أقام فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة الباحة لقاءً توجيهياً لمنسوبيه مع مدير عام الفرع الشيخ منصور بن علي شراحيلي, بعنوان "رب اجعل هذا البلد آمنًا", استعرض فيه فضل ومكانة الدولة السعودية وما حباها الله به من قيادة على العالم الإسلامي بوجود المقدسات الإسلامية فيها وأنها مهبط الوحي وخاتم الرسالات وما لها من مكانة دولية لريادتها السياسية والاقتصادية ولا أدل على ذلك من قيادتها لمجموعة العشرين.
وأوضح الشيخ "شراحيلي" أنه ما فتئ الأعداء يتربصون بهذه الدولة المباركة المملكة العربية السعودية ويحيكون ضدها المؤامرات للنيل من قيادتها وعلمائها ومقدساتها وشعبها الوفي .
وألمح فضيلته إلى أن ما يعيشة المواطن والمقيم على أرض المملكة من رغدٍ في العيش واستقرار للأمن واهتمام بالإنسان جعلها في مقدمة تقارير مؤشر سعادة الشعوب، ولأن كل ذي نعمة محسود، كان من الواجب على كل مواطن غيور الدفاع من موقعه عن حياض الوطن وولاة أمره ومقدساته.
ونوه "شراحيلي" بجهود الدولة في خدمة الإسلام ونصرة قضايا المسلمين العادلة والدعوة إلى المنهج السلفي الصحيح ومحاربة الغلو والتطرف وتعزيز قيم الوسطية والتعايش مع الآخر. مشدداً فضيلته على بصيرة ولاة الأمر ومعرفتهم العميقة بسياسة الأمور ووضعها في نصابها محلياً وإقليمياً ودولياً وأن ذلك يقتضي السمع لهم والطاعة والثقة بما يتخذ من قرارات.
وختم فضيلته بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -أيدهما الله- وأعز بهما الإسلام والمسلمين.
وأوضح الشيخ "شراحيلي" أنه ما فتئ الأعداء يتربصون بهذه الدولة المباركة المملكة العربية السعودية ويحيكون ضدها المؤامرات للنيل من قيادتها وعلمائها ومقدساتها وشعبها الوفي .
وألمح فضيلته إلى أن ما يعيشة المواطن والمقيم على أرض المملكة من رغدٍ في العيش واستقرار للأمن واهتمام بالإنسان جعلها في مقدمة تقارير مؤشر سعادة الشعوب، ولأن كل ذي نعمة محسود، كان من الواجب على كل مواطن غيور الدفاع من موقعه عن حياض الوطن وولاة أمره ومقدساته.
ونوه "شراحيلي" بجهود الدولة في خدمة الإسلام ونصرة قضايا المسلمين العادلة والدعوة إلى المنهج السلفي الصحيح ومحاربة الغلو والتطرف وتعزيز قيم الوسطية والتعايش مع الآخر. مشدداً فضيلته على بصيرة ولاة الأمر ومعرفتهم العميقة بسياسة الأمور ووضعها في نصابها محلياً وإقليمياً ودولياً وأن ذلك يقتضي السمع لهم والطاعة والثقة بما يتخذ من قرارات.
وختم فضيلته بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -أيدهما الله- وأعز بهما الإسلام والمسلمين.