نظمت عمادة البحث العلمي بجامعة شقراء، صباح أمس الأربعاء 11/8/1442هـ، ورشة عمل متخصصة بعنوان "الانتحال العلمي"، قدمها عبر الدائرة الصوتية الدكتور ضياء الدين عبد الباسط، أستاذ إدارة الأعمال المساعد، حيث هدفت الورشة للتعريف بمفهوم النزاهة العلمية، ومفهوم الانتحال العلمي، ودوافعه وأسبابه، كما تم خلالها استعراض عدد من أشكال الانتحال العلمي.
وبدأت الورشة، التي تعد الثالثة ضمن المبادرات التدريبية التي طرحتها العمادة ضمن "مبادرة رائد البحثية"، للتعريف بالنزاهة العلمية كمجموعة من القيم والأخلاقيات والآليات التي تهدف إلى خلق ثقافة وسلوك لائقين فيما يخص الاعتراف بالملكية الفكرية للباحثين من أفكار وأبحاث وأعمال منشورة يشار لها بأنها ميثاق أخلاقي لضمان حقوق الأخرين.
بعد ذلك، تطرقت الورشة لمفهوم الانتحال العلمي بأن ينشر الباحث أعمالًا للغير على أنها من إنتاجه الخاص دون الإشارة إلى مليكة أصحابها الأصليين، بما لا يعبر عن الأمانة العلمية لدى الباحث، وكذلك أسباب الانتحال العلمي وطرق كشفه، إضافة إلى أبرز طرق الانتحال مع توفر المعلومات عبر الإنترنت، بالإضافة إلى عدم وجود وعي بخطورة الانتحال العلمي وغياب الثقافة المتعلقة بالملكية الفكرية، ثم تناولت الورشة أشكال الانتحال العلمي وتعريفه بحسب الجامعات العالمية والمحلية.
واختتمت الورشة، بفتح باب النقاش، حيث تم توجيه عدد من الاستفسارات العلمية من قبل الحضور حول موضوع الورشة، التي شهدت حضور عدد من الطلاب في مرحلتي البكالوريوس وطلاب الدراسات العليا وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة، كما تم تقديم شهادات بحضور الورشة سيتم إرسالها في وقت لاحق عبر البريد الإلكتروني إلى الحضور.
وبدأت الورشة، التي تعد الثالثة ضمن المبادرات التدريبية التي طرحتها العمادة ضمن "مبادرة رائد البحثية"، للتعريف بالنزاهة العلمية كمجموعة من القيم والأخلاقيات والآليات التي تهدف إلى خلق ثقافة وسلوك لائقين فيما يخص الاعتراف بالملكية الفكرية للباحثين من أفكار وأبحاث وأعمال منشورة يشار لها بأنها ميثاق أخلاقي لضمان حقوق الأخرين.
بعد ذلك، تطرقت الورشة لمفهوم الانتحال العلمي بأن ينشر الباحث أعمالًا للغير على أنها من إنتاجه الخاص دون الإشارة إلى مليكة أصحابها الأصليين، بما لا يعبر عن الأمانة العلمية لدى الباحث، وكذلك أسباب الانتحال العلمي وطرق كشفه، إضافة إلى أبرز طرق الانتحال مع توفر المعلومات عبر الإنترنت، بالإضافة إلى عدم وجود وعي بخطورة الانتحال العلمي وغياب الثقافة المتعلقة بالملكية الفكرية، ثم تناولت الورشة أشكال الانتحال العلمي وتعريفه بحسب الجامعات العالمية والمحلية.
واختتمت الورشة، بفتح باب النقاش، حيث تم توجيه عدد من الاستفسارات العلمية من قبل الحضور حول موضوع الورشة، التي شهدت حضور عدد من الطلاب في مرحلتي البكالوريوس وطلاب الدراسات العليا وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة، كما تم تقديم شهادات بحضور الورشة سيتم إرسالها في وقت لاحق عبر البريد الإلكتروني إلى الحضور.