نجح - بفضل الله - فريق طبي بقسم العيون في مستشفى عسير المركزي في إجراء 50 عملية لإزالة مياه بيضاء مكتملة بالتفتيت بدون ميكروسكوب جراحي وبدون غرز جراحية وذلك عن طريق شاشة كبيرة باستخدام نظام ( الإنجوينيتي ) ثلاثي الأبعاد ، وذلك في تميز جديد ومواكبة لأحدث التقنيات في طب وجراحة العيون بالمستشفى .
وأكد استشاري طب وجراحة العيون للماء الأبيض والقرنية وتصحيح الإبصار الدكتور محمد الأسمري أن المرضى كانوا يعانون من مياه بيضاء مكتملة، حيث أن هذا النوع من التقنيات يساعد في صفاء القرنية التام مباشرةً بعد الانتهاء من العملية وزرع عدسة داخل العين وغالباً ما تكون درجة الإبصار في اليوم الثاني بعد العملية كاملة (٦/٦) وبدون أي تصحيح
- بمشيئة الله - .
وأضاف رئيس قسم العيون بمستشفى عسير المركزي مسعود القحطاني بأنه تم البدء في استخدام تلك التقنية في جراحات الماء الأزرق و جراحات الشبكية بالمستشفى .
كما نوه بأن هذا الإنجاز يعد الأول من نوعه على مستوى المنطقة ومن أوائل المستشفيات في المملكة التي استخدمت هذه التقنية.
وأضاف الدكتور محمد الأسمري بالقول : أن هذه التقنية ثلاثية الأبعاد تعطي الجراح عمقاً في التركيز أكثر أثناء العملية وتساعده في الابتعاد قدر الإمكان أثناء العملية عن تلك الطبقة الحساسة في القرنية مما ينتج عنه صفاء للقرنية واسترداد سريع لكامل النظر كما تساعد في تقليل الإضاءة الموجهة للعين أثناء العملية وتعطي التقنية بُعداً آخراً في التعليم حيث يتمكن أكبر عدد ممكن من المتدربين والفنيين من المتابعة المباشرة للعملية
وأكد استشاري طب وجراحة العيون للماء الأبيض والقرنية وتصحيح الإبصار الدكتور محمد الأسمري أن المرضى كانوا يعانون من مياه بيضاء مكتملة، حيث أن هذا النوع من التقنيات يساعد في صفاء القرنية التام مباشرةً بعد الانتهاء من العملية وزرع عدسة داخل العين وغالباً ما تكون درجة الإبصار في اليوم الثاني بعد العملية كاملة (٦/٦) وبدون أي تصحيح
- بمشيئة الله - .
وأضاف رئيس قسم العيون بمستشفى عسير المركزي مسعود القحطاني بأنه تم البدء في استخدام تلك التقنية في جراحات الماء الأزرق و جراحات الشبكية بالمستشفى .
كما نوه بأن هذا الإنجاز يعد الأول من نوعه على مستوى المنطقة ومن أوائل المستشفيات في المملكة التي استخدمت هذه التقنية.
وأضاف الدكتور محمد الأسمري بالقول : أن هذه التقنية ثلاثية الأبعاد تعطي الجراح عمقاً في التركيز أكثر أثناء العملية وتساعده في الابتعاد قدر الإمكان أثناء العملية عن تلك الطبقة الحساسة في القرنية مما ينتج عنه صفاء للقرنية واسترداد سريع لكامل النظر كما تساعد في تقليل الإضاءة الموجهة للعين أثناء العملية وتعطي التقنية بُعداً آخراً في التعليم حيث يتمكن أكبر عدد ممكن من المتدربين والفنيين من المتابعة المباشرة للعملية