عقدت اليوم، الشركة السعودية للكهرباء، بالتعاون مع مجلس الغرف السعودية، ورشة افتراضية مع الغرفة التجارية في ينبع، عرضت خلالها على المستثمرين ورجال الأعمال، مجموعة من الفرص الاستثمارية في الصناعات والخدمات الكهربائية، وآليات التسجيل والتأهيل.
وأوضحت الشركة، أن هذه الورشة تأتي في إطار برنامج "بناء" لتوطين الصناعات الكهربائية، وضمن جهودها لدعم وتعزيز توطين هذه الصناعات، وتعزيز المحتوى المحلي في عقودها، معربة عن سعادتها باستقطاب شركاء الأعمال من المقاولين والمستثمرين.
وتم خلال الورشة استعراض 86 فرصة استثمارية للخدمات وأكثر من 230 فرصة في صناعة الكهرباء، وشرح آليات التسجيل والتأهيل. وسلط المختصون في الشركة الضوء على برنامج "بناء" والأهداف التي تطمح "السعودية للكهرباء" إلى تحقيقها خلال الفترة المقبلة، والمبادرات التي أسهمت في توطين عدد من المعدات والصناعات الكهربائية.
واوضحت "السعودية للكهرباء" أنها طورت عدداً من مبادرات توطين هذه الصناعات الكهربائية، من خلال توفير فرص استثمارية عدة يمكن للمستثمرين ورجال الأعمال الاستفادة منها في ظل تقديم الشركة ميزة تنافسية، بنسبة تصل إلى 10 في المئة بناء على المحتوى المحلي، بهدف دعم وتشجيع المقاولين والمصنعين والموردين، لرفع المساهمة في المحتوى المحلي للصناعات الكهربائية.
الجدير بالذكر، أن "السعودية للكهرباء" سبق أن عقدت مجموعة من الورش المماثلة بالتعاون مع عدد من الغرف التجارية على مستوى مناطق المملكة، سعياً منها إلى تحفيز الشركات الوطنية للاستثمار في مجال الكهرباء.
ويذكر أن برنامج التوطين "بناء"، هو أحد برامج "السعودية للكهرباء" الذي أطلقته بهدف بناء وتوظيف القدرات الوطنية، انطلاقاً من اهتمامها بتعظيم المحتوى المحلي وتحفيز الشركات الوطنية في مجال الكهرباء للمساهمة في تحقيق رؤية 2030.
وأوضحت الشركة، أن هذه الورشة تأتي في إطار برنامج "بناء" لتوطين الصناعات الكهربائية، وضمن جهودها لدعم وتعزيز توطين هذه الصناعات، وتعزيز المحتوى المحلي في عقودها، معربة عن سعادتها باستقطاب شركاء الأعمال من المقاولين والمستثمرين.
وتم خلال الورشة استعراض 86 فرصة استثمارية للخدمات وأكثر من 230 فرصة في صناعة الكهرباء، وشرح آليات التسجيل والتأهيل. وسلط المختصون في الشركة الضوء على برنامج "بناء" والأهداف التي تطمح "السعودية للكهرباء" إلى تحقيقها خلال الفترة المقبلة، والمبادرات التي أسهمت في توطين عدد من المعدات والصناعات الكهربائية.
واوضحت "السعودية للكهرباء" أنها طورت عدداً من مبادرات توطين هذه الصناعات الكهربائية، من خلال توفير فرص استثمارية عدة يمكن للمستثمرين ورجال الأعمال الاستفادة منها في ظل تقديم الشركة ميزة تنافسية، بنسبة تصل إلى 10 في المئة بناء على المحتوى المحلي، بهدف دعم وتشجيع المقاولين والمصنعين والموردين، لرفع المساهمة في المحتوى المحلي للصناعات الكهربائية.
الجدير بالذكر، أن "السعودية للكهرباء" سبق أن عقدت مجموعة من الورش المماثلة بالتعاون مع عدد من الغرف التجارية على مستوى مناطق المملكة، سعياً منها إلى تحفيز الشركات الوطنية للاستثمار في مجال الكهرباء.
ويذكر أن برنامج التوطين "بناء"، هو أحد برامج "السعودية للكهرباء" الذي أطلقته بهدف بناء وتوظيف القدرات الوطنية، انطلاقاً من اهتمامها بتعظيم المحتوى المحلي وتحفيز الشركات الوطنية في مجال الكهرباء للمساهمة في تحقيق رؤية 2030.