شيعت جموع من المصلين، أمس (الأحد)، جثمان الإعلامي محمد الوعيل، إلى مقبرة شمال الرياض.
وشارك في التشييع عدد من الإعلاميين وأقارب ومحبي الفقيد، وسط حالة من الحزن والأسى ظهرت على وجوه المشيعين، داعين له بالرحمة والمغفرة.
وتوفي الفقيد عن عمر يناهز الـ74 عاما، بعد مسيرة مهنية حافلة بالنجاحات في الصحافة داخل المملكة، حيث عمل رئيساً لتحرير صحيفة “اليوم” وصحيفة “المسائية”، كما تنقل في عدة مناصب قيادية في مجموعة من الصحف.
وقال نجله نايف في تغريدة عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" معلنًا الخبر: «"نا لله وإنا إليه راجعون.. بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره.. أنعى والدي ومعلمي وقدوتي وصديقي وجنتي محمد الوعيل، الذي انتقل إلى رحمة الله قبل قليل".
ويعتبر الراحل أحد رموز الصحافة والإعلام بالمملكة، حيث قضى عشرات السنين في المهنة التي عشقها، وتدرج في خدمتها حتى صار رئيسا لتحرير صحيفة "اليوم" مدة 14 عاما.
وبدأ الوعيل مشواره مع الصحافة قبل أكثر من 40 عاما في جريدة "الرياض"، لينتقل بعدها في مواقع قيادية بجريدة "الجزيرة"، كما ترأس تحرير "المسائية".
وشارك في التشييع عدد من الإعلاميين وأقارب ومحبي الفقيد، وسط حالة من الحزن والأسى ظهرت على وجوه المشيعين، داعين له بالرحمة والمغفرة.
وتوفي الفقيد عن عمر يناهز الـ74 عاما، بعد مسيرة مهنية حافلة بالنجاحات في الصحافة داخل المملكة، حيث عمل رئيساً لتحرير صحيفة “اليوم” وصحيفة “المسائية”، كما تنقل في عدة مناصب قيادية في مجموعة من الصحف.
وقال نجله نايف في تغريدة عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" معلنًا الخبر: «"نا لله وإنا إليه راجعون.. بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره.. أنعى والدي ومعلمي وقدوتي وصديقي وجنتي محمد الوعيل، الذي انتقل إلى رحمة الله قبل قليل".
ويعتبر الراحل أحد رموز الصحافة والإعلام بالمملكة، حيث قضى عشرات السنين في المهنة التي عشقها، وتدرج في خدمتها حتى صار رئيسا لتحرير صحيفة "اليوم" مدة 14 عاما.
وبدأ الوعيل مشواره مع الصحافة قبل أكثر من 40 عاما في جريدة "الرياض"، لينتقل بعدها في مواقع قيادية بجريدة "الجزيرة"، كما ترأس تحرير "المسائية".