حققت أمانة منطقة عسير وبلدياتها مراكز متقدمة خلال الربع الأول من العام ٢٠٢١ في مؤشر إغلاق البلاغات الخاصة بفايروس كورونا وفق التقرير الصادر من المركز البلدي للتحول الرقمي بوزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، الذي أظهر نسب البلاغات ونسب الإنجاز في أمانة المنطقة وبلدياتها.
وفي ذات السياق، قال أمين منطقة عسير الدكتور وليد الحميدي إن أمانة المنطقة وبلدياتها تعمل على متابعة البلاغات الواردة وسرعة إغلاقها وتنفيذها، موضحًا أن عدد البلاغات الواردة بلغ ٢٣٦٦٦٨ بلاغاً ونسبة التسديد بلغت ٩٩.٨٪، مفيدًا أن بلدية خميس مشيط جاءت الأعلى في عدد البلاغات المُغلقة بعدد ٦٥٢٩٩ بلاغًا ثم أمانة المنطقة بعدد١٨٦١٠ بلاغات ثم بلدية محايل عسير ١٨٢٣.
وأضاف الحميدي أن الأمانة كذلك حققت المركز الأول في عدد البلاغات لتصنيف الإنارة واللوحات الإرشادية حيث حققت ٤٢٠٦٠ بلاغًا خلال الربع الأول، لافتًا إلى أن الأمانة حلت ثالثةً في مكافحة الحيوانات الضالة والآفات بإغلاق ٢٨٥٢٢ بلاغًا، مؤكدًا أن نسب الإنجاز المرتفعة ستكون حافزًا لأمانة عسير وبلدياتها لتقديم مستويات أفضل في الخدمات المقدمة للمستفيدين بشكل عام من خلال تحقيق التميز المتواصل على مستوى الأمانات من خلال عددٍ من مؤشرات الأداء وآخرها مؤشر إنجاز تلقّي البلاغات البلدية الخاصة بفايروس كورونا التي تتم معالجتها فور استلامها، لافتًا إلى أن هذه المؤشرات عمومًا تُسهم في تحديد مكامن القوة في الأداء لتعزيزها والوقوف على مكامن الخلل والعمل على تلافيها، مؤكدًا أن الأمانة بذلت وما زالت تبذل جهودًا كبيرةً في مراقبة المنشآت التجارية المتنوعة وأسواق النفع العام، والتأكد من تطبيق الإجراءات الاحترازية من خلال الفرق الرقابية والجولات اليومية الميدانية في المرافق والحدائق والمجمعات التجارية المتنوعة، مضيفاً أن البلاغات تتم مباشرتها فعليًا والتأكد منها ومعاقبة المخالفين مباشرةً عبر تطبيق ميدان المرتبط بوزارة الداخلية، مشيدًا بالتواصل الفعال من قبل المواطنين والمقيمين في رفع البلاغات الخاصة بإجراءات فايروس كورونا.
الجدير بالذكر، هذا الإنجاز والنسب الرقمية المرتفعة التي حققتها أمانة المنطقة وبلدياتها تأتي امتدادًا لإنجازات سابقة حققتها الأمانة وبلدياتها لتحسين كفاءة أداء الأعمال ومتابعتها للإجراءات والتدابير الاحترازية الوقائية.
وفي ذات السياق، قال أمين منطقة عسير الدكتور وليد الحميدي إن أمانة المنطقة وبلدياتها تعمل على متابعة البلاغات الواردة وسرعة إغلاقها وتنفيذها، موضحًا أن عدد البلاغات الواردة بلغ ٢٣٦٦٦٨ بلاغاً ونسبة التسديد بلغت ٩٩.٨٪، مفيدًا أن بلدية خميس مشيط جاءت الأعلى في عدد البلاغات المُغلقة بعدد ٦٥٢٩٩ بلاغًا ثم أمانة المنطقة بعدد١٨٦١٠ بلاغات ثم بلدية محايل عسير ١٨٢٣.
وأضاف الحميدي أن الأمانة كذلك حققت المركز الأول في عدد البلاغات لتصنيف الإنارة واللوحات الإرشادية حيث حققت ٤٢٠٦٠ بلاغًا خلال الربع الأول، لافتًا إلى أن الأمانة حلت ثالثةً في مكافحة الحيوانات الضالة والآفات بإغلاق ٢٨٥٢٢ بلاغًا، مؤكدًا أن نسب الإنجاز المرتفعة ستكون حافزًا لأمانة عسير وبلدياتها لتقديم مستويات أفضل في الخدمات المقدمة للمستفيدين بشكل عام من خلال تحقيق التميز المتواصل على مستوى الأمانات من خلال عددٍ من مؤشرات الأداء وآخرها مؤشر إنجاز تلقّي البلاغات البلدية الخاصة بفايروس كورونا التي تتم معالجتها فور استلامها، لافتًا إلى أن هذه المؤشرات عمومًا تُسهم في تحديد مكامن القوة في الأداء لتعزيزها والوقوف على مكامن الخلل والعمل على تلافيها، مؤكدًا أن الأمانة بذلت وما زالت تبذل جهودًا كبيرةً في مراقبة المنشآت التجارية المتنوعة وأسواق النفع العام، والتأكد من تطبيق الإجراءات الاحترازية من خلال الفرق الرقابية والجولات اليومية الميدانية في المرافق والحدائق والمجمعات التجارية المتنوعة، مضيفاً أن البلاغات تتم مباشرتها فعليًا والتأكد منها ومعاقبة المخالفين مباشرةً عبر تطبيق ميدان المرتبط بوزارة الداخلية، مشيدًا بالتواصل الفعال من قبل المواطنين والمقيمين في رفع البلاغات الخاصة بإجراءات فايروس كورونا.
الجدير بالذكر، هذا الإنجاز والنسب الرقمية المرتفعة التي حققتها أمانة المنطقة وبلدياتها تأتي امتدادًا لإنجازات سابقة حققتها الأمانة وبلدياتها لتحسين كفاءة أداء الأعمال ومتابعتها للإجراءات والتدابير الاحترازية الوقائية.