تشارك وزارة التعليم في الاحتفاء بأسبوع البيئة السعودي 2021، الذي تنطلق فعالياته اليوم الأحد ويستمر حتى 27 مارس الجاري، بشعار "البيئة لنا ولأجيالنا"؛ لغرس مبادئ ومفاهيم حماية البيئة والتوعية بأهميتها، وسبل المحافظة عليها بين الطلاب والطالبات، وبين أفراد المجتمع التعليمي، وذلك بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وعدد من الجهات الحكومية والخاصة الحكومية والجمعيات البيئية.
ويأتي اهتمام الوزارة بالبيئة في إطار توجهات الدولة في رفع مستوي الوعي في المجتمع التعليمي بأهمية حماية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية بشتى مجالاتها في مختلف مناطق المملكة، والتوسّع في زيادة الرقعة الخضراء؛ للمساهمة في الوصول لمجتمع صحي، وتحقيق الأمن الغذائي، ودعم التنمية المستدامة، إلى جانب رفع مستوى رفاهية المجتمع، وجودة الحياة.
وتقدم وزارة التعليم العديد من الموضوعات والبرامج التوعوية ضمن مناهجها الدراسية في جميع المراحل؛ لرفع مستوى الوعي بين الطلاب والطالبات بأهمية الحفاظ على البيئة، وزيادة وعي الأجيال الناشئة في القضايا البيئية في مراحل مبكرة، وكذلك تبني مبادرات تؤهل الطلبة لتحمّل المسؤولية البيئية، من خلال زيارة بعض المواقع الطبيعية والبيئية والتعريف بها سواءً حضوريًا أو عن طريق إدراجها ضمن المواد والحصص الدراسية عن بُعد في الوقت الحالي، إضافة إلى رفع مستوى مسؤولية كافة منسوبي قطاع التعليم وأولياء الأمور تجاه البيئة، والإسهام في الحد من التلوث البيئي.
وتعزز الوزارة من حماية البيئة في المباني التعليمية والمدارس، ومشروعاتها الجديدة والقائمة لتكون صديقة للبيئة، حيث اتخذت الوزارة عدداً من الإجراءات والمبادرات التي تؤصل مفهوم صداقة البيئة، من خلال وجود المباني الذكية، وأنظمة الكهرباء وإطفاء الأجهزة والأرشفة، والتعاملات الإلكترونية
ويأتي اهتمام الوزارة بالبيئة في إطار توجهات الدولة في رفع مستوي الوعي في المجتمع التعليمي بأهمية حماية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية بشتى مجالاتها في مختلف مناطق المملكة، والتوسّع في زيادة الرقعة الخضراء؛ للمساهمة في الوصول لمجتمع صحي، وتحقيق الأمن الغذائي، ودعم التنمية المستدامة، إلى جانب رفع مستوى رفاهية المجتمع، وجودة الحياة.
وتقدم وزارة التعليم العديد من الموضوعات والبرامج التوعوية ضمن مناهجها الدراسية في جميع المراحل؛ لرفع مستوى الوعي بين الطلاب والطالبات بأهمية الحفاظ على البيئة، وزيادة وعي الأجيال الناشئة في القضايا البيئية في مراحل مبكرة، وكذلك تبني مبادرات تؤهل الطلبة لتحمّل المسؤولية البيئية، من خلال زيارة بعض المواقع الطبيعية والبيئية والتعريف بها سواءً حضوريًا أو عن طريق إدراجها ضمن المواد والحصص الدراسية عن بُعد في الوقت الحالي، إضافة إلى رفع مستوى مسؤولية كافة منسوبي قطاع التعليم وأولياء الأمور تجاه البيئة، والإسهام في الحد من التلوث البيئي.
وتعزز الوزارة من حماية البيئة في المباني التعليمية والمدارس، ومشروعاتها الجديدة والقائمة لتكون صديقة للبيئة، حيث اتخذت الوزارة عدداً من الإجراءات والمبادرات التي تؤصل مفهوم صداقة البيئة، من خلال وجود المباني الذكية، وأنظمة الكهرباء وإطفاء الأجهزة والأرشفة، والتعاملات الإلكترونية