أوقفت الملاحة البحرية منذ الثلاثاء الماضي، في قناة السويس، الذي يمر من خلاله من 12 إلى 15 في المائة، من حركة الشحن العالمية، بعد جنوح السفينة إيفر غيفن، التي كانت في رحلة من الصين إلى هولندا، وتزن حمولتها عن 224 ألف طن، في المدخل الجنوبي لقناة السويس، وليس في المجرى المائي الجديد.
وقال رئيس هيئة قناة السويس الفريق أسامة ربيع، في مؤتمر صحافي أمس السبت، إن السفينة الجانحة استجابت لجهود التكريك، و«نجحنا في تشغيل الدافع الخاص بالسفينة لكن الجزر تسبب في تعطل الجهود»، موضحاً أنه كان متوقعاً الانتهاء من تعويم السفينة بالفعل مساء الجمعة، غير أن عملية المد والجزر حالت دون استكمال الجهود.
وأوضح ربيع، عودة مساعي التعويم فور الانتهاء من المؤتمر الصحافي أمس، الساعة 15:00 تقريباً بتوقيت غرينتش، باستكمال عمليات التكريك واستخدام القاطرات، موضحاً استجابة السفينة و«عودة رفاص ودفة السفينة الجانحة للعمل مجدداً».
وقال رئيس هيئة قناة السويس الفريق أسامة ربيع، في مؤتمر صحافي أمس السبت، إن السفينة الجانحة استجابت لجهود التكريك، و«نجحنا في تشغيل الدافع الخاص بالسفينة لكن الجزر تسبب في تعطل الجهود»، موضحاً أنه كان متوقعاً الانتهاء من تعويم السفينة بالفعل مساء الجمعة، غير أن عملية المد والجزر حالت دون استكمال الجهود.
وأوضح ربيع، عودة مساعي التعويم فور الانتهاء من المؤتمر الصحافي أمس، الساعة 15:00 تقريباً بتوقيت غرينتش، باستكمال عمليات التكريك واستخدام القاطرات، موضحاً استجابة السفينة و«عودة رفاص ودفة السفينة الجانحة للعمل مجدداً».