واصلت جامعة الملك خالد تقدمها في التصنيفات الدولية؛ حيث حققت في تصنيف التايمز العالمي لجامعات الدول ذات الاقتصادات الناشئة – وهي الدول التي يمر اقتصادها بمرحلة نمو سريع بسبب التغيرات في الأسواق والتكنولوجيا وثقافة الأعمال والممارسات الاجتماعية – المركز 105على مستوى العالم.
وأوضح وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني أن هذا الإنجاز يأتي ضمن سلسلة متكاملة من الأهداف المخطط لها وفق خارطة طريق واضحة تهدف إلى الوصول بالجامعة إلى العالمية، من خلال تحقيق الرؤية الاستراتيجية للجامعة والمتمثلة بالوصول إلى قائمة أفضل 200 جامعة عالميًّا بحلول 2030م، بالإضافة إلى تعزيز حضور الجامعة في مجالات التعليم والبحث العلمي والإنتاج المعرفي؛ بما يساهم في تعزيز مكانة الجامعة وسمعتها المؤسسية والأكاديمية على المستويين الإقليمي والدولي، وتحقيق أعلى مستويات الجودة في برامج الجامعة ومخرجاتها.
إلى ذلك أبان المشرف العام على وحدة التصنيفات الدولية بالجامعة الدكتور سامي الشهري أن تصنيف التايمز العالمي لجامعات الدول ذات الاقتصادات الناشئة يهدف إلى تقييم الجامعات في ضوء الإنتاج البحثي والعائد الاقتصادي، وذلك من خلال المعايير الخمسة الرئيسة لتصنيف التايمز للجامعات مع اختلاف أوزانها النسبية وهي التعليم (30%)، والبحث العلمي (30%)، واستشهادات البحوث (20%)، والدخل المتأتي من الصناعة (10%)، والبعد الدولي (10%)، كما يتضمن التصنيف 13 مؤشرًا للأداء بنسب موزونة تقيّم بمهنية جميع الجوانب الأكاديمية والبحثية للجامعات.
وأوضح وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن الشهراني أن هذا الإنجاز يأتي ضمن سلسلة متكاملة من الأهداف المخطط لها وفق خارطة طريق واضحة تهدف إلى الوصول بالجامعة إلى العالمية، من خلال تحقيق الرؤية الاستراتيجية للجامعة والمتمثلة بالوصول إلى قائمة أفضل 200 جامعة عالميًّا بحلول 2030م، بالإضافة إلى تعزيز حضور الجامعة في مجالات التعليم والبحث العلمي والإنتاج المعرفي؛ بما يساهم في تعزيز مكانة الجامعة وسمعتها المؤسسية والأكاديمية على المستويين الإقليمي والدولي، وتحقيق أعلى مستويات الجودة في برامج الجامعة ومخرجاتها.
إلى ذلك أبان المشرف العام على وحدة التصنيفات الدولية بالجامعة الدكتور سامي الشهري أن تصنيف التايمز العالمي لجامعات الدول ذات الاقتصادات الناشئة يهدف إلى تقييم الجامعات في ضوء الإنتاج البحثي والعائد الاقتصادي، وذلك من خلال المعايير الخمسة الرئيسة لتصنيف التايمز للجامعات مع اختلاف أوزانها النسبية وهي التعليم (30%)، والبحث العلمي (30%)، واستشهادات البحوث (20%)، والدخل المتأتي من الصناعة (10%)، والبعد الدولي (10%)، كما يتضمن التصنيف 13 مؤشرًا للأداء بنسب موزونة تقيّم بمهنية جميع الجوانب الأكاديمية والبحثية للجامعات.