عرض طلاب وطالبات كلية الحاسب الآلي بجامعة شقراء، أمس الأربعاء 25/08/1442هـ، لعدد من المشاريع التقنية والحلول الرقمية التي نفذتها مجموعات منهم، بهدف مساعدة المجتمع في مواجهة تفشي عدوى فيروس كورونا، وذلك خلال الندوة التي أقيمت بالكلية، بعنوان "جهود المملكة في تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي للحد من فيروس كورونا"، برعاية رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور على بن محمد السيف، حيث تنوعت المشاريع المعروضة في استخدام الحلول الرقمية لمواجهة الجائحة.
حيث عرض الطالب عبد الرحمن عبد الله الدعيج، لمشروع تقني يضمن تطبيق التباعد من خلال تحديد المسافة بين الأشخاص وتحذير المستخدمين في حال كانت المسافة غير آمنة، من خلال الألوان حيث يدل اللون الأحمر على الاقتراب غير الآمن أو الأصفر في حال المسافة القريبة واللون الأخضر في حال المسافة الآمنة، مما يحد من انتشار الفيروس وتطبيق التباعد الاجتماعي، كما عرض الطالب عبد الإله بن عبد الكريم الراشد، لمشروعه والذي يهدف إلى تطوير نظام سريع ودقيق للكشف عن المصابين بالفيروس من خلال أشعة التصوير المقطعي المحوسب، وتقنيات التعلم العميق مما يساهم في الكشف السريع عن المرضى واتخاذ التدابير الصحية اللازمة معهم.
كما عرض الطالب عبد الله بن إبراهيم اليوسف، لمشروعه الذي يقوم بتجزئة الصور لعمليات الأشعة المقطعية للمصابين بكوفيد 19، والهدف من التجزئة هو فصل الأجزاء الأكثر أهمية عن الأجزاء الأخرى من الصدر لإيجاد قياسات كمية أكثر تحديدًا عن طريق تقنيات الذكاء الاصطناعي، وعرض الطالبان أسامة بن حمد الدراك، وطارق عبده حميد، لمشروع يضمن التزام كافة الأشخاص بارتداء الكمامة كإجراء فعال للحد من انتشار من تنفيذ توجيهات الجهات الصحية، كما استعرض الطالب جواد بن فهد أبابطين مشروعه والذي يهدف لخدمة المجتمع وتخفيف العبء عن الجهات الصحية من خلال التكامل مع تطبيق الواتس آب بالرد على الأسئلة الشائعة والاستفسارات حول كوفيد 19، ثم يوجه للمستشفى في حال الضرورة.
واستعرض الطالب إبراهيم بن محمد النوفل، مشروعه بتطوير خدمة سحابية لقياس وتحليل نبضات القلب باستخدام الساعات الذكية المنتشرة بين الناس، مما يساعد في اكتشاف الإصابة بفيروس كورونا أوتوماتيكيًا والمساعدة في مراقبة المصابين عن بعد، فيما قدم الطالب إبراهيم بن عبد الله البعيز، الذي طور مشروعًا لفحص صور أشعة إكس راي للمرضى والكشف عن الإصابة بالفيروس وتشخيصها بدقة.
ومن جانبهن، قدمت طالبات الكلية مشاريعهن، حيث قدمت الطالبات شموع بنت فرز العتيبي، ميان بنت نواف الشعلان، الهنوف بنت عمر العتيبي، عبير بنت محمد المطيري، مشروع إنشاء تطبيق يخدم الطواقم الصحية من خلال تمكينهم من متابعة مريض كورونا أثناء حجره المنزلي، وفي حال حدوث مضاعفات للمريض يتم التنبيه بضرورة الذهاب إلى المستشفى، بالإضافة إلى تزويد المريض بسوار ذكي مزود بعدة حساسات لقياس درجة الحرارة وقياس نبضات القلب، مما يوفر الحماية للطواقم الطبية أثناء متابعتهم لحالات كورونا، مع توفير الرعاية اللازمة للمريض وضمان التدخل السريع عند الخطر.
حيث عرض الطالب عبد الرحمن عبد الله الدعيج، لمشروع تقني يضمن تطبيق التباعد من خلال تحديد المسافة بين الأشخاص وتحذير المستخدمين في حال كانت المسافة غير آمنة، من خلال الألوان حيث يدل اللون الأحمر على الاقتراب غير الآمن أو الأصفر في حال المسافة القريبة واللون الأخضر في حال المسافة الآمنة، مما يحد من انتشار الفيروس وتطبيق التباعد الاجتماعي، كما عرض الطالب عبد الإله بن عبد الكريم الراشد، لمشروعه والذي يهدف إلى تطوير نظام سريع ودقيق للكشف عن المصابين بالفيروس من خلال أشعة التصوير المقطعي المحوسب، وتقنيات التعلم العميق مما يساهم في الكشف السريع عن المرضى واتخاذ التدابير الصحية اللازمة معهم.
كما عرض الطالب عبد الله بن إبراهيم اليوسف، لمشروعه الذي يقوم بتجزئة الصور لعمليات الأشعة المقطعية للمصابين بكوفيد 19، والهدف من التجزئة هو فصل الأجزاء الأكثر أهمية عن الأجزاء الأخرى من الصدر لإيجاد قياسات كمية أكثر تحديدًا عن طريق تقنيات الذكاء الاصطناعي، وعرض الطالبان أسامة بن حمد الدراك، وطارق عبده حميد، لمشروع يضمن التزام كافة الأشخاص بارتداء الكمامة كإجراء فعال للحد من انتشار من تنفيذ توجيهات الجهات الصحية، كما استعرض الطالب جواد بن فهد أبابطين مشروعه والذي يهدف لخدمة المجتمع وتخفيف العبء عن الجهات الصحية من خلال التكامل مع تطبيق الواتس آب بالرد على الأسئلة الشائعة والاستفسارات حول كوفيد 19، ثم يوجه للمستشفى في حال الضرورة.
واستعرض الطالب إبراهيم بن محمد النوفل، مشروعه بتطوير خدمة سحابية لقياس وتحليل نبضات القلب باستخدام الساعات الذكية المنتشرة بين الناس، مما يساعد في اكتشاف الإصابة بفيروس كورونا أوتوماتيكيًا والمساعدة في مراقبة المصابين عن بعد، فيما قدم الطالب إبراهيم بن عبد الله البعيز، الذي طور مشروعًا لفحص صور أشعة إكس راي للمرضى والكشف عن الإصابة بالفيروس وتشخيصها بدقة.
ومن جانبهن، قدمت طالبات الكلية مشاريعهن، حيث قدمت الطالبات شموع بنت فرز العتيبي، ميان بنت نواف الشعلان، الهنوف بنت عمر العتيبي، عبير بنت محمد المطيري، مشروع إنشاء تطبيق يخدم الطواقم الصحية من خلال تمكينهم من متابعة مريض كورونا أثناء حجره المنزلي، وفي حال حدوث مضاعفات للمريض يتم التنبيه بضرورة الذهاب إلى المستشفى، بالإضافة إلى تزويد المريض بسوار ذكي مزود بعدة حساسات لقياس درجة الحرارة وقياس نبضات القلب، مما يوفر الحماية للطواقم الطبية أثناء متابعتهم لحالات كورونا، مع توفير الرعاية اللازمة للمريض وضمان التدخل السريع عند الخطر.