بالتنقل بين محطات المقطع القرائي والمسموع بمناقشة صفية وبتغذية راجعة ثلاثية الأبعاد
وقدم الأستاذ علي صالح الزنيدي، المعلم في ابتدائية عمر بن عبد العزيز، ورقته عن مسابقة النجوم، والتي تهدف لجذب وتشويق الطلاب وخلق روح التنافس والإبداع بينهم، ومعالجة ظاهرة الغياب لدى الطلاب وعدم التفاعل مع منصة مدرستي والتعلم عن بعد.
واختتمت الجلسة الثانية للملتقى بمشاركة الأستاذة خديجة رشيد الغشام، المعلمة في الابتدائية ٢٧، بورقة عمل عن "المحتوى التفاعلي بالتكامل بين forms وstream" والتي بينت فيها ممارسة تهدف إلى تجويد نواتج التعلم وتحسين الأداء باستخدام التطبيقات، والتي تعمل على إنشاء مقاطع فيديو والتفاعل معها، بالإضافة لتقديم التغذية الراجعة وتحليل النتائج
ويهدف الملتقى، الذي يستمر على مدى يومين، لإبراز الجهود المبذولة وقصص النجاح في الميدان التربوي في ظل ظروف التعليم عن بعد، خلال هذا العام الذي حققت خلاله المملكة نجاحًا كبيرًا في هذا المجال بفضل الله، ثم بدعم القيادة الرشيدة – حفظها الله –.
وتحدث في الجلسة الثانية الأستاذ فهد عبد الله المطوع قائد متوسطة القادسية، عن القيادة الإلكترونية التي تعنى بخلق بيئة تفاعلية وتنافسية لتحقيق هدف التعلم عن بعد وزيادة التفاعل بين المعلمين والطلاب وتنويع مصادر المعلومة للطلاب، مشيرًا إلى أن القيادة اعتمدت على تشخيص الواقع وتكوين فرق العمل وتوزيع المهام والأدوار ورصد مؤشر الأداء الذي يعتبر نقلة نوعية لتحفيز المعلمين، وخلق روح التنافسية بينهم.
كما تحدثت خلال الجلسة الأستاذة إيمان صالح الفلاي قائدة المتوسطة التاسعة، عن مساعدة الطالبات في منصة مدرستي، وتقديم المساعدة والعون من خلال تكوين فريق دعم وتدريبه باستمرار على مستجدات التعلم عن بعد ومعالجة الصعوبات التي تواجه الطالبات والمعلمات في المنصة.
وألقى الأستاذ عبد الله محمد السحيم معلم في ثانوية الأمير سلطان، ورقة حول استراتيجية المعلم الصغير، عن ممارسة تقوم على العمل باستراتيجية المعلم الصغير والطالب القائد بالدروس الافتراضية، حيث يكون هناك طالب قائد للجلسة يسمح للطلاب بالدخول وينظم مداخلاتهم ونقاشاتهم داخل الدرس الافتراضي، بالإضافة لوجود طالب أو عدة طلاب يقدمون المحتوى التعليمي لزملائهم.
فيما شاركت الأستاذة مشاعل محمد السويل، المعلمة في الثانوية الثالثة عن ورقة بعنوان "شعلة" تناولت خلالها ممارسة تعتمد على التسجيل المسبق للدروس بصوت المعلمة باستخدام أحد البرامج وعرضها على الطالبات أثناء الدرس متزامناً مع وجود المعلمة ومتابعتها لتفاعل الطالبات، ومن ثم جعل التسجيل متاحًا للطالبات للرجوع إليه وقت الحاجة.
وقدم الأستاذ سلطان مطلق المطيري، المعلم في متوسطة عمرو بن العاص ورقة بعنوان "التعلم باللعب"، حيث تحدث عن ممارسة يتم فيها اعتماد تحويل الحصة إلى مؤشرات أداء تخلق التنافسية والحماس ويتم عرض درجاتهم، ولكل طالب مؤشر يبين مجموع درجاته والمسار الذي يسير فيه (اللون الأحمر، الأخضر، الأزرق) بحيث يحاول أثناء الحصة عن طريق اللعب في موقع Quizizz بتحسين وضعه.
فيما شاركت الأستاذة سلمى وديد العتيبي، المعلمة في الثانوية الثانية، بورقة العمل "محاكاة الفصول الواقعية بنمذجة 3d أثناء التعليم عن بعد"، تناولت خلالها ممارسة تقوم على شرح الدروس عن طريق إرسال رابط Thinglink على التشات للطالبات وتضمين الأهداف والنص القرائي والكتابي والأسئلة الصفية بصورة 3d حيث يتم إنشاء تجارب مرئية للتعلم المتمركز حول الطالب، تعيش فيه الطالبة الخيال الواقعي وتستمتع بالتنقل بين محطات المقطع القرائي والمسموع بمناقشة صفية وبتغذية راجعة ثلاثية الأبعاد
وقدم الأستاذ علي صالح الزنيدي، المعلم في ابتدائية عمر بن عبد العزيز، ورقته عن مسابقة النجوم، والتي تهدف لجذب وتشويق الطلاب وخلق روح التنافس والإبداع بينهم، ومعالجة ظاهرة الغياب لدى الطلاب وعدم التفاعل مع منصة مدرستي والتعلم عن بعد.
واختتمت الجلسة الثانية للملتقى بمشاركة الأستاذة خديجة رشيد الغشام، المعلمة في الابتدائية ٢٧، بورقة عمل عن "المحتوى التفاعلي بالتكامل بين forms وstream" والتي بينت فيها ممارسة تهدف إلى تجويد نواتج التعلم وتحسين الأداء باستخدام التطبيقات، والتي تعمل على إنشاء مقاطع فيديو والتفاعل معها، بالإضافة لتقديم التغذية الراجعة وتحليل النتائج
