أطلق ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أكبر برنامج إعادة تشجير في العالم لتحقيق الاستدامة البيئية وذلك عبر زراعة مليارات الأشجار ضمن مبادرتين إحداهما تستهدف السعودية والثانية تستهدف دول الشرق الأوسط وذلك ضمن الجهود الدولية لمكافحة أزمة المناخ
ويهدف البرنامج إلى تحقيق الاستدامة البيئية وذلك عبر زراعة مليارات الأشجار ضمن مبادرتين إحداهما تستهدف السعودية والثانية تستهدف دول الشرق الأوسط وذلك ضمن الجهود الدولية لمكافحة أزمة المناخ
وبحسب وكالة الأنباء السعودية فإن البرنامج يقوم على مبادرتين الأولى "السعودية الخضراء" والثانية "الشرق الأوسط الأخضر" وتتضمن مبادرة "السعودية الخضراء" زراعة 10 مليارات شجرة داخل المملكة خلال العقود القادمة وهو ما يعادل إعادة تأهيل حوالي 40 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة
من خلال هاتين المبادرتين تعمل المملكة العربية السعودية على تقليل الانبعاثات الكربونية بأكثر من 4% من الإسهامات العالمية.. ويواجه الغطاء النباتي تحديات بيئية مثل التصحر وتقليل انبعاثات الكربون ومكافحة التلوث وتدهور الأراضي والحفاظ على الحياة البرية
أما مبادرة "الشرق الأوسط الأخضر" فيتم العمل عليها بالتعاون بين دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط وتهدف لزراعة 40 مليار شجرة إضافية.. والمشروع يستعيد مساحة تعادل 200 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة
ويمثل المشروع 5% من الهدف العالمي لزراعة (1 تريليون) شجرة لتتظافر الجهود المشتركة في المنطقة لتخفيض الانبعاثات الكربونية بما نسبته أكثر من 10% من المساهمات العالمية لمواجهة التحديات البيئية وأزمة التغير المناخي
ويهدف البرنامج إلى تحقيق الاستدامة البيئية وذلك عبر زراعة مليارات الأشجار ضمن مبادرتين إحداهما تستهدف السعودية والثانية تستهدف دول الشرق الأوسط وذلك ضمن الجهود الدولية لمكافحة أزمة المناخ
وبحسب وكالة الأنباء السعودية فإن البرنامج يقوم على مبادرتين الأولى "السعودية الخضراء" والثانية "الشرق الأوسط الأخضر" وتتضمن مبادرة "السعودية الخضراء" زراعة 10 مليارات شجرة داخل المملكة خلال العقود القادمة وهو ما يعادل إعادة تأهيل حوالي 40 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة
من خلال هاتين المبادرتين تعمل المملكة العربية السعودية على تقليل الانبعاثات الكربونية بأكثر من 4% من الإسهامات العالمية.. ويواجه الغطاء النباتي تحديات بيئية مثل التصحر وتقليل انبعاثات الكربون ومكافحة التلوث وتدهور الأراضي والحفاظ على الحياة البرية
أما مبادرة "الشرق الأوسط الأخضر" فيتم العمل عليها بالتعاون بين دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط وتهدف لزراعة 40 مليار شجرة إضافية.. والمشروع يستعيد مساحة تعادل 200 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة
ويمثل المشروع 5% من الهدف العالمي لزراعة (1 تريليون) شجرة لتتظافر الجهود المشتركة في المنطقة لتخفيض الانبعاثات الكربونية بما نسبته أكثر من 10% من المساهمات العالمية لمواجهة التحديات البيئية وأزمة التغير المناخي