أقامت إدارة التعليم بمحافظة عنيزة، حفلًا افتراضيًا، صباح اليوم الأربعاء، لتكريم 179 طالبة متفوقة في محافظة عنيزة من مدارس التعليم العام الحكومي والأهلي ومدارس تحفيظ القرآن الكريم وتعليم الكبيرات والتربية الخاصة، واللاتي تم تكريمهن من خلال جائزة آل زامل لتكريم الطالبات المتفوقات، حيث أقيم هذا الحفل بمقر المحافظة، وتحت رعاية سعادة محافظ عنيزة الأستاذ عبدالرحمن بن إبراهيم السليم، ومدير إدارة التعليم بمحافظة عنيزة الأستاذ خالد بن جايز الحربي، وضمن الشراكة المجتمعية مع صندوق عائلة آل زامل "السليم، الزامل، المنصور، الروق".
وأعرب مدير إدارة التعليم بمحافظة عنيزة الأستاذ خالد بن جايز الحربي، عن فخره واعتزازه بالطالبات المتفوقات اللاتي يتم تكريمهن في هذا الجائزة، مؤكدًا أنهن يمثلن كوكبة متميزة من قادة المستقبل اللاتي سيتحقق بهن الخير والنفع لوطنهن ولمجتمعهن بإذن الله.
وأشار إلى أن استمرار الجائزة على مدى أكثر من 20 عامًا مضت إنما هو استثمار بعيد المدى في طالبات عنيزة المتفوقات، ومن أجل ذلك تسخر الإدارة جميع الإمكانات لتظهر هذه المناسبة الكبيرة بالمظهر الذي يليق باسم الجائزة ويليق بجهود بناتنا المتفوقات.
وقال مدير تعليم عنيزة: حينما يكون الحديث عن البذل والعطاء في خدمة المجتمع فإنه يتبادر إلى أذهاننا عديد ممن قدموا لمجتمعاتهم الدعم والتحفيز، وفي محافظة عنيزة نفتخر بكوكبة من أبنائها البارّين الذين بذلوا الكثير والكثير في سبيل التعليم إيمانًا منهم بأهميته ودوره في بناء الإِنسان.
ولفت الانتباه إلى أن جائزة «آل زامل» لتكريم المتفوقات أتت من أسرة كريمة حملت على عاتقها دعم التعليم وأهله لتنمية مستدامة لوطن الخير، وإن علينا أن نقف وقفة احترام وتقدير تليق بمستوى هذه الجائزة العريقة، ونقدم جزيل الشكر لهم على دعم بناتنا المتفوقات، معبرًا عن شكره وتقديره لمجلس إدارة صندوق عائلة آل زامل (السليم، الزامل، المنصور، الروق) لدعم هذه الجائزة التي تمكنت ولله الحمد من تحقيق أهدافها في تحفيز الطالبات للعناية بالعلم والتنافس في التحصيل والتفوق.
وأعرب مدير إدارة التعليم بمحافظة عنيزة الأستاذ خالد بن جايز الحربي، عن فخره واعتزازه بالطالبات المتفوقات اللاتي يتم تكريمهن في هذا الجائزة، مؤكدًا أنهن يمثلن كوكبة متميزة من قادة المستقبل اللاتي سيتحقق بهن الخير والنفع لوطنهن ولمجتمعهن بإذن الله.
وأشار إلى أن استمرار الجائزة على مدى أكثر من 20 عامًا مضت إنما هو استثمار بعيد المدى في طالبات عنيزة المتفوقات، ومن أجل ذلك تسخر الإدارة جميع الإمكانات لتظهر هذه المناسبة الكبيرة بالمظهر الذي يليق باسم الجائزة ويليق بجهود بناتنا المتفوقات.
وقال مدير تعليم عنيزة: حينما يكون الحديث عن البذل والعطاء في خدمة المجتمع فإنه يتبادر إلى أذهاننا عديد ممن قدموا لمجتمعاتهم الدعم والتحفيز، وفي محافظة عنيزة نفتخر بكوكبة من أبنائها البارّين الذين بذلوا الكثير والكثير في سبيل التعليم إيمانًا منهم بأهميته ودوره في بناء الإِنسان.
ولفت الانتباه إلى أن جائزة «آل زامل» لتكريم المتفوقات أتت من أسرة كريمة حملت على عاتقها دعم التعليم وأهله لتنمية مستدامة لوطن الخير، وإن علينا أن نقف وقفة احترام وتقدير تليق بمستوى هذه الجائزة العريقة، ونقدم جزيل الشكر لهم على دعم بناتنا المتفوقات، معبرًا عن شكره وتقديره لمجلس إدارة صندوق عائلة آل زامل (السليم، الزامل، المنصور، الروق) لدعم هذه الجائزة التي تمكنت ولله الحمد من تحقيق أهدافها في تحفيز الطالبات للعناية بالعلم والتنافس في التحصيل والتفوق.